وكذلك ننجي المؤمنين - YouTube
سُبحانَكَ يا مَعبودُ ، تَعالَيتَ يا مَوجودُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا غَفّارُ، تَعالَيتَ يا قَهّارُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا مَذكورُ، تَعالَيتَ يا مَشكورُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا جَوادُ، تَعالَيتَ يا مَعاذُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا جَمالُ، تَعالَيتَ يا جَلالُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا سابِقُ، تَعالَيتَ يا رازِقُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا صادِقُ، تَعالَيتَ يا فالِقُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. ثم ننجي رسلنا والذين آمنوا ۚ كذلك حقا علينا ننج المؤمنين. سُبحانَكَ يا سَميعُ، تَعالَيتَ يا سَريعُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا رَفيعُ، تَعالَيتَ يا بَديعُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا فَعّالُ، تَعالَيتَ يا مُتَعالُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا قاضي، تَعالَيتَ يا راضي ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا قاهِرُ، تَعالَيتَ يا طاهِرُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا عالِمُ ، تَعالَيتَ يا حاكِمُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا دائِمُ، تَعالَيتَ يا قائِمُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ.
سُبحانَكَ يا عاصِمُ، تَعالَيتَ يا قاسِمُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا غَنيُّ، تَعالَيتَ يا مُغني، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا وَفيُّ، تَعالَيتَ يا قَويُّ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا كافي، تَعالَيتَ يا شافي، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا مُقَدِّمُ، تَعالَيتَ يا مُؤَخِّرُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا أوَّلُ، تَعالَيتَ يا آخِرُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا ظاهِرُ، تَعالَيتَ يا باطِنُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا رَجاءُ، تَعالَيتَ يا مُرتَجى، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا ذا المَنِّ، تَعالَيتَ يا ذا الطَّولِ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا حَيُّ، تَعالَيتَ يا قَيّومُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا واحِدُ، تَعالَيتَ يا أحَدُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا سَيِّدُ، تَعالَيتَ يا صَمَدُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. سُبحانَكَ يا قَديرُ، تَعالَيتَ يا كَبيرُ، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ. الدعاء بدعوة ذي النون - الإسلام سؤال وجواب. سُبحانَكَ يا والي، تَعالَيتَ يا مُتَعالِي، أجِرنا مِنَ النّارِ يا مُجيرُ.
واختلفت القراء في قراءة قوله ﴿نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ﴾ فقرأت ذلك قراء الأمصار، سوى عاصم، بنونين الثانية منهما ساكنة، من أنجيناه، فنحن ننجيه، وإنما قرءوا ذلك كذلك وكتابته في المصاحف بنون واحدة، لأنه لو قرئ بنون واحدة وتشديد الجيم، بمعنى ما لم يسم فاعله، كان "المؤمنون" رفعا، وهم في المصاحف منصوبون، ولو قرئ بنون واحدة وتخفيف الجيم، كان الفعل للمؤمنين وكانوا رفعا، ووجب مع ذلك أن يكون قوله "نجى" مكتوبا بالألف، لأنه من ذوات الواو، وهو في المصاحف بالياء.
التبيان في آداب حملة القرآن يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "التبيان في آداب حملة القرآن" أضف اقتباس من "التبيان في آداب حملة القرآن" المؤلف: النووي الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "التبيان في آداب حملة القرآن" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
انتهى من "التبيان في آداب حملة القرآن" (ص: 41-42). فإن كنت راغبا في ذلك الباب من الخير ، فلا تجلس حتى يأتيك الناس فيتعلموا منك ، ولكن اذهب أنت إليهم وادعهم إلى التعلم والحفظ ، وحثهم على ذلك ببيان فضله وشرفه ؛ فإن ذلك أزكى لك ولهم ، وأعون لك على عدم النسيان ، ولو لم تجد إلا الصبية الصغار ، وبإمكانك البحث عن إحدى دور التحفيظ أو حلقات التحفيظ في المساجد والالتحاق بها. ثالثا: ينبغي لحافظ القرآن أن يتميز به عن غيره ، فمن وفقه الله إلى هذا الفضل لا بد أن يرتفع به ويرتقي ، وإلا لما كان هناك فرق بينه وبين سواه ، ونسرد جملة من الآداب التي ينبغي أن يتحلى بها حافظ كاتب الله ، فمن ذلك: - أن يخلص النية لله في حفظه وتلاوته وتعليمه. - أن يتعاهد القرآن بالمراجعة حتى لا ينساه أو ينسى شيئا منه. - أن لا يقصد به توصلا إلى غرض من أغراض الدنيا ، من مال أو رياسة أو وجاهة ، أو ارتفاع على أقرانه ، أو ثناء عند الناس أو صرف وجوه الناس إليه ، أو نحو ذلك. - أن يحرص على أن يكون خلقه القرآن ، اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم. - أن يحرص على تعليمه للناس ، ودعوة الناس إليه وتحفيظهم إياه ، وتوجيههم إلى أخلاقه وآدابه. - أن يرفق بمن يقرأ عليه وأن يرحب به ويحسن إليه.
التبيان في آداب حملة القرآن ت: عيون يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "التبيان في آداب حملة القرآن ت: عيون" أضف اقتباس من "التبيان في آداب حملة القرآن ت: عيون" المؤلف: يحي بن شرف الدين النووي أبو زكريا محي الدين الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "التبيان في آداب حملة القرآن ت: عيون" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ جاري الإعداد...
وينبغي للمعلِّم ألاَّ يقصد بإقرائه توصُلاًّ إلى غرض من أغراض الدنيا، من مال أو رئاسة أو وجاهة، أو ارتفاع على أقرانه، أو ثناء عندَ الناس، أو صَرْف وجوه الناس إليه، أو نحو ذلك، ولا يشوب المقرئُ إقراءَه بطمع في رِفْق يحصل له مَن بعض مَن يقرأ عليه، سواء كان الرِّفق مالاً أو خِدمة – وإن قلَّ – ولو كان على صورة الهدية التي لولا قراءتُه عليه لَمَا أهداها إليه. قال تعالى: { مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الآَخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ} [الشُّورى: 20]. وقال تعالى: { مَنْ كَانَ يُرِيدُ العَاجِلَةَ عَجَّلْنَاَ لَهُ فِيهَاَ مَاَ نَشَاءُ لِمَنْ نُرِيد} [الإسراء: 18]. وليحذرِ المعلِّمُ كلَّ الحذر مِن قصْده التكثُّرَ بكثرة المشتغلين عليه، والمختلفين إليه، وليحذرْ من كراهته قراءةَ أ
القرآن الكريم علماء ودعاة القراءات العشر الشجرة العلمية البث المباشر شارك بملفاتك Update Required To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.