معنى كلمة الرمق

شمس العلوم: (الرمق) بقية النفس، (عيش رمق) يمسك الرمق، (رمقته بعيني) نظرت إليه (ترمق الرجل الماء) شربه. المعجم الغني: (رامق منافسه) نظر إليه شزراً متتبعاً حركاته، (رامق عدوه) دَارَاه مخافة شره، (رامق العمل) لم يتمه ولم يحسنه، (رجل رامق) حاسد، (وجده رامقاً) فقيراً، (الرمق الأخير) اللحظة الأخيرة قبل الوفاة وبقية الحياة في الجسد والجمع أرماق، (يبحث عما يسد رمقه) القليل من الطعام ليبقى حياً وينقذ نفسه من الموت جوعاً، (رَمّق الكلام) لفقه وزخرفه بالباطل، (رجل مرموق) ذو مكانة عالية. ومن أبيات الشعر التي وردت فيها كلمة رمق نذكر: جَاءَتْ بذي رَمَقٍ لِسِتّةِ أَشْهُرٍ … قَدْ مَاتَ أَوْ حَبّ الحَياةَ قَليلا. معنى الرقيم : .... فَلَمْ تَدَعْ وَاحِدًا منهنَّ ذَا رَمَقٍ… حَتَّى سَقَتْه بكأْسِ الْمَوْتِ فانْجَدَلا لم يبْقَ لي رَمَق أشْكو إِلَيْك بهِ … وَإِنَّمَا يَتَشَكَّى من بِهِ رَمَقُ

معنى الرقيم : ...

ذات صلة أقوال في راحة البال كيف تحصل على الراحة النفسية راحة البال يعتبر الكثير من البُسطاء راحة البال نعمةً وكنزاً ثميناً، إذا خسروه لا يعوضهم عنه شيء، ونقصد براحة البال خلو حياة الشخص من المشاكل والمُنغِصات التي تُكدر حياته، وتقلبها رأساً على عقب، كما أنّ راحة البال هي صفاء الذهن من التفكير بشؤون الحياة وأحوالها، والبعد عن أسباب المشاكل، وهي أيضاً الشعور بالسكينة والطمأنينة على الدوام. [١] المعاني العامة لراحة البال لدى الناس يوجد العديد من النقاط ومنها ما يلي: [٢] الإنطلاق إلى الحياة بإيجابيةٍ كلّ صباح. التخلص من الديون. القدرة على تجاهل المشاكل، أو التعامل معها ببساطةٍ، وفي نهاية المطاف الشعور براحة البال. غياب الأشخاص الذين يتسببون بالنكد وضيق الحال للشخص كبعض الزملاء السلبيين في العمل ، أو أُم الزوج أو الزوجة، أو الجار السيء، وتتسع دائرة الأمثلة بهذا الخصوص. النوم الهانئ خلال الليل، دون إطلاق التنهيدات والحسرات، أو النهوض في اليوم التالي وكأنّ جبالاً بثقلها تربض على كاهل الشخص. التوفيق في الحصول على الرزق والعمل. القدرة على الصرف المادي، ولا يُشترط الثراء لراحة البال، بل توفر الدخل المادي الذي يسدّ الرمق، دون الحاجة لطلب المساعدة من الآخرين، أو خفض مستواهم المعيشي بسبب قلة المال.

2012-12-13, 02:13 AM #1 معنى الرقيم:... معنى الرقيم:... الحمد لله و حده ، و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده ، و بعد: فمن نظر في تأويل قوله تعالى: { أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ وَالرَّقِيمِ كَانُوا مِنْ آَيَاتِنَا عَجَبًا (9) إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آَتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً و َهَيِّئْ لَنَا مِن ْأَمْرِنَا رَشَدًا} [ الكهف 9 – 10] يجد أقوال أهل التفسير تشعبت و اختلفت في تأويل معنى: ( الرقيم) ، فمن قائل أن ( الرقيم) هو: اسم القرية التي خرجوا منها ، و ثاني: أنه لوح من حجارة وقيل من رصاص كتب فيه أسماؤهم وقصتهم ، و ثالث: أنه الكتاب!! ، و رابع: أنه اسم كلبهم ، و خامس... ، و سادس... " بيد أنه صح عن نبينا صلى الله عليه و سلم حديث يرفع هذا الاختلاف ، فعند أحمد في مسنده ، و ابن الأعرابي في معجمه ، و الطبراني في الأوسط و غيرهم ، و حسنه ابن حجر في الفتح ، و قال الشيخ ناصر في الصحيحة: " إسناد جيد متصل مسلسل بالتحديث " ، و قال شعيب الأرنؤوط: إسناده حسن رجاله ثقات ، قلت: و أصل الحديث في الصحيحين.