مبينًا أنَّ الوزارة تسعى- بمشاركة القطاع الخاص- إلى تطوير وجهات ومواقع سياحية عديدة، مع زيادة عدد المنتجعات والفنادق ذات الكفاءة والجودة في مستوى خدماتها، بما يلبي الاحتياجات ويحقق التطلعات.
إذ يتوقع محللون اقتصاديون سعوديون أن تجذب الإقامة الجديدة استثمارات الوافدين الأجانب ممن يقيمون في المملكة ولديهم إمكانات مالية، أو تجذب مستثمرين جددًا من خارج المملكة من خلال تشجيعهم على الحصول على بطاقة الإقامة الخضراء المتعددة المزايا. وتقول تقارير محلية إن المشروع الجديد سيدر على البلاد مبلغ عشرة مليارات دولار سنويًا، وسيسهم بشكل فعال في مكافحة التستر بالعمل الذي يلجأ إليه الوافدون الأجانب، وبالتالي تشجيعهم على العمل وفق القوانين ودفع الضرائب التي تعود للميزانية العامة وتوظيف السعوديين في مشروعاتهم وفق القوانين المتبعة.
طبعا ليس كل الوزارات قابلة للتفكيك، هناك بعض الوزارات السيادية، صعب تفكيكها وهناك بعض الوزارات يصعب تخصيصها، لكن هناك مساحة وهامش حرية في كل وزارة بطريقة أو أخرى لعمل التحسينات بها من خلال إنشاء هيئات لتحديث وتحسين العمل. ببساطة بعض القطاع العام في كل العالم مثل المشكلة الكبيرة أو (العقدة المشربكة) كلما فككته كلما سهل معرفة أين الأخطاء وحلها وأيضا كلما صار أكثر سهولة ومرونة في العمل.
الشيخ سعيد محمد نور تلاوة رائعه - YouTube
تاريخ النشر: 2008 07 Jan عدد الزيارات: 78573 طباعة المقال أرسل لصديق نشأته: عاش الشيخ سعيد محمد عيشة بسيطة في شبرا، محبّاً لسماع الاسطوانات القليلة الباقية للشيخ محمود البربري، فتأثّر به وبطريقته في القراءة، وورث عنه هذا الأسلوب المؤثّر كما روى عنه معاصروه، فكتب الله له القبول، وكان تأثّر الناس به في جامع الخازندار كبيرا.
انتقال الشيخ إلى الكويت: هاجر الشيخ سعيد نور من مصر واستقر في الكويت في مطلع الثمانينات هجرية، وسجلت إذاعة الكويت القرآن الكريم بصوت الشيخ سعيد وكانت تعرض له قراءاته أسبوعيّا، ولم يُكتب لهذا التراث بقيّة، فقد كانت أشرطته ضمن الأشرطة التي دمرت مع أرشيف الإذاعة خلال فترة الاحتلال الآثم على دولة الكويت. وفاته: توفي الشيخ سعيد في الكويت منتصف الثمانينات الهجرية، وبعد وفاة الشيخ يرحمه الله بعث أبنائه بأكثر من مائة تسجيل للشيخ سعيد لإذاعة جدة، وتم إدراجها ضمن القراءات المذاعة، وكانت تلك التلاوات تم تسجيلها من داخل جامع الخازندارة بمصر، وتاريخ تسجيلها يعود لأكثر من خمسين عاماً.