المحبة نارها نار بولاية

المحبة نارها نار ودواها دوى وانت في قربك سعادة وفي بعدك عذاب ودي انك معاي اتعيش وان متنا سوى ماتغيرنا الليالي ولاطول الغياب ياحبيبي مقدر انساك لو قلبي نوى ياما فينا الناس قالوا وياما الظن خاب كم عذولٍ في هوانا تحدى وانكوى رافعين الراس في الحب مانحسب حساب يشهد الله الوفا فيك هو سر الهوى والا يامكثر قلوب نحبتها سراب دايم المشتاق لو كان يشرب مارتوى اسأل اللي جرب الحب يعطيك الجواب تمت الإضافة بواسطة:منيرة العبسي

  1. المحبة نارها نار ماء
  2. المحبة نارها نار على
  3. المحبة نارها نار عشوائي
  4. المحبة نارها نار حراق

المحبة نارها نار ماء

فقال الزوج: دعونا نأخذ بنصيحة زوجة ابننا! اخرجي وادعي (المحبة) ليحل ضيفا علينا! خرجت المرأة وسألت الشيوخ الثلاثة: أيكم (المحبة)؟ أرجو أن يتفضل بالدخول ليكون ضيفنا نهض (المحبة) وبدأ بالمشي نحو المنزل.. فنهض الإثنان الآخران وتبعاه!. المحبة نارها نار ودواها دوا .. وانت في قربك سعادة وفي بعدك… | Flickr. وهي مندهشة, سألت المرأة كلا من (الثروة) و(النجاح) قائلة: لقد دعوت (المحبة) فقط ، فلماذا تدخلان معه؟ فرد الشيخان: لو كنت دعوت (الثروة) أو (النجاح) لظل الإثنان الباقيان خارجاً، ولكن كونك دعوت (المحبة) فأينما يذهب نذهب معه.. أينما توجد المحبة، يوجد الثراء والنجاح.! إذا أعجبتك القصة فعطر فمك بذكر الله اوالصلاة على الحبيب 22 - 12 - 2021 # 3 رد: المحبة فقط خفوق الروح حضورك غيم وحروفك مطر فلا غرابة أن يكون الربيع هنا

المحبة نارها نار على

"المحبة.. لهيبها لهيب نار لظى الرب" (نش 6:8) الحديث عن محبة المسيح شيء يفوق الوصف والشرح ، لأنها نار مضطرمة لا توصف ، تشتعل في قلب الإنسان يوماً بعد يوماً ، ويزيد لهيبها بلا هوادة حتى تمحق الإنسان وتفنيه فلا يتبقى منه إلا ما يتبقى من ذبيحة المحرقة من رماد وعادم. الإنسان الذي دخل مع الرب يسوع في عهد محبة لا يلبث إلا ويفقد كل صفاته الأولى وأخلاقه وميوله ومزاجه. وتصير خدمة المسيح والشهادة لأقواله ووصاياه هي كل انشغاله وهمه وآماله ، ويصيرقول بولس الرسول هو تفكيره الدائم: "ويل لي إن كنت لا أبشر" ( 1كو9: 16). المحبة نارها نار حراق. فالإنسان تحت اضطرام هذه المحبة ، يكون مسوقاً يخدم هنا وهناك كما يحمله روح الرب دون أي اختيار أو مشيئة منه. ومن نار قلبه يشعل كل فتيلة مُدخنة تقترب منه. هنا اضطرام المحبة في قلب الإنسان المسيحي هي مصدر أساسي الفاعلية العمل والخدمة والتأثير لأنها تُعتبر بمثابة توصيل حسي ملموس لحقيقة الكلام والشهادة. وفقدان هذه المحبة المضطرمة هي بمثابة فقدان القوة على تغيير الناس لأن التغيير يتم بقبول المحبة. أما العمل تحت تأثير هذه المحبة المضطرمة فلا يحتاج إلى مشجعات من أي نوع ؛ بل بالحري يلازمه بذل وبساطة وتواضع شديد ، وتنازل عن كل مجد وكرامة ، وحمل ضعفات الآخرين بالصلاة والتشفع.

