مميزات شركة هاى ليفت هى شركة مصرية تأسست منذ اكثر من 10 سنوات وتعمل فى السوق المصرى فى مجال المصاعد الكهربية, نقدم لعملائنــا افضل الخدمات فى هذا المجال, نعمل بتكنولوجيا حديثة والتى من دورها توفير اعلى وسائل الآمان وتوفير الطاقة كما نقوم بتصميم ومعاينة المواقع التى يتم فيها التركيب بحيث نعمل فى انواع من المصاعد معينة والتى تعرف بكفائتها وجودتها وهى الماركات الايطالية والتركية, ونعمل ايضا فى المصاعد من النوع الإقتصادى و نتعهد دائما بتقديم افضل الخدمات لعملائنا
طلب عرض سعر تركيب مصعد جديد طلب عرض سعر صيانة مصعد طلب عرض سعر تحديث مصعد قديم طلب تسجيل شركة مصاعد اتصل بنا القسم تحت الانشاء سوف يتم النشر قريباً ان شاء الله هذا القسم مخصص لشركات المصاعد فقط سوف يتم النشر قريباً ان شاء الله
يقول مؤلف كتاب «وظيفة الانتخابات النيابية في لبنان» الدكتور أنطوان ساروفيم: «إنه في مسارنا السياسي حوَّلتنا الانتخابات إلى دمى متحركة». و«حوَّلت الناخب إلى رقم، يُضاف إلى أرقام كثيرة، والرقم قد يُحذف، وقد يسقط، وقد يُستعمل في أي رصيد في عمليتي البيع والشراء» و«الورقة التي يُسقطها الناخب في صندوقة الاقتراع، ليست إلا الناخب نفسه، لقد تحوَّل إلى ورقة. إنها ورقة تحمل ورقة، لا تُستعمل إلا مرّة واحدة، كتلك التي نستعملها عندما نحضر فيلماً سينمائياً، أو عند ركوب قطار، ومن بعدها تتمزّق الأوراق». درجة الحراره في الطائف. الناخبون على اختلاف مشاربهم وطوائفهم ومذاهبهم هم أرقام تُستخدم كل أربع سنوات لتمديد شرعية نخبهم السياسية المتصادمة حيناً، والمتعايشة حيناً آخر، والحامية لبعضها البعض في كل الأوقات، على قاعدة «بقائي مِن بقائك». الناخبون أوراق تُستخدم لمرة كل أربع سنوات لتكريس زعمائهم الذين لا يُساءلون ولا يُحاسبون ما داموا هم يوفرون الحماية للجماعات في طوائف خائفة من بعضها البعض، ومناطق تأبى الانفتاح كي لا يأكلها القادمون الجدد الذين يُنظر إليهم على أنهم غزاة وأصحاب مشاريع استقوائية وإلغائية للآخر في بلد يحمل سمة التعددية.
تخصصات القافلة الطبية التابعة لحياة كريمة ونظمت المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، بالتعاون مع مديرية الصحة والسكان، قافلة طبية طبية في إحدى قرى محافظة قنا، وهي قرية رفاعة التابعة لمركز قوص، ضمن القوافل الطبية التي تنظمها وزارة الصحة والسكان مع المؤسسة عادة في مختلف القرى والمحافظات المختلفة بمصر. وتضمنت القافلة الطبية، التي أطلقتها مؤسسة «حياة كريمة» 6 تخصصات مختلفة؛ من أجل الكشف على المواطنين وتوفير العلاج والفحص الطبي بدون مقابل مادي منهم، على النحو التالي: 1- أمراض الباطنة. 2- جراحة العظام. 3- طب الأطفال. كم درجة الحراره في الطائف. 4- الجراحة العامة. 5 أمراض النساء والتوليد. 6- تنظيم الأسرة. ندوات حياة كريمة التوعوية ولم يقتصر دور القافلة الطبية التي أطلقتها المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، على الفحص الطبي والعلاج فقط، إنما عملت المبادرة على تنظيم عدد من الندوات التوعوية للأسر في القرية، وفقا لما أشارت إليه المؤسسة، في منشور عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيس بوك». وكان إجمالي عدد الحالات التي كشفت عليها القافلة الطبية، التي دشنتها المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» بالتعاون مع مديرية الصحة والسكان بمحافظة قنا في قرية رفاعة 876 حالة، في عدد من التخصصات الطبية المختلفة التي وفرتها القافلة للمواطنين: طب الأطفال وجراحة العظام وأمراض الباطنة.
