رحمة النبي بالصغار

رحمة النبي بالصغار وملاطفته لهم - الدراسات الاسلامية - حديث - سادس ابتدائي - YouTube

  1. فيديو مذهل: رحمة النبي محمد بالأطفال - YouTube
  2. الدرس الأول: رحمته بالصغار – متجر الكتروني لبيع عروض البوربوينت
  3. من امثلة رحمة الرسول بالصغار – المحيط التعليمي
  4. الرحمة بالصغير ومعرفة فضل الكبير
  5. صور من رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال

فيديو مذهل: رحمة النبي محمد بالأطفال - Youtube

من أمثلة رحمته صلى الله عليه وسلم بالصغار – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » أول إبتدائي الفصل الأول » من أمثلة رحمته صلى الله عليه وسلم بالصغار بواسطة: محمد الوزير 5 سبتمبر، 2020 12:11 ص من أمثلة رحمته صلى الله عليه وسلم بالصغار، يعتبر النبي صلى الله عليه وسلم هو قدوة المسلمون الحسنة في الأخلاق والأدب، حيث أن الله عز وجل ضرب به المثل وبأخلاقه في القرآن الكريم حيث قال الله تعالى: ( وإنك لعلى خلق عظيم) ، حيث يعتبر النبي صلى الله عليه وسلم من أطهر عباد الله تعالى، و هو شخصية حسنة وطيبة وذات أخلاق عالية ورفيعة جدا ً. من أمثلة رحمته صلى الله عليه وسلم بالصغار كان النبي صلى الله عليه وسلم يحترم الكبير ويعطف على الصغير، ومن أمثلة رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالصغار ما يلي: أنه كان دائماً ما يقبل أحفاده من ابنته فاطمة الزهراء وهما الحسن والحسين رضي الله عنهما. وكان عندما يصلي وهو حامل امامة بنت زينب فإذا سجد وضعها واذا قام حملها.

الدرس الأول: رحمته بالصغار – متجر الكتروني لبيع عروض البوربوينت

إنما أنا رحمة مهداة) رواه الحاكم. يقول ابن تيمية: "الرسول صلى الله عليه وسلم بعثه الله تعالى هدى ورحمة للعالمين؛ فإنه كما أرسله بالعلم والهدى والبراهين العقلية والسمعية، فإنه أرسله بالإحسان إلى الناس، والرحمة لهم بلا عوض، وبالصبر على أذاهم واحتماله". وإذا كان الناس بوجه عام بحاجة إلى الرحمة والرعاية، فالأطفال بوجه خاص في حاجة إلى الكثير من الحب والرحمة والشفقة بهم، والمتأمل في سيرته ومواقفه صلى الله عليه وسلم يجد أنه كان أرحم الناس بالأطفال، فعن أنس رضي الله عنه فال: ( ما رأيتُ أحداً كان أرحم بالعيال من رسول الله صلى الله عليه وسلم) رواه مسلم. الدرس الأول: رحمته بالصغار – متجر الكتروني لبيع عروض البوربوينت. فكان صلى الله عليه وسلم مع الأطفال أباً حنوناً، شفوقاً رحيماً، يداعب ويلاعب، وينصح ويربي، ومن ثم صنع من الأطفال والصغار رجالاً، وأنشأ منهم جيلاً مثاليًّا في إيمانه وأخلاقه ومعاملاته، ولمعت على يديه أسماء كثير من الأطفال الأبطال، كان لهم تأثيرهم الواضح في المجتمع الإسلامي الأول، مثل: عبد الله بن الزبير و عبد الله بن عمر و معاذ بن جبل و معاذ بن عفراء و معاذ بن عمرو بن الجموح و سمرة بن جندب وغيرهم رضوان الله عليهم، الذين كانوا على مر السنين نماذج مثالية لأطفال المسلمين، بل لكبارهم.

من امثلة رحمة الرسول بالصغار – المحيط التعليمي

فهذه النصوص النبوية المباركة تكشف لنا أهمية التخلق بهذا الخلق العظيم، ولا شك أن الموفق من وُفِّقَ لسلوك طريق السنة اقتداء بنبي هذه الأمة صلى الله عليه وسلم، فهذا رسولنا صلوات الله وسلامه تنبض سيرته بخلق الرحمة بالصغار والأطفال، قال أنس بن مالك رضي الله عنه: مَا رَأَيْتُ أَحَدًا كَانَ أَرْحَمَ بِالْعِيَالِ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: كَانَ إِبْرَاهِيمُ مُسْتَرْضِعًا لَهُ فِي عَوَالِي الْمَدِينَةِ، فَكَانَ يَنْطَلِقُ وَنَحْنُ مَعَهُ فَيَدْخُلُ الْبَيْتَ وَإِنَّهُ لَيُدَّخَنُ، وَكَانَ ظِئْرُهُ قَيْنًا، فَيَأْخُذُهُ فَيُقَبِّلُهُ، ثُمَّ يَرْجِعُ. قَالَ عَمْرٌو: فَلَمَّا تُوُفِّيَ إِبْرَاهِيمُ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنَّ إِبْرَاهِيمَ ابْنِي وَإِنَّهُ مَاتَ فِي الثَّدْيِ وَإِنَّ لَهُ لَظِئْرَيْنِ تُكَمِّلَانِ رَضَاعَهُ فِي الْجَنَّةِ). فيديو مذهل: رحمة النبي محمد بالأطفال - YouTube. الله أكبر! أرأيتم كيف بلغت رحمته صلى الله عليه وسلم بابنه إبراهيم، يخرج عليه الصلاة والسلام من بيته ليذهب إلى عالية المدينة من أجل النظر إلى ابنه إبراهيم وتقبيله، إنه حرص النبي الكريم الأب الحنون العطوف الرحيم بأطفاله، وشاءت الإرادة الإلهية أن يموت ابنه إبراهيم وهو في الثدي، أي في سنِّ الرضاع، ويخبر عليه الصلاة والسلام بأن له لظئرين تكملان رضاعه في الجنة كرامة له، ولأبيه صلى الله عليه وسلم.

