قصيدة عن الاب

وحول موافقتها على ارتكاب الجريمة قالت: قال لي: لو اتخلصنا من العيال هالة المتهمة الثانية، هاتكتب لي شقتها اللي في الزاوية الحمراء وتشتري لي ميكروباص، وانتي تخلصي من جو الشك لأني شاكك إن دول مش عيالي، وتثبتي لي إنك باقية عليا"، واستكملت: "بعدها جابوا طبق بلاستك كبير لونه لبني وكان فيه مياه وموتنا فيه العيال، وبعدما فطستهم حطيت عليهم "بوتاس" علشان الجثث تسيح والشكل يتغير وملامحها تختفي، وأحمد وهالة هما اللي قالوا على الفكرة دي". اعترف المتهم "أحمد. ع. ع" أمام النيابة بتخطيطه مع زوجته الأولى لارتكاب الجريمة والتخلص من الأطفال الثلاثة بسبب غيرتها من زوجته الثانية لعدم قدرتها على الإنجاب. أبي - نزار قباني. "كنت شاكك إن العيال دي مش عيالي، عشان إيمان كانت شغالة في المترو وبتخرج كتير وتتأخر، واتفقنا احنا التلاتة إننا نتخلص من الأطفال عشان نحل المشاكل اللي كنا فيها، والاتفاق كان إننا نتخلص من العيال عشان "هالة" بتغير منهم وما اطلقش إيمان. وعن تفاصيل ارتكاب الجريمة قال: "جهزنا طبق بلاستك ومليناه ميه وحطينا الطفل اللي كان لسه مولود من شوية بعد ما هالة قطعت له الحبل السري، وبعدها إيمان حطته في الطبق لمدة 10 دقائق، وهو كان لسه صغير مالوش ملامح قوي، وكان نازل عمال يعيط وفضل يعيط لحد ما مات".

قصيدة عن العاب بنات

أمات أبوك؟ ضلالٌ! أنا لا يموت أبي. ففي البيت منه روائح ربٍ.. وذكرى نبي هنا ركنه.. تلك أشياؤه تفتق عن ألف غصنٍ صبي جريدته. تبغه.

قصيده عن الاب المتوفي

ثم يصف جمال النساء وقد ذهبن مع (الترف) ونظر لهن مبعدات: "روجن مثل القطا صوب الثميله ضمر تضفي عليهن العبات" وتعبير (منسوع الجديله) في قوله ( وا هني الترف منسوع الجديله) تعبير موّاج ومنساق مع صورة المترفة فشعرها متناثر بخفة وجمال يداعب النسيم والنسيم يداعبه.. ويلعب بالقلوب. وبهذه المناسبة نذكر بعض ما ورد في شعرنا العربي من تذكر الحبيب.. قصيده عن الاب المتوفي. ومن ترفه ونعومته: يقول قيس: كأن فؤادي في مخالب طائر إذا ذكرت ليلي يشد به قبضا ويقول ذو الرمة: وإني لتعروني لذكراك هزة كما انتفض العصفور بلله القطر وفي الجيب المنعم يقول المرار بن منقذ: ناعمتها أم صدق برة وأب بر بها غير حكر فهي خذواء بعيش ناعم برد العيش عليها وقصر تطأ الخز ولا تكرمه وتطيل الذيل منه وتجر وهي لو يعصر من أردانها عبق المسك لكادت تنعصر! والخذواء هي المترفة.. ويقول العباس بن الأحنف: صادت فؤادي مكسال منعمة كالبدر حين بدا.. بيضاء معطار ويقول عمر بن أبي ربيعة: ومد عليها السجف يوم لقيتها على عجل تباعها والخوادم فلم استطعها غير أن قد بدالنا عشية راحت كفها والمعاصم معاصم لم تضرب على البهم في الضحى عصاها ووجه لم تلحه السمائم

قصيدة عن العاب فلاش

زوجها وعملها وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

لم تكتبِ الشّعرَ يوماً ما ولا الأدبا وما سهرتَ الليالي تقرأُ الكُتُبا ولم تكنْ من ذوي الأموال تجمعُها لم تكنِزِ الدُّرَّ والياقوتَ والذهبا لكنْ كنزتَ لنا مجداً نعيـشُ به فنحمدُ اللهَ مَن للخيــر قد وَهبا أضحى فؤاديَ سِفراً ضَـمَّ قافيتي ودمعُ عيني على الأوراق قد سُكِبا سأنظم الشعرَ عِرفاناً بفضلك يا مَن عشْـتَ دهرَك تجني الهمَّ والنّصَبا سأنظم الشـعرَ مدحاً فيكَ منطلِقاً يجاوز البدرَ والأفلاكَ والشّهُبا إن غاضَ حِبري بأرض الشّعر والهفي! ما غاض نبعُ الوفا في القلب أو نضبا قالوا: تُغالي فمَن تعني بشعرك ذا؟ فقلتُ: أعني أبي, أنْعِمْ بذاك أبا كم سابقَ الفجرَ يسعى في الصباح ولا يعودُ إلا وضوءُ الشـمـس قد حُجبـا تقول أمي: صغارُ البيـت قد رقدوا ولم يَرَوْك!