المحبة نارها نار عشوائي

ولكن حينما يستثقل عمله وتبدو حياته المدققة ثقيلة وتستهویه مغريات الحياة ، يكون ذلك إيذاناً بغروب شمس المحبة بحرارتها. من كتاب الإنجيل في واقع حياتنا للأب متى المسكين

المحبة نارها نار حراق

1 – النار القديمة: وهي نار لا تزال تشتعل في قلوب الناس منذ فجر الخليقة ، وهي التي حملت قايين على قتل أخيه هابيل حسدا وبغضاً وغيرةً ، وهي التي سبَبت للبشرية الويلات والمشاكل والحروب فقوَضت أركان الممالك ودكَت العروش وأزهقت الأرواح وأسالت الدماء ونشرت الخراب والدمار هنا وهناك. هذه النار القديمة التي أشار إليها السيد المسيح: " وأما الذي يخرج من الفم ، فإنه ينبعث من القلب ، وهو الذي ينجَس الإنسان. فمن القلبتنبعث مقاصد السوء والقتل والزنى والفحش والسرقة وشهادة الزور والنميمة. تلك هي الأشياء التي تنجَس الإنسان " ( متى 15: 18 و19). وليست هذه المقاصد الشريرة سوى ألسنة تلك النار التي تنجَس ولا تطهَر ، تهدم ولا تبني ؛ لقد قال القديس بولس الرسول عن وصية المحبةانها تمام الشريعة ( غلاطية 5: 14). المحبة نارها نار قرب. فالذي يحب أخاه يحترمه ولا يسعى إلى إيقاع الأذى به ولا يطيل لسانه إلى صيته ولا يده إلى رزقه. ويمكننا القول أن البغض كالكبرياء جرثومة كل شرَ, وناره " تأكل بعضها ان لم تجد ما تأكله " ، خلافاً للنار الجديدة التي جاء السيد المسيح يضرمها في قلوب الناس. 2 – النار الجديدة: كان السيد المسيح ولا يزال: " أيةً مُعرَضة للرفض " ( لوقا 2: 34) ، كما قال فيه سمعان الشيخ ، يوم قدَمه لله في الهيكل: " إنه جُعل لسقوط كثير من الناس ، وقيام كثيرين منهم " ( لوقا 2: 34).

4 – الخلاف الموحَد: هذا الخلاف عرفه يسوع وقاسى منه في داخل عائلته البشرية ، وقد نشب الخلاف بينه وبين أفرادها حول رسالته. يقول القديس يوحنا الانجيلي: " وكان اخوته أنفسهم لا يؤمنون به " ( يوحنا 7: 6). المحبة نارها نار فوق فم رضيع. وإذا كان يسوع قد أطاع أبويه ( لوقا 2: 51) ، فإنه ، مع ذلك ، قد أظهر بوضوح انه في حالة نشوب خلاف بين واجب الطاعة لله والطاعة للوالدين ، على المؤمن أن يطيع الله لا الوالدين. وهذا ما فعله يسوع يوم فقده والداه وذهبا يبحثان عنه ، وعندما وجداه لاماه ، فقال لهما:" لم بحثتما عني ؟ ألم تعلما أنه يجب عليَ أن أكون عند أبي " ؟ وهكذا فالسيد المسيح لم يبذر بذار الخلاف ، بل في الحقيقة ، عمل على توحيد القلوب على محبة الله ، والَفَ عائلة واحدة جديدة تربط بين أفرادها الرغبة في العمل بإرادة أبيه ؛ وهي العائلة الكنسية ، ينتشر أفرادها في العالم ، وتتسع آفاقها حتى تشمل الأرض والسماء بتعاليم ووصاياه الإلهية. اللهم أطفىء فينا النار القديمة ، نار البغض في القلوب والنفوس ، وأضرم فيها النار الجديدة ، نار المحبة الإلهية اللاهبة. + المطران كريكور اوغسطينوس كوسا أسقف الإسكندرية للأرمن الكاثوليك