هنا تصبح الأسئلة مشروعة: كيف يمكن بناء وطن تخاف فيه الأقليات من أكثريات إن حكمت، وتشعر الأكثريات بالغبن من أقليات رُسم على مقاسها الوطن لضمان حمايتها؟ كيف يمكن لمواطنين أن يعيشوا المواطنة فيما هم ليسوا متساوين أمام القانون، ولا ينظرون إلى الدولة بنفس المنظار، ولا يرون فيها الحامي والضامن، ولا يحملون نفس المفاهيم والرؤى، ولا يملكون الإرادة والرغبة للعبور إلى الدولة الواحدة؟ لقد بات لافتاً حجم الانكفاءات للجماعات اللبنانية بحيث تقوى حالة الجموح الداخلي لتأمين مقومات الكيانات والكانتونات والفيدراليات. ضياع الفرصة كان الرهان على القوى التغييرية التي قدَّمت نفسها على أنها وليدة «ثورة 17 تشرين» أو رافدة لها أو متماهية معها. استطاعت أن تهز كيان الجالسين على الكراسي، لكنها لم تفلح في خلق قيادة على الأرض قادرة على إدارة الجماهير نحو الهدف السياسي المنشود. التقطت الطبقة السياسية أنفاسها فيما كان نَفَسُ الحراك يتلاشى. السعودية ... أمطار غزيرة وجريان للسيول (فيديو) - صحيفة صدى الشعب. تحولت إلى مجموعات لا تحمل رؤية مشتركة حول لبنان الغد الذي نريد. كان المطلوب رفع عنوان جامع اسمه استعادة الدولة. فالمطلوب أولاً استعادة الدولة ومؤسساتها من سلطة المافيا – الميليشيا كخطوة أولى نحو إعادة بناء الدولة عبر تطبيق القانون والدستور الذي ما زال ينتظر استكمال تنفيذ بنوده التي جرى الاتفاق عليها في «وثيقة الوفاق الوطني» في الطائف عام 1989 وهو الدستور الذي يضم في نصوصه آليه تطويره عبر اعتماد خطوات تمهيدية وإجراءات تدريجية نحو إلغاء الطائفية السياسية بما يأخذ اللبنانيين مجتمعين إلى دولة مواطنة بديلاً عن نظام المحاصصة في دولة فيدراليات الطوائف.
عقدت الجمعية السعودية الخيرية لمرض ألزهايمر اجتماع عموميتها الثانية عشر (عن بعد) عند الساعة التاسعة والنصف من مساء يوم الأثنين 17 رمضان 1443هـ الموافق 18 أبريل 2022م بعنوان الحصاد الثالث عشر. يُعد هذا الاجتماع مطلباً أساسيا لاستعراض مسيرة الجمعية، والتعرف عن قرب على مشاريعها وبرامجها، بمشاركة كافة أعضاء الجمعية ليتم الاطلاع والتصويت ضمن القرارات على جدول أعمال الجمعية السنوية.
وختم الخازن مشددا على ان "اتفاق الطائف لا يزال الضمانة الاساسية لوحدة لبنان واستقلال". مسؤولية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.
كيف يمكن بناء وطن تخاف فيه الأقليات من أكثريات إن حكمت وتشعر الأكثريات بالغبن من أقليات رُسم على مقاسها الوطن لضمان حمايتها؟ تذهب مراكز الإحصاءات الانتخابية إلى اعتبار أن نحو 110 مقاعد نيابية من أصل 128 مقعداً هو مجموع البرلمان بات محسوماً، بمعنى أن معارك اللوائح تدور حول 18 مقعداً في 15 دائرة، ربما تزيد قليلاً أو تنقص قليلاً لكنها لن تكون نسبة قادرة على إحداث تحوّلات في حياة اللبنانيين الذين ينتظرهم صيف حار وشدائد أكبر مما يعيشونه اليوم. كم درجه الحراره في الطائف. بعد 15 أيار/مايو، لن تعود الطبقة السياسية بحاجة إلى كبح جماح الانهيار خوفاً من تصويت عقابي. فعلى صدى كلمات «إلى اللقاء في الانتخابات المقبلة» سيدخل اللبنانيون كأرقام ساقطة وأوراق ممزقة إلى الكارثة المنتظرة. سيكون هناك من يقول: هذا نتاج ما فعتله أيادي الناخبين. وسيكون هناك من يسأل: هل كانت أياديهم حرة أم مكبلة تحت عباءة الديمقراطية؟
القيادة من الخلف تراجعت المنظومة إلى «القيادة من الخَلْف» عبر تشكيل حكومة تكنوقراط برئاسة حسان دياب علّها تمتصّ النقمة، لكنها عمّقت الأزمة بعجز أدائها وسياساتها الخاطئة وغياب الغطاء العربي عنها، فزاد الانهيار الاقتصادي – المالي ما كان يُنبئ بانفجار اجتماعي آت لا محالة. جاء تفجير المرفأ في 4 آب/أغسطس 2020 الذي دمَّر نصف العاصمة ليزيد الاحتقان ويُطيح بالحكومة. هبَّ العالم لنجدة بيروت بمساعدات إنسانية بفعل هول الحدث. وأسهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في تقديم دور الحامي للمنظومة حين خاطب اللبنانيين الغاضبين بأنهم هم مَن أتوا بنوابهم إلى البرلمان مصدر السلطات، وأن عليهم أن يُغيِّروا في صناديق الاقتراع. هي صناديق الاقتراع التي ستُفتح في 15 أيار/مايو المقبل في انتخابات نيابية أصرَّ عليها المجتمع الدولي وهدد بفرض عقوبات على كل مَن تسوِّل له نفسه التفكير بتطييرها. اقرأ خبر: فيديو يوثق جريان السيول بعد أمطار الطائف. لكن هذا المجتمع الدولي الذي حمل العصا منادياً بضرورة إجراء الانتخابات في موعدها وبالحاجة إلى التغيير، أمعن في الوقت ذاته بتقديم الجزرة للمنظومة نفسها من خلال ضمان عودتها من جديد مكلّلة بشرعية لسنوات أربع مقبلة. ذلك أن عواصم القرار، مِن واشنطن إلى باريس وبروكسل، تعلم علم اليقين أن الأرضية ليست مهيّأة لانتخابات نزيهة وشفّافة.