طلال مداح - زين الخجل واهله ♪ - YouTube
زين الخجل واهله.. وقليبه العطشان.. ماشي على مهله.. كل الخُطا الحان الشعر له منه.. مطوي على القامة.. ملفوف في فله.. وسلم عللى اقدامه يا قدها المياس.. اللي شغل قلبي.. وطبعي انا حساس.. توهني عن دربي مدري يمنيني.. او يقصد الحيره.. يوم شافته عيني.. عذرت عن غيره شي يهد الحيل.. ما اقدر على وصفه.. والليل ماهو ليل.. لو انحرم عطفه لكنه ما يرضى.. سيد المها يقسى.. لو كان لي اغضى.. يذكر ولا ينسى يطلب ويتدلل.. كل المنى وصله.. لأجله انا اتحمل.. والغالي يرخص له مرسول.. يا مرسول تكرم لمعروفك.. قول له ترى مشغول متى تيجي نشوفك؟ يطلب ويتدلل.. برضو انا قابل.. من حب يستاهل زين الخجل واهله.. كل الخُطا الحان
زين الخجل واهله وقليبها العطشان ماشي على مهله كل الخطا الحان خطوة يبعدها لا جيت اناظر له مرة يقربها لا غفلت عن ظله الشعر له منة مطوي على القامة ملفوف في فلة سلم على اقدامه يا قدها المياس اللي شغل قلبي وطبعي انا حساس توهني عن دربي مدري يمنيني او يقصد الحيرة يوم شافته عيني عذرت عن غيره شي يهد الحيل مقدر على وصفه والليل ماهو ليل لو انحرم عطفه لكنه ما يرضى سيد المها يقسى لو كان لي اغضى يذكر ولا ينسى يطلب ويتدلل كل المنى وصله لاجله انا اتحمل والغالي يرخص له مرسول يا مرسول يكرم لي معروفك قله ترى مشغول متى تجي يشوفك يطلب ويتدلل برضو انا قابل لاجله انا اتحمل من حب يستاهل
زين الخجل واهله // جلسة ( 1)
[شرح حديث: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)] بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه. وبعد: [عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) متفق عليه]. هذا الحديث من جوامع كلمه صلى الله عليه وسلم، والحديث الذي قبله يبين حسن الإسلام، والإسلام هو: النطق بالشهادتين، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت لمن استطاع إليه سبيلاً، من محاسنه: ترك ما لا يعني، والبر، وحسن الخلق، وأشياء أخرى متعددة.
لا يؤمن أحدكم حتى يُحب لأخيه مايُحبه لنفسه. لوحة الصدارة لوحة الصدارة هذه في الوضع الخاص حالياً. انقر فوق مشاركة لتجعلها عامة. عَطَل مالك المورد لوحة الصدارة هذه. عُطِلت لوحة الصدارة هذه حيث أنّ الخيارات الخاصة بك مختلفة عن مالك المورد. يجب تسجيل الدخول حزمة تنسيقات خيارات تبديل القالب ستظهر لك المزيد من التنسيقات عند تشغيل النشاط.
تاريخ النشر: الإثنين 4 رجب 1429 هـ - 7-7-2008 م التقييم: رقم الفتوى: 109959 9166 0 187 السؤال أريد شرح الحديث: لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه. أنا لي صديقة أحب عندما أشتري شيئا لنفسي أن أشتري لها، فهل هذا ينطبق على الحديث؟؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالمعنى العام للحديث أن درجة الإيمان الكامل لا يصلها إلا من كان يحب لإخوانه المسلمين من الخير والأمور المباحة نظير ما يحبه لنفسه. قال الإمام النووي في شرحه لصحيح مسلم: قال العلماء رحمهم الله: معناه لا يؤمن الإيمان التام، وإلا فأصل الإيمان يحصل لمن لم يكن بهذه الصفة، والمراد يحب لأخيه من الطاعات والأشياء المباحات، ويدل عليه ما جاء في رواية النسائي في هذا الحديث: حتى يحب لأخيه من الخير. انتهى. ومحبتك أن تحصل صديقتك على مثل ما تشترين من أشياء مباحة نافعة تدخل في معنى هذا الحديث. والله أعلم.
ومحبة الخير للغير لا تنافي أن يكره المرء أن يفوقه أحد في الجمال ،فلا يذم ولا يأثم من كره ذلك. فقد أخرج أحمد: ( قَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ كُنْتُ لاَ أُحْجَبُ عَنِ النَّجْوَى وَلاَ عَنْ كَذَا وَلاَ عَنْ كَذَا. قَالَ ابْنُ عَوْنٍ فَنَسِىَ وَاحِدَةً وَنَسِيتُ أَنَا وَاحِدَةً قَالَ فَأَتَيْتُهُ وَعِنْدَهُ مَالِكُ بْنُ مُرَارَةَ الرَّهَاوِىُّ فَأَدْرَكْتُ مِنْ آخِرِ حَدِيثِهِ وَهُوَ يَقُولُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ قُسِمَ لِي مِنَ الْجَمَالِ مَا تَرَى فَما أُحِبُّ أَنَّ أَحَداً مِنَ النَّاسِ فَضَلَنِي بِشِرَاكَيْنِ فَمَا فَوْقَهُمَا أَفَلَيْسَ ذَلِكَ هُوَ الْبَغْيَ قَالَ: « لاَ لَيْسَ ذَلِكَ بِالْبَغْيِ وَلَكِنَّ الْبَغْيَ مَنْ بَطِرَ – قَالَ أَوْ قَالَ سَفِهَ – الْحَقَّ وَغَمَطَ النَّاسَ » ، والمراد أيضًا من محبة الخير: أن يحب أن يحصل لأخيه نظير ما يحصل له، والمحبة الميل إلى ما يوافق المحب.
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ، فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ، وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ، روى الإمام مسلم: (عَنْ أَبِى ذَرٍّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ « يَا أَبَا ذَرٍّ إِنِّي أَرَاكَ ضَعِيفًا وَإِنِّي أُحِبُّ لَكَ مَا أُحِبُّ لِنَفْسِي لاَ تَأَمَّرَنَّ عَلَى اثْنَيْنِ وَلاَ تَوَلَّيَنَّ مَالَ يَتِيمٍ ». أقول قولي وأستغفر الله لي ولكم الخطبة الثانية ( لا يُؤْمِنُ وسلفنا الصالح -رحمهم الله- ، فقد حملوا على عواتقهم هذه الوصية النبويّة ، وكانوا أمناء في أدائها على خير وجه ، فها هو ابن عباس رضي الله عنهما يقول: " إني لأمر على الآية من كتاب الله ، فأود أن الناس كلهم يعلمون منها ما أعلم " ، ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها. ومن ثمرات العمل بهذا الحديث العظيم أن ينشأ في الأمة مجتمع فاضل ، ينعم أفراده فيه بأواصر المحبة ، وترتبط لبناته حتى تغدو قوية متماسكة ، كالجسد الواحد القوي ، الذي لا تقهره الحوادث ، ولا تغلبه النوائب ، فتتحقق للأمة سعادتها ، وهذا هو غاية ما نتمنى أن نراه على أرض الواقع ، والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.