كما تحتوي المادة الساخرة فكرة واحدة رئيسية، حتى لا تشتت القارئ ويرتبط إلى بقية الأفكار الثانوية. اختر أسلوبًا ساخرًا لخدمة فكرة الكتابة. يجب أن تستخدم فكرة قصص "القصة الساخرة من قلب المنزل" لغة مفهومة وسهلة للقراء وتجنب الغموض. استخدم اللهجة المحلية وضعها في أقواس. اجعل المقالة أو القصة قصيرة بحيث يقرأها القارئ أو يكمله، حتى يمكن شرح فكرتك الرئيسية باختصار وسلاسة. نموذج مقال موضوعي – e3arabi – إي عربي. حدد العنوان الجذاب للقارئ وخذ وقتك للاختيار. أدخل عنصر التشويق في كتاباتك، والتي تعد واحدة من أهم الأسس، وتكون في بداية مقالك. أدخل المبالغة والموضوعية والتوازن بينهما. حدد صورة لمقالتك المعبّرة والملصقة على القارئ، وتخدم الفكرة الرئيسية للمقالة وتكون ساخرًا. اقرأ المقالة جيدًا ومراجعتها أكثر من مرة وعدّلها، إذا كنت بحاجة إلى اختيار المظهر النهائي لمقالك. اقرأ أيضًا: مقال عن الصداقة الحقيقية باللغة العربية كانت هذه نبذة مختصرة عن كيفية كتابة مقال وأهم خطواته ، حيث يمكنك قراءة هذه الأفكار والخطوات وتنفيذها لكتابة مقال جيد يخدم الموضوع الذي تقدمه دمتم بخير.
بالنسبة للوقت، غالباً أجور العمل الحر أكبر قد يبدو الأمر غريباً للبعض كون نسبة كبيرة ممن يبدأون بالعمل الحر يتخلون عن الفكرة بسبب كون العائد المادي صغيراً، لكن الواقع هو أن العمل الحر عادة ما يتضمن عائداً مالياً أكبر بالنسبة للوقت المصروف على العمل وهنا النقطة المهمة، فإن كنت تعمل لبضعة ساعات أسبوعياً فقط فأنت لن تجد مردوداً يغطي مردود عمل تقليدي يحتل 40 ساعة من كل أسبوع تعمله. العامل الأساسي في كون العمل الحر أفضل ربحاً بالنسبة للوقت هو غياب الوسيط ببساطة، فبدلاً من أن تعمل لدى شركة هي من تتعامل مع الزبائن، فأنت تتعامل مع الزبائن مباشرة، والحصة الكبيرة التي عادة ما تذهب للشركة والوسطاء تأتي إليك مباشرة كعامل حر. بالطبع هذا المال الإضافي آت من مسؤوليات إضافية (مثل التعامل مع الزبائن والتفاوض معهم)، لكنه يبقى مربحاً مغرياً للكثيرين. القدرة على إظهار التميز والاستفادة منه في حال كنت مميزاً للغاية وذا قدرات أفضل من البقية فهذا الأمر مفيد بالطبع في العمل التقليدي، لكن في الكثير من الأحيان ستجد نفسك عالقاً ضمن قائمة من المهام وجدول زمني محدد، وهنا لا يهم مقدار سرعتك أو أداءك، فحتى لو أنهيت العمل في نصف المدة فالنصف الآخر موجود وأنت مرغم على البقاء ضمن العمل خلاله، والنتيجة هنا هي الإحباط في الكثير من الحالات.
في الوقت الحالي ستجد أن نسبة كبيرة من العمل الحر المتاح هو في الواقع عمل عبر الإنترنت، وبالمقابل ستجد أن معظم المتاح على الإنترنت من أعمال هو عمل حر في الواقع. لذا وفي الكثير من الحالات يمكن أن يكون العمل حراً وعلى الإنترنت كذلك، لكن ليس كل عمل حر على الإنترنت وليس كل عمل على الإنترنت حراً. لماذا قد تريد الانتقال إلى العمل الحر؟ بالطبع هناك الكثير من الأشخاص المندفعين بشكل كبير نحو العمل الحر اليوم، لكن ماذا لو كنت تريد حساب خياراتك بشكل متوازن أكثر، لماذا قد تريد الانتقال إلى نموذج عمل أقل استقراراً؟ ساعات العمل المرنة لا تستمع لأي كلام يخدعك بالقول بأن العمل الحر يعني ساعات عمل أقل، فالواقع معاكس وفي الكثير من الحالات ستجد نفسك تعمل لساعات أطول من العمل التقليدي وحتى في أيام العطلة. لكن وعلى الرغم من أنك لن تعمل أقل، فمن الممكن أن تنظم عملك بشكل أفضل بكثير بحيث تتخلص من المصاعب التقليدية. إن كنت تعاني من الاستيقاظ مبكراً فأنت لست مرغماً على ذلك في العمل الحر، وإن كنت تريد أخذ العديد من الاستراحات القصيرة وتقسيم العمل على كامل اليوم بدلاً من شطر منه فقط فلا أحد سيمنعك من ذلك. والأهم ربما هنا هو أنك تستطيع العمل بحيث لا يتضارب عملك مع مخططاتك الثانية، فيمكنك العمل في وقت الفراغ بعد العودة من الجامعة أو إنهاء العمل التقليدي، أو حتى يمكنك العمل في الوقت الذي لا تحتاج فيه للعناية بأطفالك، أنت ببساطة تصنع ساعاتك.
إن الذي يعود للماضي ، كالذي يطحن الطحين وهو مطحون أصلا ، وكالذي ينشر نشارة الخشب. وقديما قالوا لمن يبكي على الماضي: لا تخرج الأموات من قبورهم ، إن بلاءنا أننا نعجز عن حاضرنا ونشتغل بماضينا ، نمل قصورنا الجميلة ، ونندب الأطلال البالية ، ولئن اجتمعت الإنس والجن على إعادة ما مضى لما استطاعوا لأن هذا هو المحال بعينه. إن الناس لا ينظرون إلى الوراء ولا يلتفتون إلى الخلف ، لأن الريح تتجه إلى الأمام والماء ينحدر إلى الأمام والقافلة تسير إلى الأمام ، فلا تخالف سنة الحياة...................