الجدير بالذكر بان صاحبة السمو الملكي الأميره عبير ينت عبدالله بن عبدالعزيز هي السفير الدولي للمسئولية الاجتماعية. والرئيس الفخري للمنظمة العربية للسلامة المرورية. تم تكريمها بوسام المرأة القيادية المسؤولة اجتماعياً لعام 2017م ، في البحرين من قبل الشبكة الاقليمية للمسؤولية الاجتماعية. حصلت على جائزة(السيدة العربية الأولي في دعم الأسر المنتجة وتمكين المرأة) من مؤسسة المرأة العربية. جريدة الرياض | زوجات الملك عبدالعزيز..تاريخ يحكي تقديم الرجال إلى «منصة المسؤولية». وتم تكريمها كعضو شرف في مبادرة التنمية الإنسانية المستدامة وميثاق المرأة العربية. وكرمت ايضا برئاسة مجلس المحافظين لميثاق المرأة العربية. أقرأ التالي منذ يومين المختار مروان أغا الترك يهنئ الشعب الاردني بعودة جلالة الملك سالما غانما لارض الوطن منذ أسبوع واحد فرح القاسم أبورمان …. ميلاد سعيد عاجل.. السفير القطري بعمان يقيم افطارا لعشرات الشخصيات.. صور
27. الأمير ثامر (توفي في 1958). 28. الأمير ممدوح. 29. الأمير عبد الإله. 30. الأمير سطام. 31. الأمير أحمد. 32. الأمير هذلول. 33. الأمير عبد المجيد (توفي في 2007). 34. الأمير مشهور. 35. الأمير مقرن. 36. الأمير حمود (توفي في 1994). أخواته… 1. الأميرة نورة الأولى (متوفاة)1. 2. الأميرة منيرة (متوفاة)2. 3. الأميرة سارة (متوفاة)3. 4. الأميرة شيخة (متوفاة)4. 5. الأميرة العنود (متوفاة). 6. الأميرة الجوهرة الأولى (متوفاة). 7. الأميرة دليَّل. 5 8. الأميرة موضي (متوفاة). 9. الأميرة حصة6. 10. الأميرة البندري (متوفاة). 7 11. الأميرة قماشة8. 12. الأميرة صيتة9. 13. الأميرة نوف10. 14. الأميرة هيا (متوفاة)11. 15. الأميرة سلطانة (متوفاة)12. 16. الأميرة نورة الثانية13. 17. الأميرة مشاعل14. 18. الأميرة مضاوي15. 19. الأميرة جوزاء. 20. الأميرة فلوة (متوفاة). 21. الأميرة شعيع (متوفاة). 22. الأميرة لولوة (متوفاة)16. 23. عبير بنت عبدالله بن عبدالعزيز. الأميرة لطيفة17. 24. الأميرة جواهر18. 25. الأميرة الجوهرة الثانية19. 26. الأميرة عبطاء20. 27. الأميرة طرفة. نشــــأته.. ولد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في مدينة الرياض سنة (1343هـ) الموافق(1924م)، بالإضافة إلى كونه سليل أسرة عربية أصيلة، كان لها في شبة الجزيرة العربية، ولا يزال، مكانتها المؤثّرة في التّاريخ ممّا أهّلها لأن يكون لها دورها الفعّال، والمؤثّر على الساحة العربية، والإسلاميّة، والعالميّة، إذ عاش في كنف والده مؤسّس الدّولة السعوديّة الثّالثة الملك عبدالعزيز آل سعود، في عصر يفرض كلّ ما فيه على الإنسان الصبر، والاحتمال.
كما لازم كبار العلماء والمفكّرين الذين عملوا على تنمية قدراته منذ صِغره؛ لذلك فهو حريص دائماً على لقائهم، بالإضافة إلى لقاءاته مع أهل الحلّ والعقد، سواء من داخل المملكة، أومن خارجها أمّا الرافد الثّالث لثقافته فهو ما استمدّه من قراءاته المختلفة في كلّ المجالات؛ فهو لا يستوحش الكتاب، حتّى وإن كان على خلاف معه. يقرؤه إمّا ليعي خطأه، أو ليدرك صوابه. وهو يرى في القراءة، وحسن اختيار الكتاب طريقاً إلى فهم ثقافة العصر، ومعرفة نظريّاته، وإدراك أفكاره، ومعايشة علومه التي لا تنتهي.
ونتيجةً لذلك، كان للانضباط الدينيّ، والنفسيّ، والأخلاقيّ دوره في تكوين شخصيته؛ حضوراً، وتأثيراً، وتفاعلاً. وقد كوّن في مجموعه رؤيته الثاقبة التي تفرض قناعاتها بالمنطق والعقل؛ سلوكاً وتعاملاً، قولاً وفعلاً وما زالت تشكّل ملامحه الشخصيّة إلى اليوم.