ارتفاع اسعار السيارات

أما عن الأسعار حيث ارتفعت طرازات كل من بي واي دي بنحو 35 ألف جنيه مصري. وجاء الارتفاع وفق ما يلي: إذ شهدت طراز بي واي \ي للفئة الأولى ارتفاع لتصبح 270 ألف جنيه مصري بدلاً من سعر 235 ألف جنيه سابقاً أما عن الفئة الثانية فارتفعت من سعر 245 ألف جنيه إلى سعر 280 ألف جنيه بالإضافة إلى ارتفاع أسعار طراز لا\دا جرانتا بنحو يتراوح من 21 إلى 31 ألف جنيه بحسب كل فئة. مثل الفئة الأولى منها التي ارتفعت إلى سعر 195 ألف جنيه مقارنةً بالسعر السابق 174 ألف جنيه علاوةً عن الفئة الثانية التي زادت بنحو واضح لتبلغ نحو 225 ألف جنيه بدلاً من 194 ألف قبل الارتقاع فضلاً عن الفئة الثالثة ايضا إذ وصلت إلى سعر 235 ألف جنيه. ارتفاع اسعار السيارات في السعودية. بالإشارة إلى أنها كانت قبل الزيادة نحو 204 ألف جنيه ولم يقتصر الأمر على تلك العلامات التجارية فحسب. بل وقد ارتفعت أيضا سيارة هيونداي بايون الفئة الأولى لتبلغ 344 ألف جنيه مقارنةً بسعرها السابق 299 ألف. علاوةً عن الفئة الثانية إذ بلغت بنحو 360 ألف جنيه بعد ان كانت 325 ألف جنيه أما عن الفئة الثالثة من طراز هيونداي بايون حيث زادت من سعر 345 ألف إلى سعر 380 ألف جنيه. ناهيك عن الفئة الرابعة أيضا لتشهد زيادة من سعر 365 ألف إلى سعر 400 ألف جنيه مصري.

بعد جنون الزيرو .. هل ترتفع أسعار السيارات المستعملة؟ | مصراوى

وفي المقابل يشتكي أصحاب السيارات من ارتفاع أجور الصيانة وغلاء المحروقات التي يضطرون لشرائها من السوق السوداء بسبب قلة المخصصات التي تمنحها الحكومة لهم. وفي حي الحمدانية بحلب، يقول زياد قلنجي (35 عاماً) إنه يشتري ليتر البنزين من السوق السوداء بسعر 6500 ليرة، وخاصة أن الحكومة تمنحه كل 12 يوماً وأحياناً أكثر 25 ليتر فقط بسعر 1100ليرة، "وهذه الكمية لا تكفي لبضعة أيام". ولا تقتصر معاناة "قلنجي" الذي يعمل في مخبر تحاليل طبية على ذلك فحسب فالأجور العالية للتصليح باتت ترهق طاقته. وتتراوح تكلفة إصلاح المحرك ما بين مليون و 600ألف ومليوني ليرة، فيما تكلف إجراء عملية الطلاء مليونين ونصف، في حين تصل قيمة تبديل العجلات إلى مليون وربما أكثر. أما تغيير زيت المحرك يكلف 70ألف ليرة كحد أدنى، بحسب أصحاب محال صيانة سيارات في حلب. بعد جنون الزيرو .. هل ترتفع أسعار السيارات المستعملة؟ | مصراوى. ويرى عز الدين نابلسي (54 عاماً) وهو دكتور في كلية الاقتصاد بجامعة حلب أن السياسيات الاقتصادية في سوريا منذ بدايات عقد الستينيات وحتى الآن، أدت إلى "تخلفنا عن السياق التطوري للعالم". ويشير إلى أن المشكلة ليست باقتناء سيارة أو فتح المجال للاستيراد، إنما "تكمن في عجزنا عن خلق بنى تحتية لاستقبال السيارات ووسائط النقل سواء طرق أو جسور أو حتى مواقف وكراجات للسيارات".

اشتعال أسعار السيارات يربك السوق.. ورئيس رابطة التجار لـ «الموقع»: نتقدم بطلب اجتماع لإيجاد حلول سريعة - موقع الموقع

ريم البريكي (أبوظبي) ارتفعت أسعار السيارات المستعملة في أبوظبي بنسبة تفوق 30% منذ بداية العام الحالي، بحسب تجار ومسؤولي مبيعات في معارض بيع السيارات المستعملة في أبوظبي، وأرجع هؤلاء ارتفاع الأسعار إلِى النقص في عدد السيارات الجديدة عالمياً، بسبب الجائحة. وأوضحوا أن قلة المعروض من السيارات المستعملة أيضاً رفعت الأسعار، حيث بات المستهلكون يفضلون الاحتفاظ بسياراتهم القديمة بدل الانتظار لأشهر للحصول على سيارة جديدة أو الحصول علي سيارة مستعملة جيدة. وقالوا إن ارتفاع أسعار الوقود وأزمة سلاسل الإمداد والتوريد العالمية ضاعفت من أسعار السيارات، مشيرين إلى أن التضخم الذي يسيطر على الأسواق العالمية انعكس على الأسواق المحلية، حيث تشهد أسعار السلع المستوردة ارتفاعاً متواصلاً. اشتعال أسعار السيارات يربك السوق.. ورئيس رابطة التجار لـ «الموقع»: نتقدم بطلب اجتماع لإيجاد حلول سريعة - موقع الموقع. وأوضح محمد الخطيب مالك معرض البتراء لبيع السيارات بأبوظبي، أن التوجه الحالي للمستهلك نحو شراء السيارات المستعملة، مبيناً أن نقص المعروض من السيارات الجديدة في بدايات أزمة «كورونا» دفع المصانع للتراجع عن زيادة الإنتاج من السيارات الجديدة، كذلك إغلاق بعض الدول لحدودها الذي أثر على تلك الدول وعلى الدول التي تقوم بالاستيراد منها، مشيراً إلى أن التضخم الذي يسيطر على الأسواق العالمية انعكس على الأسواق المحلية، حيث تشهد أسعار السلع المستوردة ارتفاعاً متواصلاً.