الرحمة بالصغير ومعرفة فضل الكبير

قَبَّل النبي صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي، وعنده الأقرع بن حابس، فقال الأقرع: إن لي عشرة من الولد ما قبَّلتُ منهم أحدًا، فنظر إليه رسول الله فقال: "من لا يَرحم لا يُرحم". إن الأقرع كان يظن أنه من الرجولة والفحولة أن يقسو القلب ويتحجر، حتى لا يرحم صغيرًا، ولا يُقَبِّل طفلاً، لكن رسول الله صلى الله عليه وسلم رَدَّ عليه بالرد المفحم، ولم يكن ردًا خاصًا بموقفه فقط، إنما رد بقاعدة من القواعد الإسلامية الثابتة.. إنه قال له في إيجاز: "من لا يَرحم لا يُرحَم! ".. لقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يصبر على بكاء طفل ولا على ألمه.. يروي أبو قتادة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهو حامل أُمَامَة بنت زينب بنت رسول الله فإذا سجد وضعها، وإذا قام حملها.

صور من رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بالأطفال

- إنكار النبي صلى الله عليه وسلم على الأقرع بن حابس التميمي رضي الله عنه، حيث إنه لم يقبل أحداً من أولاده العشرة، بقوله: ( من لا يَرْحَم لا يُرْحَم). - تهديد النبي صلى الله عليه وسلم وتخويفه لكل من لا يرحم الأطفال بأنه لا يُرحم، ولم يقيد النبي صلى الله عليه وسلم عدم الرحمة بأناس معينين لتعم الفائدة؛ وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: ( من لا يَرْحَم لا يُرْحَم)، وإن كان هذا الموقف النبوي خاص برحمة الوالد ولده، فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب، قال النووي: "قال العلماء هذا عام يتناول رحمة الأطفال وغيرهم". - وجوب شمول الأطفال بكل أنواع الرحمة، فالأمر لا يقتصر على التقبيل وحده؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم وسَّع نطاق الرحمة ليشمل كل أنواعها ومظاهرها، وإن كان مورد الحديث أصلاً على التقبيل، فعلى الوالدين بذل كل عمل يكون من شأنه إظهار الحب والرحمة والشفقة بالأطفال والصغار، من الاهتمام بهم وملاعبتهم وإدخال السرور عليهم، وحملهم إذا تطلب الأمر ولو في الصلاة. روى أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: ( كان لي أخ يقال له: أبو عمير ، كان إذا جاءنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: يا أبا عمير! ما فعل النُغير) رواه البخاري.

إخوة الإيمان، إن من الإشارات اللطيفة، واللمحات النفيسة التي تستنبط من هذا الحديث العظيم: تحلي المسلم بصفة الرحمة؛ لذا من أراد أن يجمع الخير كله، فعليه الاتصاف بهذا الخلق النبيل الكريم، قال أحمد بن صالح رحمه الله: "رأيت الخير كله في رقة القلب والرحمة، وذلك قوله عز وجل: (فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ) الآية. ورأيت الشر كله في اثنتين، في الفظاظة وغلظة القلب، وذلك قول الله عز وجل: (وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ)". أيها المسلمون، الحديث عن الرحمة حديث واسع، فجوانبه عديدة، ومجالاته كثيرة، غير أن من هذه الجوانب المجالات المهمة: رحمة المؤمن بالصغير، فهذا الجانب له أهميته في ديننا ومكانته في شرعنا، قال النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (لاَ يَرْحَمُ اللَّهُ مَنْ لاَ يَرْحَمُ النَّاسَ) متفق عليه ، قال أهل العلم: وهذا عام يتناول رحمة الأطفال وغيرهم. وقال عليه الصلاة والسلام: (الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ، ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ). وقال: (مَنْ لَمْ يَرْحَمْ صَغِيرَنَا وَيَعْرِفْ حَقَّ كَبِيرِنَا فَلَيْسَ مِنَّا).