من مات ليلة الجمعة

(233) 7ـ أن صلاة الفجر جماعةً يوم الجمعة خير صلاة يصليها المسلم في أسبوعه. فعن ابن عمر قال: قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (أفضل الصلوات عند الله صلاة الصبح يوم الجمعة في جماعة). صححه الألباني في صحيح الجامع (1119). 8ـ أن من مات في يوم الجمعة أو ليلتها وقاه الله فتنة القبر. فعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ إِلا وَقَاهُ اللَّهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ). رواه الترمذي (1074). وصححه الألباني في "أحكام الجنائز" (ص 49 ، 50). فضل من مات يوم الجمعة أو ليلة الجمعة - YouTube. ـ تخصيصُه بعباداتٍ يختصُ بها في غيره ومن ذلك. ـ استحبابُ الإكثارِ في ذلك اليومِ من الصلاةِ على النبي صلى الله عليه وسلم. ـ أن يقرأ الإمامُ فجر الجمعة بسورتي السجدة والناس. ـ استحباب الاغتسال. ـ استحباب التطيب والتسوك ولبس أجمل الثياب. ـ استحباب الانشغال بالصلاة والذكر وقراءة القرآن حتى يخرج الإمام. ـ وجوب الإنصات للخطبة وبما يقالُ فيها. ـ استحباب أن يقرأ الإمام في صلاة الجمعة بسورتي الجمعة والمنافقون أو الأعلى والغاشية. ـ استحباب صلاةِ ركعتين قبل أن يجلس لمن دخل المسجد والإمامُ يخطب.

  1. من مات ليلة الجمعة مفيد لكل باحث

من مات ليلة الجمعة مفيد لكل باحث

↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو هريرة، الصفحة أو الرقم:1915 ، صحيح. ↑ رواه الألباني، في إرواء الغليل، عن سعيد بن زيد، الصفحة أو الرقم:708، صحيح. ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن راشد بن حبيش، الصفحة أو الرقم:1396 ، حسن صحيح.

من فضائل يوم الجُمعة بسم الله الرحمن الرحيم ـ من فضائل يوم الجُمعة: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا). رواه مسلم (1410). 1ـ تضمنه لصلاةِ الجمعةِ التي هي من آكدِ فروضِ الإسلام ومن أعظمِ مجامع المسلمين. 2ـ فيه ساعةٌ يستجابُ فيها الدعاء. 3ـ الصدقةُ فيه خيرٌ من الصدقةِ في غيره. حكم من مات يوم الجمعة - حياتكَ. 4ـ أنه يومُ عيدٍ متكررٍ كلّ أسبوعٍ. 5ـ كان من هديه صلى الله عليه وسلم تعظيمُ هذا اليومِ وتشريفُه. 6ـ فيه صلاة الجمعة، وهي أفضل الصلوات: قال الله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) الجمعة/9. فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (الصَّلاةُ الْخَمْسُ، وَالْجُمْعَةُ إِلَى الْجُمْعَةِ، كَفَّارَةٌ لِمَا بَيْنَهُنَّ مَا لَمْ تُغْشَ الْكَبَائِرُ) رواه مسلم.