5- تحسين الحالة النفسية كما أن القسط الهندي هو واحد من ضمن أنواع الأعشاب الطبيعية التي لها قدرة كبيرة على تحسين الحالة النفسية بشكل عام، وذلك لاحتوائه على بعض المواد المهدئة، والتي تعمل على الشعور بالاسترخاء، والتخلص من الطاقة السلبية، كما أنه في حالة استنشاقه، فإنه يساعد على تحسين الحالة والشعور بالراحة والتخلص من الضغوط المختلفة التي يشعر بها الشخص، لذلك يفضل أن يتم استنشاق القسط الهندي المتبخر بشكل يومي في المساء. 6- تنقية الجو كما أنه من المواد التي تحتوي على العديد من المركبات المضادة للأكسدة، والتي تعمل على التخلص من الكثير من الأمراض وتعزز من جهاز المناعة في حالة تناوله، وفي حالة التبخير به بشكل يومي للمكان، فإنه يساعد على تنقية الجو من الكثير من الميكروبات والبكتيريا، وبعض أنواع الجراثيم، وبالتالي فهو فعال للوقاية من العديد من الأمراض المختلفة، ويقلل من فرص الإصابة بالعدوى وانتقال الأمراض من شخص إلى آخر في نفس المنزل، لذلك يجب استعماله وفتح النوافذ عند اشعاله حتى لا يؤدي إلى الإصابة بالاختناق.
4. مفيد للجلد يمكنك استخدامه لتعزيز صحة الجلد والتخلص من بعض المشكلات التي تصيبه، لأنه يحتوي على مضادات الأكسدة مما يساعد على علاج مرض الصدفية والأكزيما والثعلبة وغيرها من الأمراض الجلدية الأخرى. فوائد القسط الهندي مع العسل عند مزجه مع العسل فإنه يساعد على علاج بعض المشكلات الجلدية، ومنها الصدفية والأكزيما وفطريات الرأس وداء الثعلبة، وهذا من خلال خلطه مع العسل وزيت الزيتون. يستخدم أيضا لعلاج الحروق البسيطة والحروق الناتجة عن الشمس. فوائد القسط الهندي للشعر يستخدم القسط الهندي مع العسل في التخلص من مشكلات الشعر مثل التساقط والتقصف. حماية فروة الرأس من التعرض إلى الجفاف وبالتالي التخلص من القشرة. تغذية بصيلات الشعر من الجذور مما يقويه ويمنحه اللمعان والنعومة اللازمة. التقليل من إفراز الدهون والزيوت، مما يقل من مشكلات فروة الرأس الدهنية. فوائد القسط الهندي للبشرة يحمي البشرة ويساعد على تطهيرها والتخلص من الحبوب والبثور. منح البشرة الرطوبة اللازمة مما يجعلها نضرة دائما. التخلص من حب الشباب لأنه يحتوي على مضادات الالتهابات. التقليل من التجاعيد والخطوط الدقيقة التي تظهر مع التقدم في السن بفضل مضادات الأكسدة.
يستخدم كدهان من خلال مزجه مطحونًا مع الماء والعسل الأبيض، ثم يُطبق على المناطق المصابة. أنواع القسط الهندي يشمل القسط الهندي نوعين أساسيين وهما ما يلي: القسط الهندي: يميل لونه إلى البني الداكن، إلى جانب أنه معروف بمرارة مذاقه، كما أنه يطلق عليه اسم "العود الهندي". القسط البحري: يتميز برائحته المميزة والأطيب من النوع السابق، ويميل لونه إلى اللون الأبيض، يستخدم كمدر للبول ويعالج حالات الزكام ومرض الثعلبة. محاذير استخدام القسط الهندي يجب تجنب الإفراط في تناول القسط الهندي لتفادي آثاره الجانبية. يجب تجنب تناوله في حالات الإصابة بالحساسية من نباتات الرجيد. يجب تجنب تناوله في فترة الحمل والرضاعة الطبيعية حتى لا يسبب مشكلات صحية للطفل. يجب استشارة الطبيب المختص قبل تناوله في حالات الأمراض وتناول الأدوية والمكملات الغذائية. من الأفضل استشارة الطبيب المختص حول الكمية اليومية الموصي بها لتفادي التعرض لأي مشكلة صحية. أضرار القسط الهندي يؤدي استهلاك القسط الهندي بإفراط إلى زيادة احتمالية الإصابة بأمراض الكلى، حيث يحتوي على أرستولوتيك التي توجد في قشرة العشبة. كما أن حمص أرستولوتيك يزيد من احتمالية الإصابة بالسرطان.