ماهو سبب ارتفاع اسعار السيارات المفاجئ - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية

وأضاف أنه لا يُمكن تعميم نسبة زيادة محددة، وأشار إلى تفاوت زيادات المستعمل، وأكد أن الجميع لديه حرية شخصية تسعير سيارته بالنهاية، ولكن " اللي بيبيع رخيص هيشتري رخيص، واللي بيبيع غالي هيشتري غالي ". ماهو سبب ارتفاع اسعار السيارات المفاجئ - الصفحة 4 - هوامير البورصة السعودية. نصح أبو المجد حاجزي السيارات الجديدة بعدم التسرع وبيع سياراتهم المستعملة قبل استلام السيارات الجديدة، بسبب احتمالية حدوث تأخيرات في مواعيد التسليم، وعلل ذلك بأنه هذه هي الحكمة، فقد يبيع المالك سيارته المستعملة، وخلال أيام بعد بيعها يزيد سعر السيارة التي ينوي شرائها ضمن موجات ارتفاع الأسعار، وعلى المالك آنذاك تحمل الفارق بالكامل. أكد العميد إبراهيم اسماعيل، المدير التنفيذي لأسواق السيارات المستعملة بمحافظة القاهرة سابقًا، بأن سوق السيارات الجديدة يشهد منذ فترة ارتفاعات متتالية بصورة شبه شهرية، الأمر الذي جعل سوق المستعمل بوضع حرج نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة التي نعيشها اليوم. وأضاف إسماعيل، إلى أن مصر الدولة الوحيدة التي تشهد زيادة بأسعار السيارات المستعملة بصورة مبالغ فيها، نتيجة للظروف الراهنة بأسعار السيارات الزيرو، بسبب قلة المعروض وزيادة أسعار الشحن ونقص الرقائق وتفشي متحور أوميكرون، فضلًا عن الحرب القائمة بين روسيا وأوكرانيا مؤخرًا.

وطالب مصطفى، الوكلاء الذين رفعوا أسعار طرازاتهم بنسب وصلت حتى 15% بناءا على أن سعر الدولار تجاوز الـ 18 جنيه، أن يقومو بإعادة تسعير سيارتهم مرة أخرى كون أسعار الأمس غير مبررة. وتوقع المدير التنفيذي الأسبق لمصنعي السيارات، بأن سوق السيارات المصري سيشهد انكماشا حادًا يضاف إلى الأزمة الحالية التي نعيشها من نقص المعروض وزيادة الطلب بسيارات السوق المصري ونقص الرقائق والتوقعات السلبية لتأثير الحرب الروسية الأوكرانية على إنتاج السيارات العالمي. وشدد على أن تراجع الأسعار والقضاء على ظاهرة الأوفر برايس تماما، لن يحدثان قبل أن يحدث توازن بين ميزان العرض والطلب وتوافر كميات مناسبة لطلبات الشراء، مؤكدًا أن هذه الأزمة ستستمر حتى نهاية العام الجاري. ولفت مدير رابطة المصنعين السابق، إلى أن السيارات المجمعة محليا بها زيادات غير معقولة بالمرة وغير منطقية حتى وإن ارتفع سعر الدولار نتيجة لاستيراد مكونات الصناعة من الخارج ، فهذا لا يستدعى هذا الارتفاع بل يجب أن يكون الارتفاع طفيف للغاية مقارنة بالمستورد ولا يتجاوز 3%.

وأفاد العلوي أن أسعار السيارات المستعملة شهدت ارتفاعاً بنسب تفوق 20% عن السابق، ما دفع بالمستهلكين إلى البحث عن سيارات أقل سعراً، وتفضيل السيارات الصالون على غيرها من السيارات الأخرى. وأضاف أن أزمة «كورونا» أدت إلى تسريح بعض الشركات لعدد كبير من الموظفين، لذلك أدى ذلك إلى تخلي الموظفين عن السيارات الفارهة مقابل شراء سيارات أقل سعراً، هذا عدا عن ارتفاع أسعار البترول، وهو ما زاد من تركيز المستهلكين على شراء أنواع محددة من السيارات منها تويوتا التي تحتل قائمة أفضل السيارات الاقتصادية شراءً، بعدها سيارات نيسان ثانياً، وهيونداي بالمرتبة الثالثة، وكيا بالمرتبة الرابعة من حيث أكثر السيارات طلباً في الوقت الراهن. وبين العلوي أن تبعات الجائحة شملت ارتفاع تكاليف الشحن العالمي بعد رفع شركات الشحن لأسعارها بشكل كبير، مما أدى إلى ارتفاع الطلب على الأنواع المتوفرة داخل الأسواق المحلية، مشيراً إلى أن وكالات السيارات الجديدة تأثرت كذلك من هذا الارتفاع، ووضع العميل في طابور الانتظار وحجز السيارات مسبقاً قبل وصولها بثلاثة أو أربعة شهور، وهذا الوضع غير من توجه المستهلك نحو شراء المتوفر بالسوق بدلا من الانتظار الطويل.