يوتيوب اغاني طلال مداح

- «أنا بكفة والبقية بكفة»... وملعبي «محد يقدر يلعب فيه» - ثروتي تفوق 11 ملياراً وهم أولادي... أما تجارتي فهي بالعقار - اعتذرتُ عن عدم غناء «مقادير» لأنها منسوخة لحناً من «تساهيل» حلقة «نارية» بتصريحاتها، كانت تلك التي أطلّ فيها «فنان العرب» محمد عبده مع الإعلامي السعودي علي العلياني في برنامجه الرمضاني «مراحل» الذي يبث على قناة «SBC». وكالعادة كانت إجابات عبده مليئة بالصراحة ومثيرة للجدل. ضمن الحوار، وجّه العلياني سؤالاً لضيفه عن الفنانين الراحلين طلال مداح وأبوبكر سالم بن فقيه، ومفاده إن كان الراحلان قد تركا إرثاً ودخلا في ثقافة الخلود، وحينها أجاب عبده بالقول: «كإرث غزلي طبعاً تركا العديد، لكن الإرث الوطني هو الذي يبقى... ماذا يمتلكان من أغان وطنية؟»، مردفاً: «على سبيل المثال أغنية (يا بلادي واصلي) للفنان أبو بكر سالم (كأنه واحد يدف عربية خربانة) هذا ليس الوطن... وأغنية (وطني الحبيب) للفنان طلال مداح لحنها مسروق من أغنية (غنوا معاي للسمر) التي تغنى بها أيضاً مداح». وأضاف عبده: «الفنان يجب أن يعطي أحسن ما عنده لوطنه، وكلامي هذا كناقد كوني عشت معهم هذه المرحلة، وقلت هذا الكلام أمامهما عندما كانا أحياء ولم أنطقه من ورائهما».

اغاني طلال مداح القديمة

كان بإمكان فناننا القدير محمد عبده أن يترحم عليهما، ويمتنع عن الخوض في سيرتهما تقديرا لهما وكفى.. "، حسب قوله. كذلك انتشرت تغريدات كثيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن الموضوع، انتقدت كلام عبده خصوصا أنه ذكر أسماء أخرى، حيث اعتبر كذلك أن أغاني الفنان عبدالمجيد عبدالله مرحلية وسريعة ولا تشكل تراثا. كما رأى أن الفنان رابح صقر طوّر من نفسه وأضحى يستقطب الشباب الذين يفضلون أغاني "الراب". ليست أول مرة يذكر أن الفنان السعودي طلال مداح كان توفي في 11 أغسطس/أب من عام 2000 على الهواء مباشرة أثناء أدائه إحدى وصلاته الغنائية على مسرح "المفتاحة" في مدينة أبها في السعودية أمام أكثر من 3 آلاف شخص. أما أبو بكر سالم، فرحل عن عالمنا عام 2017 بعد صراع طويل مع المرض. وهذه ليست المرة الأولى التي تحدث فيها تصريحات للفنان محمد عبدة بلبلة في الأوساط، قبل فترة أثار جدلا كبيرا حين تحدث عن المنافسة بينه وبين الراحل أبو بكر سالم. طلال مداح وأبوبكر سالم لم يتركا إرثا كلام محمد الصحافة العربية كانت هذه تفاصيل طلال مداح وأبوبكر سالم لم يتركا إرثا.. كلام محمد عبده يثير جدلا نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله.

اغاني طلال مداح الوطنية

الملحن الشهير ناصر الصالح وخلال إحدى لقاءاته كشف لأول مرة عن سر أخفاه عن الفنان محمد عبده بشأن أغنية أعترف لك. وقال "الصالح" مؤخراً خلال لقائه في برنامج اللقاء من الصفر: " أنا جهزت عمل بناء على رغبة من مدير أعمال الأستاذ طلال مداح.. قال لي أنت عملت بنت النور لمحمد عبده طيب والأستاذ" وتابع " قلت له في عمل مجهزه من كلمات الأمير فيصل بن تركي اللي هي أعترف لك". للخبر بقية في الأسفل.. ومن أخبارنا أيضاً: فنانة شهيرة تبرأت من مسلسل ليالي الحلمية ورفضت الزواج وشائعة خبيثة دمرت حياتها.. لن تصدقوا من هي؟ لن تصدق أن الفنان فريد شوقي كان يلبس باروكة طوال مسيرته الفنية.. صورة له وهو أصلع بدونها صدمت الجميع! تزوج فنانة في "السر" وبعد الزواج اكتشف صدمة العمر.. حلمي بكر يفضح المستور بدون خجل وبكل جرأة! حسن الرداد يفضح بشكل مفاجىء أخطر أسرار حماته دلال عبد العزيز.. لن تصدق ما كانت تفعل الراحله بالسر ودون علم أحد؟ لن تصدق ما حدث لـ فريد الأطرش بسبب هذا الاغنية التي قضت على مستقبلة وجعلته يدخل في نوبة بكاء كل ما تذكرها! سألوا نيللي مقدسي عن سبب عزوبيتها وعدم زواجها رغم تجاوزها سن الـ 40؟ فأجابت بكل جرأة وكشفت المستور!

وأضاف أن عددا من ورثة رفقاء طلال مداح تواصلوا معه وأكدوا له اعتزامهم مقاضاة عبده، لافتا إلى أنه إن لم يكن هناك اعتذار من محمد عبده عن هذه التصريحات فسينضم لهم في هذه الدعوى. وكان الفنان محمد عبد أثار حالة من الجدل قبل أيام عقب حلوله ضيفاً على برنامج «مراحل» مع الإعلامي علي العلياني والمُذاع عبر فضائية "sbc"، وخلال اللقاء وصف محمد عبده لحن أغنية الفنان الراحل طلال مداح «وطني الحبيب» بالمسروق، لافتاً إلى أن الفنانين الراحلين لم يتركا إرثاً وطنياً. واستعاد فنان العرب ذكرياته مع أغنية «مقادير» ورفضها، وصرح أنه تعرض لمؤامرة في إحدى مناسبات الزواج التي أحياها مع طلال مداح، دفعت بالحضور للمغادرة قبل أن يغني بعدما انتهى طلال مداح من وصلته. وانتقد الكاتب والأكاديمي السعودي تركي الحمد تصريحات محمد عبده وكتب عبر حسابه على «تويتر»: «طلال مداح، رحمه الله، كان فناناً كله مشاعر وأحاسيس، يغني بقلبه وروحه قبل صوته، وأبوبكر سالم، رحمه الله، كان فنان نخبة في كلماته وألحانه وأدائه، وليس كل واحد ينسجم معه». وتابع الحمد: «كان بإمكان فناننا القدير محمد عبده أن يترحم عليهما، ويمتنع عن الخوض في سيرتهما تقديراً لهما وكفى».