الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المتقدم

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم؟ نسعد بلقائكم الدائم والزيارة المفضلة على موقع المقصــــود في توفير حلول الأسئلة والمناهج التعليمية وتوفير الإجابات المختلفة ونتعرف وإياكم من خلال الأسطر التالية على حل سؤال الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم؟ الترضي عنهم عند ذكرهم الغلو فيهم

  1. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المراد
  2. الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المتقدم
  3. واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم | المرسال

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المراد

الصحابي هو الذي قابل الرسول – صلى الله عليه وسلم – وآمن به وصدقه ، وأسلم ، ومات على الإسلام ، فهذا يسمى صحابي ، وهناك الكثير من الآيات التي ورد فيها ذكر الصحابة – رضي الله عنهم – وفضلهم على الأمة الإسلامية كلها ومنها قوله تعالى: (مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ ۚ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ ۖ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ۖ سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ).

الواجب على المسلم نحو الصحابة رضي الله عنهم - موقع المتقدم

بتصرّف. ↑ سورة الحشر، آية: 10. ↑ عبد الرزاق بن عبد المحسن البدر (2011م)، واجبنا نحو الصحابة (الطبعة الأولى)، السعودية، فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية، صفحة 20-23. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2540، صحيح. ↑ أبو صفوان ذياب بن سعد بن علي بن حمدان بن أحمد بن محفوظ آل حمدان الغامدي (1425 ه)، تَسْدِيْدُ الإِصَابَةِ فِيْمَا شَجَرَ بَيْنَ الصَّحَابَةِ (الطبعة الثانية)، السعودية، مكتبة المورد، صفحة 110، جزء 1. واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم | المرسال. بتصرّف. ↑ محمد بن صالح بن محمد العثيمين (1413 هـ)، مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين (الطبعة الأخيرة)، السعودية، دار الوطن - دار الثريا، صفحة 83-84، جزء 5. بتصرّف. ↑ سورة التوبة، آية: 100. ↑ نخبة من العلماء (1421ه)، كتاب أصول الإيمان في ضوء الكتاب والسنة (الطبعة الأولى)، السعودية، وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، صفحة 271-277. بتصرّف. ↑ محمد التميمي (1418هـ/1997م)، حقوق النبي صلى الله عليه وسلم على أمته في ضوء الكتاب والسنة (الطبعة الأولى)، السعودية، أضواء السلف، صفحة 354، جزء 1. بتصرّف. ^ أ ب ت عبد الله القصيِّر (17-1-2016)، "حقوق الصحابة على الأمة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ7-2-2021.

واجبنا نحو الصحابة رضي الله عنهم | المرسال

اعتقاد حرمة سبهم حرمة الصحابة – رضوان الله عنهم – قد تصل إلى حرمة النبي – صلى الله عليه وسلم – حيث أنه أمرنا بحب الصحابة وأتباعهم من بعده ، كما أن الله تعالى زكاهم في كتابه الكريم في الكثير من المواضع ، لذلك فأن يبهم أو التطاول عليهم يمكن أن يصل بالإنسان إلى الكفر بالله – عز وجل – فقد قال تعالى: (وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُّبِينًا) ، وقال – عز وجل – في الحديث القدسي: (من عادَى لي وليًّا فقد آذنتُه بالحربِ).

[٣] وجوب محبّتهم، وعدم سبّهم: ذهب أهل السنة والجماعة إلى وجوب محبّة أصحابِ النبي -صلى الله عليه وسلم-، وتوقيرهم، وحرمة كرههم، أو سبّهم، أو إيذائهم، والكفّ عن الإساءة لهم، فقد قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (لا تَسُبُّوا أصْحابِي). [٤] [٥] [٦] وهذه المحبة والموالاة دليل صدق إيمان العبد، فحبّهم قربى من الرحمن، وبغضهم طغيان، فهم حَمَلة الرسالة بعد النبيّ بكل أمانة وإخلاص، فقد نشروا الدِّين في أقل من ربع قرن في ربوع الأرض، وكان نتيجة ذلك دخول الناس في دين الله أفواجاً، قال -تعالى-: (وَالسّابِقونَ الأَوَّلونَ مِنَ المُهاجِرينَ وَالأَنصارِ وَالَّذينَ اتَّبَعوهُم بِإِحسانٍ رَضِيَ اللَّـهُ عَنهُم وَرَضوا عَنهُ) ، [٧] [٨] وقد جاءت الكثير من الأحاديث المتواترة التي تحثّ على محبة الصحابة الكرام، وقد عقد البخاري ومسلم وأهل السّنن كُتباً في فضائل الصحابة. [٩] الدفاع عنهم وعدم الخوض فيما حدث بينهم من خلاف: حيث يجب التوقّف عن الخوض في الخلاف الذي وقع بين الصحابة -رضي الله عنهم-، فقد كانوا مجتهدين مأجورين، ومن أصاب منهم له أجران، ومن أخطأ فله أجر، وزلّته مغفورة إن شاء الله، ويجب على المسلم الحذر من إشاعة ما تم افتراؤه على الصحابة -رضي الله عنهم- من أكاذيب لا أصل لها في التاريخ، لا سيما أن ذلك من كبائر الذنوب، ومدعاة لغضب الله -تعالى-.

مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت الجزائر.. لجنة الفتوى تكشف عن مقدار فدية الصيام والان إلى التفاصيل: كشفت اللجنة الوزارية للفتوى التابعة لوزارة الشؤون الدينية، على لسان الدكتور موسى إسماعيل، عن مقدار الفدية الواجب إخراجها بسبب الإفطار في يوم من شهر رمضان. وقال الدكتور إسماعيل أنه:" يكفي إخراج مد من الطعام وهو ما يعادل نصف كيلوغراما من القمح أو إخراج قيمته المقدرة بـ30 دينار، ولا حرج إن زاد على ذلك" وأوضح ذات المتحدث أن تقدري الفدية بـ30 دينارا جزائريا على اعتبار أن سعر الكيلو غرام من القمح يقدر بـ60 دينارا جزائريا، فحُددت بذلك زكاة الفطر بـ 120 دينارا جزائريا على اعتبارها أربعة أمداد، فلو ارتفع سعر الكيلوغرام أو انخفض فإن الفدية تزيد أو تنقص بحسب ذلك. وأضاف الدكتور:"وليست الفدية غداء ولا عشاء، بل هي مُد من طعام، لما صح في فدية من فرط في القضاء عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال في رجل مرض في رمضان ثم صح ولم يصم حتى أدركه رمضان آخر: «يصوم الذي أدركه، ويطعم عن الأول لكل يوم مُدًّا من حنطة لكل مسكين، فإذا فرغ في هذا صام الذي فرط فيه». وتابع عضو اللجنة:"أنه صح عن ابن عباس رضي الله عنه فيمن مات وكان عليه دين من صيام أنه قال: «لا يصلي أحد عن أحد، ولا يصوم أحد عن أحد، ولكن يطعم عنه مكان كل يوم مدا من حنطة»، بالإضافة إلى أنه صح عن ابن عمر رضي الله عنه في تفسير قوله تعالى «فكفارته إطعام عشرة مساكين من أوسط ما تطعمون أهليكم» أنه قال: «فعليه إطعام عشرة مساكين، لكل مسكين مد من حنطة».