الربو والحلق لمعالجة أمراض الربو والالتهابات المتعلّقة بالحلق، يمكن استنشاق بودرة القسط عبر الأنف لأنّه يعلاج الالتهابات المزمنة في منطقتي البلعوم واللوزتين، ويعالج كل الغدد الموجودة في الإنسان ويعمل على تنظيم كل الهرمونات في جسم الإنسان.
- يحرق الدهون من الجسم ويخلصك من الوزن الزائد. - مدر للبول والطمث / عرق النساء. - طبعا الحامل ما تستخدمه ابدا لانو يسقط الاجنه.. طرق استخدام القسط: في الحديث ذكر سبعة اشفية فقال فتح الباري أن السبعة اشفية هي السبعة أصول صفة التداوي بالأدوية وهي: ( الشرب / اللد / السعوط / الطلاء / التبخير/ التكميد / التنطيل) ففيها جوامع الكلم. 1- الشرب: وذلك بطحنه وخلطه مع الماء والشرب منه وهذا لكافة الأمراض كأصل مشترك هو اللدود مع الأصول الأخرى - ونذكر هنا ما ذكر من إذابته للجلطة والأورام تقوية المعده / التهاب اللوز والحلق/ امراض الفم / ضبط السكر - وفائدته للإخصاب ومشاكل الطمث ولإدرار البول وأمراض الكلى و الكبد تقوية المناعه و سائر أعضاء الجهاز الهضمي ولسرطان الفم والكوليرا وللرعشة ولاسترخاء الأعصاب وعرق النسا ولتليين الطباع وجيد للدماغ ومحرك للشهوة و منشط للجسم وللإستسقاء و قتل ديدان الأمعاء ودفع السم. وللحمى وتقوية المعدة للأورام ولتقوية جهاز المناعة ولمعالجة نقص المناعة المكتسبة وللنفساء ولمعالجلة الإمساك والإسهال وفاتح للشهية ولإبطال السحر. 2- اللدود: - وهو وضع جزء منه سليم أومطحون في أحد شقي الفم يفيد امراض اللثه والأسنان/ اللوز والعذرة / قاطع للبلغم/ رائحة الفم الكريهه/ الجيوب الأنفية/ زيادة اللزوجه في السائل المنوي/ التدخين) وكذالك لأمراض الجنب كالتهاب الغشاء البلوري وامراض الرئة عامة.
وقال الدردير في "الشرح الكبير" (1/ 525): "( وَ) بِتَرْكِ إيصَالِ ( بَخُورٍ) بِفَتْحِ الْبَاءِ أَيْ الدُّخَانِ الْمُتَصَاعِدِ مِنْ حَرْقِ نَحْوِ الْعُودِ، وَمِثْلُهُ بُخَارُ الْقِدْرِ ؛ فَمَتَى وَصَلَ لِلْحَلْقِ ، أَوْجَبَ الْقَضَاءَ. وَمِنْهُ الدُّخَانُ الَّذِي يُشْرَبُ ، أَيْ يُمَصُّ بِالْقَصَبِ وَنَحْوِهِ ، فَإِنَّهُ يَصِلُ لِلْحَلْقِ ؛ بَلْ لِلْجَوْفِ ، بِخِلافِ شَمِّ رَائِحَةِ الْبَخُورِ وَنَحْوِهِ مِنْ غَيْرِ أَنْ يَدْخُلَ الدُّخَانُ لِلْحَلْقِ فَلا يُفْطِرُ" انتهى. بل صرح البهوتي أيضا، وغيره من الحنابلة بأنه إذا تعمد إيصال الدخان إلى جوفه ، أفطر. قال: "وإن دخل حلقه دخان من غير قصد لم يفطر لعدم القصد... علم منه: أن من ابتلع الدخان قصدا: فسد صومه" انتهى من "كشاف القناع" (3/370) ، وينظر أيضا: "حاشية الروض" لابن قاسم (3/402). وجاء في "الموسوعة الفقهية الكويتية" (26/ 210): " ذهب الحنفية والمالكية إلى أنه لو أدخل الصائم إلى حلقه البخور، وشم رائحته: أفطر؛ لإمكان التحرز عنه. وإذا لم يصل إلى حلقه لا يفطر. أما لو شم هواء فيه رائحة الورد ونحوه مما لا جسم له: فلا يفطر عند الحنفية. وكرهه المالكية.