قصص رعب مخيفة واقعية - موسوعة

لماذا يوجد الكثير من التحذيرات حول دخول عالمهم؟! هل هناك ما يستحق المخاطرة والمجازفة بدخول عالم مليء بكائنات لا نستطيع رؤيته ولا التنبؤ بما يمكنها فعله معنا؟! قصص واقعية حقيقية رويت على لسان أصحابها، مدى مصداقيتها يعلمه الله سبحانه وتعالى، ولكن تبقى النتيجة واحدة بالنهاية هل عالم الجن يستحق التضحية بحياتك؟! شاب يبكي ندما. قصة رعب - قصص واقعية. القصـــــــــة الأولى من صغري كنت أشعر بأشياء غريبة، أشياء لا يتقبلها عقل بسهولة، كنت ما أحلم به ليلا أجده يتحقق كما هو في الواقع، ومن كثرة ما قلقني الأمر وجعلني أشعر بخوف شديد، شرعت في البحث عن إيجاد أي حل يخرجني مما حل بي، تدخل أشخاص كثيرون بدعوى منهم أنهم قادرين على تخليصي من كل ذلك، ولكنهم بالنهاية لم يكونوا سوى مجموعة من الزائفين. وبيوم من الأيام كنت في طريقي من العمل للمنزل، قابلت شخصا غريبا بالحافلة، وإذا به يمعن النظر بي… الرجل الغريب: "لا تزد التفكير في الأمر ودعه لله سبحانه وتعالى وحده، إنك لا تعاني من شيء، وما بك إنما هي نعمة من عند الخالق، وقد من بها عليك؛ لا تأخذ الأموال إذا أعطاه لك الرجل الأسود". وبعد كل هذه الكلمات غادر الحافلة بأكملها، من شدة الذهول الذي أصابني لم أستطع سؤاله عن هويته، وكيف له أن عرف كل ما أعاني منه دون أن أتفوه بكلمة واحدة.

قصة رعب - قصص واقعية

هناك الكثير من الاحداث المرعبة و المخيفة التي حدثت بالفعل حول العالم ، قد لا يصدق هذه الاحداث الكثير من الاشخاص و لكن الحقائق و الوقائع و السجلات تثبت حقيقة هذه الاحداث ، فكما نسمع قصصا مرعبة من وحي الخيال فهناك ايضا قصص مرعبة حدثت بالفعل بل و اعترافات من اصحاب هذه القصص ، و اليوم قصتنا بعنوان قصة مزرعة الموت ، حيث تدور احداث هذه القصة في محافظة القطيف بالمملكة العربية السعودية ، فنتمنى ان تستمتعوا بقراءة هذه القصة و نتمنى ان تنال اعجابكم. قصة مزرعة الموت قبل ان نسرد قصتنا اليوم علينا ان نتذكر احداث مشابهة لهذه القصة ولكنها حدثت في الولايات المتحدة الامريكية ، ففي العام 1978 م عثرت الشرطة داخل احدى المزارع على جثة 900 شخص ، جميع الجثث كانت تنتمي الى احدى الطوائف الدينية والتي قررت الانتحار انتحارا جماعيا حتى يدخلوا الجنة معا ، فقد كان هناك اعتقاد شائع لديهم بانه من الافضل ان يكون الموت جماعيا حتى يحصلوا على النعيم في الآخرة. اقرأ ايضا: قصص رعب بعنوان دار الأيتام! نأتي لقصتنا اليوم و التي حدثت عام 2015 م في احدى البلدان العربية وبالتحديد في المملكة العربية السعودية بمنطقة الصفوة التابعة لمحافظة القطيف ، حيث كان هناك احد الاشخاص يمتلك مزرعة كبيرة وكان صاحب المزرعة يود تأجيرها فاستأجرها منه شخص كان يديرها ، وبعد انتهاء عقد الايجار قرر صاحب المزرعة ان يأخذ مزرعته ويقوم ببعض امور الصيانة ، حيث قرر ان يقوم بتركيب انابيب خاصة بالصرف الصحي.

القصة الاولى الأشباح الليلية بالمكتبة المدرسية مكتبة المدرسة تظل مفتوحة حتى حوالي الساعة الثانية صباحًا، حتى يستذكر فيها الطلاب مثلي الذين لا يكتبون واجبتهم حتى اللحظة الأخيرة، كانت المكتبة بمبنى صغير جدًا ، ومعظم الكتب في الطابق السفلي غير مرتبة مثل الأكوام، فقط لإعطائك لمحة سريعة للمكتبة، هناك سلالم رئيسية كبيرة تنزل إلى أكوام الكتب وغرفة ماكينات البيع والممر الطويل الذي يشتمل على أربعة مداخل إلى كتب المكتبة، إن الأكوام توضع في غرفتين كبيرتين جداً على جوانب متقابلة من الرواق مع كمية كبيرة من أرفف الكتب ومكاتبات خشبية المبطنة للجدران. وفي يوم كانت حوالي الساعة 11 مساءً كاذ هذا العام الماضي، وكنت أمتب مقالًا بحث يًا وكان حولي أكوام من الكتب أدرس بها، لذا لم أضطر إلى الاستمرار في الصعود إلى الطابق العلوي والنزول مرة أخرى، لقد كنت هناك لمدة ساعتين وكان الجميع قد غادروا بالفعل باستثناء صبي يعمل في بضعة مكاتب. لقد كنت منشغلاً جدًا فقد كان الفصل في الثامنة صباحًا، لذا لم يكن لدي متسع من الوقت حتى أنهي البحث، وكنت أشعر بالخوف نوعًا ما، لذلك قلقت حقًا عندما سمعت شخصًا يتصفح صفحات الكتاب بسرعة كبيرة ليجعله وكان بصوت عالٍ وضوضاء وكان بالطرف الآخر من الغرفة، لقد تجاهلت الامر نوعًا ما لفترة معتقدة أنهم سيذهبون بعيدًا ، لكنهم استمروا في فعل هذا.