07-11-2012, 09:59 AM #1 اخر صيحات موضة الشبكة شبكة العروس و العروسة الجديدة السوليتر في الشبكة هو أحد الخيارات التي يلجأ إليها العديد من العرائس كبديل عن الذهب، كما انه يعد أصدق تعبير عن الحب والترابط بين الزوجين احتل السوليتير أو الخاتم الماسي ذو الماسة الوحيدة والمتألقة، مكانة كبيرة عند المرأة، كونه أصدق تعبير عن الحب والارتباط العميق. وسيبقى السوليتير حبيس خنصر الزوجة وشاهداً على علاقة متينة صلبة لن تؤثر فيها ضغوط الحياة ولا مشاكلها. فالخاتم السوليتير عادة اقتبسناها عن الغرب. أما المحبس العادي من الذهب الأصفر، فلم يعد مطلوباً، فيما صار اختيار السوليتير أمراً عادياً مع الشبكة. وتتنوع ألوانه كالزهري والأزرق. لكن اللون المطلوب كخاتم زواج هو الأبيض. وكعربون حب، يمكن أن يقدم في الفالنتاين. سبب الإقبال على خاتم السوليتير هو سعره المقبول، باستثناء بعض الأحجار الباهظة وغير المتوافرة في بعض الأحيان. وتختاره العروس بسبب شكله الجميل والناعم الذي يليق بثيابها وستايلها، وتعتبره رابطاً أبدياً بزوجها. تجهيزات شبكة العروس جده. فذلك النوع من الخواتم كان ولا يزال رائجاً بين الشريكين، لأنه الموديل الوحيد الذي لا تبطل موضته. لذا، كوني متميزة بخاتم من السوليتير واجعليه ذكرى جميلة من زوجك.
يوم الشبكة او الملكة اهل العريس ايش عليهم ياخدو - عالم حواء توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. السلام عليكم انا ام العريس واهل العروس حيسسو شبكة في قاعه ايش اخد معايا ايش دحين بيسوو وايش احط في العربيه وهل لازم علب ملكه ومن فين انصحوني قولولي محلات اسعارها ماتكون غاليه في المدينه المنوره وايش اخد غير العربيه والعلب وكيف ادخلها بزفه ولا عادي رجاء ساعدوني ايش يسوو اهل العريس يوم شبكة وشكرا الله يوفقكم
- كريم أساس للاستعمال اليومي ( ذا بودي شوب). - أساس استوديو فيكس من (ماك) - بودرة مضغوطة من (كانيبو). - بودرة مضغوطة للاستعمال اليومي ( ماكس فاكتور). - لوز باودر ( من شانيل). - مثبت مكياج ( جيفنشي). - كريم ترطيب قبل المكياج - اللمعة دايموند باودر من ( ميك أب فور ايفير) -الكونسيلر تاتش أوف لايت من (ايف سان لوران). - و الكونسيلر المتنوع الباليت الكامل من ( ميك آب فور ايفير). - قلم الكحل الأسود من لانكوم و ماك. - ماسكرا من استي لودر. - و ماسكرا هيبنوس من لانكوم. - الآي لاينر آرت لاينر من ( لانكوم) - الشدو: بيق مينت من ماك للسهرات بآخذ ألوان معينة. - مجموعة شدو منوعة بين المات و اللمعة و الكريمي من ماك و بن ناي و نوبا - علبة الشدو الكاملة من مكياجي للاستعمال اليومي و الخفيف. البلاشر: نوبا و ماك. - الأرواج و الجلوسات: - ماك و نوبا و ميك اب فور ايفير و جيفنشي. -فرش المكياج و قطع اسفنج: بودي شوب و ريد إيرث وماك. ومستحضر منظف للفرش من ماك. مثبت الشدو: من ماك رهيب و يخلي اللون يثبت و ما ينثر على الوجه. - رموش: ماك. >>>>>>>>رح ادوخ * *.. مفرش السرير.. راجع لك اختيار العدد بس اعتقد 2 كفايه.. الذهب والمجوهرات.. تجهيزات شبكة العروس الجديدة. --> انتبهوا هنا لان فيه نقطه مهمه نصيحه لكل عروسه لاتكثرين من المجوهرات لان راح تجيك هدايا كثيره... يعني تاخذين طقمين او 3 الماس وذهب ابيض.. طقم ذهب أصفر(طبعا لوانتي من محبين الذهب ممكن تاخذين اكثر).. والباقي نوعي بين كم خاتم وأساور لليد.. والشبكه ليوم العرس (طبعا مب شرط)
وكان يصل سعر الشبكة لألف وخمسمائة جنية فقط، أما العريس فكان له دبلة من الفضة فقط. في عام 2000 ارتفعت أسعار الذهب في العالم وبالتالي زاد سعر الشبكة كاملة. وفي هذا العام أيضًا تغيرت مكونات شبكة العروسة حيث بدأ ظهور الكولييه والانسيال وباقي المكونات كانت حلق وخاتم ودبلة. وكانت تصل هذه البكة إلى 15 ألف جنيه وكان ذلك بالنسبة لشبكة الأرياف. طبقة الحضر لم تختلف عن طبقة الأرياف كثيرًا في التسعينيات حيث كانت مكونات شبكة العروسة وقتها عبارة عن حلق وغوايش وخاتم وسلسلة ودبلة. ولكن كان الحضر يختلف عن الريف في شيء وهو الأذواق فكان اهتمام أهل الحضر ينصب في شكل الشبكة وليس العيار الثقيل على عكس الريف. الحضر وجه نظره إلى مرمى أخر في بداية سنة 2000، حيث قام بشراء الطقم الكامل للشبكة. بوجهة نظر أنه جميل ويتماشى مع بعضه، ولكن الأرياف لم ينظروا لذلك أبدًا. إن طبقة الأغنياء تختلف اختلافًا جذريًا عن الحضر والريف حيث أنهم لا يهتمون بشراء الشبكة من الذهب أبدًا. تجهيزات شبكة العروس مترجم. بل إنهم يشترون خاتم ألماس يحتوي على فص سوليتير في المنتصف ويكون محبس بفصوص أخرى يصل عددها لخمس فصوص. طبقة الأغنياء يضيفون دبلتين لشبكة أيضًا ويأخذون فترة كبيرة لكي يختاروا خاتم الألماس وتحديد الحجم المناسب لفص السوليتير فكثيرًا ما يذهب العرسان وأمهاتهم معهم للجواهرجي لكي يختاروا الخاتم المناسب وقد يتطلب ذلك أسابيعًا، ولك تتغير مكونات شبكة العروسة عند الأغنياة منذ التسعينيات وحتى الأن، وكان يصل سعر قيراط الألماس في التسعينيات إلى 13 ألف جنيه.