قرار تاريخي من سمو ولي العهد للاهتمام بالتراث العمراني في الرياض القديمة

قصر محمد بن سلمان في الرياض #short #shorts - YouTube

قصر محمد بن سلمان في الرياض ويعايد منسوبي

الأثنين 21 ديسمبر 2020 في مطلع هذا العام الهجري جاءت البشائر من فارس الرؤية ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بالتوجيه بالاهتمام بالقصور التاريخية في وسط مدينة الرياض. حيث جاء التوجيه الكريم مسعداً لكل مهتم بالرياض القديمة وأحيائها التاريخية، ونص هذا التوجيه: انطلاقاً من حرص خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- بصون التراث والمحافظة عليه، وبتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، أعلن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة رئيس مجلس إدارة هيئة التراث، انطلاق مشروع ترميم وتأهيل مباني التراث العمراني ذات القيمة المعمارية والتاريخية وسط مدينة الرياض، مثمناً دعم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد غير المحدود لقطاع الثقافة والتراث الدائم. وأكد سموه، في بيان صحافي، أن عمليات الترميم ستراعي المعايير العالمية في أساليب الترميم والمحافظة على مباني التراث العمراني. ويشمل النطاق الأول للمشروع 15 قصراً تراثياً في حي الفوطة وظهيرة (3 قصور في الفوطة الشرقية، و7 قصور في الغربية)، إضافة إلى 5 قصور ملكية، كمسار عاجل، وستركز المرحلة الأولى على إعداد الدراسات والتصاميم، وتهيئة وإدارة المواقع والتدعيم المؤقت للمباني في وضعها الراهن، وستستغرق ثلاثة أشهر، بينما ستشمل المرحلة الثانية مشروع التنفيذ للترميم الشامل وإعادة تأهيل المباني خلال 24 شهراً بدءًا من يناير من العام القادم.

ولي_العهد, الأمير_محمد_بن_سلمان 28/09/43 01:58:00 ص ولي العهد وأردوغان يعقدان اجتماعًا بقصر السلام في جدة ولي_العهد الأمير_محمد_بن_سلمان اردوغان تركيا السعودية ولي العهد وأردوغان يعقدان اجتماعًا بقصر السلام في جدة اجتمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، المواطن - واساجتمع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في قصر السلام بجدة مساء اليوم، مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس جمهورية تركيا. وجرى خلال الاجتماع استعراض العلاقات السعودية التركية، وفرص تطويرها في مختلف المجالات، بالإضافة إلى بحث مستجدات الأوضاع الإقليمية والدولية والجهود المبذولة بشأنها.