حاصرات قنوات الكالسيوم (Calcium channel blockers) بجرعات عالية من حاصرات قنوات الكالسيوم تساعد هذه الأدوية على إرخاء العضلات في جدران الأوعية الدموية. الوارفارين (Warfarin) الوارفارين هو مميع للدم ومضاد للتخثر يمكن وصفه للمساعدة في منع تجلط الدم في الشرايين الرئوية. الديجوكسين (Digoxin) يساعد هذا الدواء القلب على النبض بقوة وضخ المزيد من الدم، يمكن أن يساعد في التحكم في عدم انتظام ضربات القلب. مدرات البول (Diuretics) تساعد هذه الأدوية الكلى على إزالة السوائل الزائدة من الجسم مما يقلل الضغط. العلاج بالأكسجين (Oxygen therapy) يُنصح أحيانًا باستنشاق الأكسجين النقي كعلاج لارتفاع ضغط الدم الرئوي، وخاصةً لأولئك الذين يعيشون على ارتفاعات عالية أو يعانون من توقف التنفس أثناء النوم. 2. العلاج الجراحي تشمل أبرز العلاجات الجراحية ما يأتي: فغر الحاجز الأذيني قد يُوصى بإجراء جراحة القلب المفتوح هذه إذا لم تتحكم الأدوية في علامات ارتفاع ضغط الدم الرئوي وأعراضه. زرع الرئة أو القلب والرئة في بعض الأحيان قد يُوصَى بزراعة الرئة أو القلب والرئة خاصةً للأشخاص الأصغر سنًا الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم الشرياني الرئوي مجهول السبب.
استخدام بعض عقاقير الحمية الموصوفة طبيًا أو العقاقير غير المشروعة، مثل: الميثامفيتامين (Methamphetamine). مشاكل القلب الموجودة عند الولادة. حالات أخرى، مثل: عدوى فيروس نقص المناعة البشرية، ومرض الكبد المزمن، واضطرابات النسيج الضام. 2. أسباب ارتفاع ضغط الدم الرئوي الناجم عن مرض القلب الأيسر مرض صمام القلب الأيسر، مثل: مرض الصمام التاجي، أو الصمام الأبهري. فشل حجرة القلب اليسرى السفلية. 3. أسباب ارتفاع ضغط الدم الرئوي الناجم عن أمراض الرئة مرض الانسداد الرئوي المزمن. تندب الأنسجة بين الأكياس الهوائية في الرئة. توقف التنفس أثناء النوم. التعرض طويل الأمد للارتفاعات العالية لدى الأشخاص الذين قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بارتفاع ضغط الدم الرئوي. 4. أسباب ارتفاع ضغط الدم الرئوي الناجم عن جلطات الدم المزمنة جلطات دموية مزمنة في الرئتين. اضطرابات التخثر الأخرى. 5. أسباب ارتفاع ضغط الدم الرئوي الناجم عن ظروف صحية أخرى اضطرابات الدم، بما في ذلك كثرة الحمر الحقيقية، وكثرة الصفيحات الأساسية. الاضطرابات الالتهابية، مثل: الساركويد، والتهاب الأوعية الدموية. اضطرابات التمثيل الغذائي بما في ذلك مرض تخزين الغليكوجين.
لكن هذه التغييرات تتسبب بالمزيد من الضغط على القلب وفي النهاية يفشل البطين الأيمن. 2. جلطات الدم يزيد ارتفاع ضغط الدم الرئوي من خطر الإصابة بجلطات الدم في الشرايين الدقيقة في الرئتين. 3. عدم انتظام ضربات القلب يمكن أن يتسبب ارتفاع ضغط الدم الرئوي في عدم انتظام ضربات القلب، مما قد يؤدي إلى خفقان القلب، أو الدوخة، أو الإغماء، ويمكن أن تكون بعض حالات عدم انتظام ضربات القلب مهددة للحياة. 4. نزيف في الرئتين يمكن أن يؤدي ارتفاع ضغط الدم الرئوي إلى نزيف يهدد الحياة في الرئتين ونفث الدم. 5. مضاعفات الحمل يمكن أن يهدد ارتفاع ضغط الدم الرئوي حياة الطفل النامي. تشخيص فرط ضغط الدم الرئوي قد يطلب طبيبك بعض الاختبارات، بما في ذلك: 1. مخطط صدى القلب يمكن لهذه الصورة بالموجات فوق الصوتية للقلب النابض أن تتحقق من ضغط الدم في الشرايين الرئوية. 2. التصوير المقطعي المحوسب يمكن أن يظهر تضخم الشرايين الرئوية حيث يمكن أن يكتشف التصوير المقطعي المحوسب أيضًا مشاكل أخرى في الرئتين يمكن أن تسبب ضيق التنفس. 3. فحص التهوية والتروية يمكن أن يساعد هذا الاختبار في العثور على جلطات الدم التي يمكن أن تسبب ارتفاع ضغط الدم في الرئتين.
العلاجات الأساسية تشمل طرق العلاج الأساسية ما يأتي: علاج الحالة المسببة لتضخم الشريان الرئوي مثل مشكلات الرئة والقلب بما يتم تحديده من قبل الطبيب. الأدوية المضادة للتخثر لمنع تكون الجلطات في حال كان التضخم ناجمًا عن الجلطات الدموية التي تسد الشرايين. 2. العلاجات الدوائية تشمل العلاجات الدوائية ما يأتي: الأدوية المضادة للتخثر مثل الوارفارين (Warfarin). العلاج بالأكسجين الذي يتضمن استنشاق نسب تركيز عالية من الأكسجين. مدرات البول للتخلص من السوائل الفائضة في الجسم والناتجة عن قصور القلب. الديجوكسين (Digoxin) الذي يخفف الأعراض المصاحبة للمرض. الأدوية التي تقلل ضغط الدم في الرئتين، وتساعد على استرخاء الشرايين في الرئتين، وتبطئ تطور الهيدروكربونات الأروماتية متعددة الحلقات لتخفيف من الأضرار التي قد تصيب القلب والرئتين. 3. العلاجات الجراحية تتضمن العلاجات الجراحية الآتي: استئصال باطنة الشريان الرئوي حيث يتم إزالة تجلطات الدم من الشريان الرئوي. رأب الوعاء الرئوي بالبالون إذ يتم وضع بالون صغير في الشرايين بهدف زيادة حجمها والتخلص من الانسداد الذي يمنع تدفق الدم إلى الرئة. فغر الحاجز الأذيني ويتم خلال هذا الإجراء عمل ثقب صغير باستخدام القسطرة القلبية في الجدار الواقع بين الأذين الأيمن والأذين الأيسر، وذلك بهدف تقليل الضغط على الجانب الأيمن من القلب.