تورط قلبي في حبك

وحازت أغنية حان الآن حبك في قلبي خلال الشهر الماضي على عدد مشاهدات تخطت نسبتها 15 مليون و300 ألف مشاهدة على موقع- يوتيوب. من هو أدهم النابلسي؟ وأدهم النابلسي هو مغني أردني الجنسية، فلسطيني الأصل، من مواليد 20 نوفمبر 1993، واشتهر من خلال مشاركته في برنامج المواهب إكس فاكتور،

اغنية حبك في قلبي نار موسيقه

جديلة ماء أ. ميس خالد يتداعى ركن كل نص مجوف لايحمل أنفاسك يختمر بأشعار مجعدة التراكيب كنت أحفر بأنامل شوقي.. وجه السماء كي أتبع النور الذي يؤدّي إليك فوقع حبّك في قلبي كما يقع الصمت في كنف الضجيج هل تسمع فوضاك بي ؟! حبك في قلبي يا رسول الله. ضُمّ الليل أكثر تكلم ليشتد التنهيد وأُغمض جفن السنين يلُفُني المِخدَعُ لعينين كملكّي بابل يُعلِّمان السحر والفتنةُ عندك أكبر من منّا سيشتعلُ أكثر ؟ كيف لي أن أنتظرُ اكتمالك آهِ يا صبر الكواكب على الدوران وكأن أول الخلق أنت … وآخره قلبك احملني إلى ليلة مقدسة حِكْ لي حكاية من حفيف الشجر علق رسائلك لي على جديلة ماء أو إبنِ لنا كوخاً بين بحيرة وعنقودٍ من العنب واقتسم معي أغنيةً وحُلماً وأريكة لا يفصلنا عن الجنون سوى فكرة تضع بعضاً من أحمر الشفاه على ثغر الكلمات! ومن خلف أزرار قميصك أسمع قلباً مرتبكاً.. يحدثُ ضجيجاً وجلبة.

ظلوا يضربونه حتى تحول إلى عفيسة. - والله يا أبو أحمد إن هذه القصة معبرة. ولو عرفت بها القاضية الألمانية لوسعت دائرة أسئلتها، فتقول: لماذا ضربوا الراعي؟ ولماذا ضربوا الكلب؟ لماذا أنتم عدوانيون وعنيفون إلى هذه الدرجة؟ المهم، يا صديقي، هذا هو لب الموضوع الذي كنا نتحدث فيه، ويمكن تلخيصه بكلمتين: اختلاف الثقافات. ويبدو أن اختلاف الثقافات كان نائماً فأيقظه ابنُ حافظ الأسد الذي صار يضرب الناس بالبراميل والكيماوي، فهرب الذين بقوا على قيد الحياة إلى أوروبا. اغنيه وحان الان حبك في قلبي. والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا هربنا كلنا إلى أوروبا؟ الجواب، ببساطة، لأنها بلاد علمانية، ديمقراطية، تحترم حقوق الإنسان، وتطبق قوانينها التي تنص على تقديم الحماية لأي إنسان قادم من أية بقعة من بقاع الأرض، إذا كان ثمة خطر عليه في بلاده. - البعض يقولون إن ألمانيا، والدول الأوروبية الأخرى، فتحت أبوابها للاجئين لأنها بحاجة ليد عاملة. ما رأيك بهذا القول يا أبو المراديس؟ - سأجيبك بنقطتين، الأولى، نحن لم نترك بيوتنا وبلادنا وممتلكاتنا لنحل مشكلة العَمَالة في ألمانيا وبقية دول أوروبا، الذي أخرجنا من ديارنا هو المجرم بشار الأسد ونظامه الفاشستي، والثانية، أن بإمكان الشخص الذي يعتقد أن استقبال الدول الأوربية لنا هدفُه الحصول على يد عاملة أن يأخذ أبناءه ويغادر.