حالة وراثية موجودة مسبقًا. شرب الكحول، أو التدخين، أو المخدرات. عدوى النكاف الشديدة بعد سن البلوغ. إصلاحات الفتق. اضطراب الهرمونات. التعرض للمواد الكيميائية السامة. التعرض للإشعاعات. انسداد ناتج عن إصابة سابقة. ارتداء الملابس الداخلية المقيدة أو الضيقة. إصابة في منطقة الفخذ. يمكن علاج تشوهات الحيوان المنوي طبيًّا عن طريق الأدوية أو الهرمونات أو الجراحة، وعمومًا لا تسبّب تشوهات الحيوان المنوي عقمًا، إلّا إذا كانت كلّها مشوّهة، ويمكن الحفاظ على صحة الحيوانات المنوية وعددها عن طريق تخفيف الوزن، والترك التدخين، والعديد من تغييرات نمط الحياة. المراجع ^ medicalnewstoday, What is sperm?, 9-12-2020 mayoclinic, Abnormal sperm morphology: What does it mean?, 9-12-2020 americanpregnancy, Male Infertility, 9-12-2020 mayoclinic, Male infertility, 9-12-2020 medicalnewstoday, Natural remedies, 9-12-2020
المواصفات المثالية للحيوان المنوي انتقل الدكتور وليد البوشي إلى نقطة بالغة الأهمية، فيما يخص المواصفات المثالية لجسم الحيوان المنوي، مؤكدًا أنها الرأس يحوي الجينات الخاصة بـ"الكروموزومات"، فيما تحتوي منطقة العنق على الجين الخاص ("DNA". "RNA")، وهي البروتينات التي تتشكل منها الصفات الوراثية. تشوهات الحيوانات المنوية وأشهر صورها تعرض الدكتور وليد البوشي بالتفصيل لأشهر صور وأنماط تشوهات الحيوانات المنوية، موضحًا أن الرأس يكون ذا شكل هرمي، على أن تكون قاعدته لأسفل، فيما يظهر العنق بشكل مثلثي متوسط الحجم، على أن يكون جسم الحيوان المنوي إجمالًا، يبدو على شكل مُستقيم ودون أي إعوجاجات. وتناول البوشي أحد صور تشوهات الحيوانات المنوية، والتي يظهر فيها الذيل ملتفًا بشكل دائري، فيما تبدو الرأس مُنبعجة وأصغر من حجمها الطبيعي، فيما كانت منطقة العنق دائرية، موضحًا أن هذه الصورة لا يمكنها إحداث التلقيح والإخصاب. تشوهات الحيوانات المنوية.. "رأسين وذيلين" واصل الدكتور وليد البوشي عرضه للمزيد من صور تشوهات الحيوانات المنوية، والتي ظهرت فيها بعض الحيوانات برأسين أو ذيلين، موضحًا أن التركيبة المثالية لها رأس واحد هرمي الشكل وعنق مُثلثي وذيل واحد طويل، يُشكل ثُلثي مساحة الجسم، تكون جميعها على ذات الاستقامة ودون أي اعوجاجات، بما يضمن قدرتها على الحركة بشكل سليم، وبالسرعة المناسبة داخل رحم الأنثى، لإحداث عملية التلقيح والإخصاب.
علاج تشوهات الحيوان المنوي ممكن بالعلاجات الطبية وتغيير نمط الحياة؛ لأنّ بعض التصرفات اليومية قد تؤثر في صحة الحيوان المنوي وأعداده، والفقرت الآتية تتحدّث عن طرق علاج تشوهات الحيوان المنوي الطبية، ونصائح لتغيير نمط الحياة والنظام الغذائي؛ للحفاظ على صحة الحيوانات المنوية. الحيوان المنوي وأقسامه الحيوان المنوي هو الخلية التناسلية الذكرية أو الأمشاج، (المشج هو المسؤول عن نصف عملية تكوين الجنين، والنصف الآخر هو البويضة)، وينبغي أن يكتمل نمو الحيوان المنوي ليصبح خلية منوية قادرة على التكاثر، وبعد دراسته تحت المجهر ، تبيّن أنّه 3 أجزاء، وهي: [1] الرأس: يحتوي رأس الحيوان المنوي على مادة الكروماتين، وهي مادة الحمض النووي التي تشكل الكروموسومات، وتحتوي خلية الحيوان المنوي 23 كروموسوم، ورأسه مغطّى بمادّة تسمّى (الأكروسوم)، وهي بروتينات تساعد الحيوانات المنوية في اختراق الغلاف الخارجي للبويضة. الوسط: يحتوي الجزء الأوسط من الحيوان المنوي على طاقة منتجة للميتوكوندريا، وهذه الهياكل المتخصصة توفّر الطاقة اللازمة لحركة خلية الحيوانات المنوية. الذيل: الغرض من ذيل الحيوان المنوي هو السماح له بالحركة؛ إذ يدفع الذيل الحيوان المنوي للأمام نحو البويضة للتخصيب.