عايدة صبرا تنتقد &Quot;أمير الليل&Quot;: ما بيعرفوا يمثلوا وعم يضحكوا عليهم... وبيتر سمعان يرد | مجلة سيدتي

مسلسل امير الليل - الحلقة الاخيرة كاملة - YouTube

مسلسل امير الليل الحلقة 35

ويكسر حدّة الرتابة الجارية أداء عالي المستوى لرامي عيّاش كممثل محترف، إذ يحافظ بالدرجة الأولى على أدوات الشخصية في ردود الفعل الجسدية والصوتية، وثبات تقنية الجدية في ملامح الوجه والنظرة العميقة بعينيه التي اختارها في شكل ملائم للدور. تظهر قدرة عيّاش جلياً حين يجمع الابتسامة بالغصّة أمام زوجته خلال منازعتها الموت. حتى الآن يظهر «المير» مظلوماً بشريكته في البطولة داليدا خليل بدور «فرح» التي يظهر أداؤها صعوداً وهبوطاً. مشهد نزف شقيقتها «ناديا» تحوّل إلى سخرية على شبكات التواصل الاجتماعي، بسبب ردود فعلها الساذجة وجمود تعابير الوجه. ويظهر بيتر سمعان في أدائه الأقوى على الإطلاق في مسيرته التمثيلية، مستخدماً تعابير الوجه والعينين كأداة أساسية نجح في تطويعها كنظيرته الأردنية ميس حمدان، كما تضيف هيام أبو شديد بدور والدة «ناديا» نكهة كوميدية لشخصية سطحية محتالة. !مسلسل امير الليل يحصد النجاح رغم الانتقادات - أنوثة. وإزاء نجاح بياريت القطريب باقتدار في دور الأرملة العاشقة والأم، تقدم نظيرتها التونسية ليلى بن خليفة أداء جميلاً وخاصاً أكثر حركة. أما أداء أسعد رشدان فالأكثر احترافاً في «أمير الليل»، ما يؤكد حاجة الدراما المحلية إليه. نقلاً عن الشقيقة "الحياة" (أمين حمادة)

مسلسل امير الليل الحلقة 42

علمني كيف احب... ويخلق من الصدفة حب الإنتاج والممثلون هذا المسلسل من إنتاج شركتي أم أند أم وطايع أنتربرينير ومن إخراج المخرج فادي حداد. نلحظ في المسلسل الى جانب رامي عياش الذي وجدت فيه الكاتبة منى طايع المواصفات الصحيحة للبطل على حد قولها من خلال تعابيره الدامية وشهرته العربية، الممثلة داليدا خليل ونهلة داود وأسعد رشدان وبيتر سمعان، وميس حمادن، وأحمد قراره. يعرض المسلسل حالياً على الشاشات وقد نال إعجاب البعض أما الشق الآخر فوجد أن حبكة الممثلين ضعيفة ولم يكن من المفترض اختيار عياش لدور البطولة على حد قولهم. مسلسل امير الليل الحلقة 35. عدا عن ذلك يعد المسلسل ناجحاً وتشاهده الأغلبية من اللبنانيين. مقالات ذات صلة

مسلسل امير الليل الحلقة 60

أي أن نهاية شخصية (ناريمان) منطقية.. قبل أن تموت ميس حمدان في (أمير الليل) تعترف لحبيبها بحبّها له حبيب ميس يبكيها بعد حادث مأساوي

تواصل الفنانة الأردنية، ميس حمدان ، تصوير مسلسلها "أمير الليل"، والذي يجمعها لأول مرة مع المطرب اللبناني المشهور رامي عياش. ومن المتوقّع أن يعرض المسلسل على بعض القنوات الفضائية في لبنان في شهر رمضان المقبل. وفي تصريحات خاصة لـ "العربي الجديد"، قالت ميس، إن تجربة المسلسل اللبناني "أمير الليل"، مختلفة في كل تفاصيلها عن أي تجربة أخرى سبق وقدمتها. Arabtvshow.com > مسلسل امير الليل. موضحة أن فريق العمل كله متفاهم، وتسود أجواء من المودّة والمحبّة في كواليس المسلسل، وذلك رغم طول عدد ساعات التصوير اليوميّة، لكن الملل غير موجود بسبب التشويق والروح الرياضيّة بين عناصر فريق العمل. وعن عملها مع رامي عياش ، قالت، ميس، إنها كانت تعتقد أن رامي مطرب موهوب فقط. لكن، اتّضح، أيضاً، أنه ممثّل موهوب جداً، يمثل بإحساسه وكل جوارحه. وعن الشخصية التي تقدمها في المسلسل، قالت ميس إنها تظهر بشخصية فتاة تدعى "ناريمان" تعيش في حقبة الثلاثينيات، لذا تضطر إلى ارتداء ملابس تناسب هذه الفترة، وتعيش قصة حب غريبة، ويتخللها مشاكل مع الفنان بيتر سمعان، الذي يجسد شخصية نائب في لبنان. أي أنَّ المسلسل يحاول أن يتحدّث عن حقبة سياسيّة مهمة في التاريخ العربي المعاصر من خلال قصّة حب وأحداث اجتماعيّة.

لا بدّ أن يتمّ إجراءُ تحقيق واسع ودقيق، لمعرفة في أيّ ساعة من أيّ يوم من أيّ شهر من أيّ سنة بالتحديد أصبحنا نحن اللبنانيين قليلي الذوق إلى هذا الحد، وأصبحنا مستهترين بأخلاقنا وثقافتنا وحسّنا الفنّي. وإذا وفّقنا الله وعرفنا الجواب، لا بدّ أن نسارع مباشرة إلى سؤال أنفسنا إلى متى سنبقى مشاهدين يقبلون كلّ ما يُقدَّم لهم دون سؤال أو محاسبة أو مطالبة بالأفضل منه… وإلى متى سنبقى مفحوطين كلّ ما تمّ تعليق إسم فنان أو مطربة على إسم مسلسل. مسلسل امير الليل الحلقة 60. فنحن أصبحنا رسمياً أصحاب عقلية مريضة تزيّن الحقبة الحالية التي نعيشها في الإعلام والدراما والسينما والتلفزيون. فلم يعد يكتفي أحد بمركزه وحجمه، ولا أحد راض عن دوره، والجميع يحاول أكل الجميع لفرض نفسه على أكبر مساحة ممكنة من النجومية البالونية. ولو كان رامي عيّاش ذلك الفنان الحسّاس المرهف الذي ينبض قلبه على نوتات البيانو وتذوب مشاعره بأوتار الكمان، لو كان فنّاناً حقيقياً لما كان وافق تحت تهديد السلاح بعرض مسلسل «أمير الليل» بالشكل الذي خرج فيه إلى الجمهور… لكن يبدو أنّ نجومية عياش أصبحت أضخم من الذوق العام ومرفّعة عن النقد والتصويب، ولا يمكن أن تتأثر ببطولة ملغومة فضحت قدراته التمثيلية الفعلية، ولم تقدّم له أكثر من ساعة مسائية على الشاشة تعرّي ضعفه في التعبير الدرامي والإيحائي.