ولها عينـــان في طرفيهما حـــور منها وفي الجيد غيد. الفكرة الثالثة: الحوار بين الشاعر والمحبوبة. الأبيات(5-9) ولــــقد اذكر إذا قلت لها ودمــــوعي فوق خدي تطرد. قلت: من أنت ؟فقــــالت: أنــا من شفة الوجد وأبلاه الكمد. نحن أهل الخيف من أهل منى مـــــــا لمقتول قتلناه قود. قلت:أهــــلا انتم بغيتنا فتسمين فقالت:أنا هنــــد. إنما اهــلك جيران لنــا إنما نحن وهم شيء احـــد. الفكرة الرابعة:الشاعر يحب سحر محبوبته ولكنها تماطل في لقائه. الأبيات(10-12) حدثــوني إنـها لي نفثت عقـــــدا يا حبذا تلك العقد. كلما قلت:متى ميعادنــا؟ ضحكت هند وقـــالت:بعد غد شرح قصيدة ليت هندا 1. يتمنى الشاعر على هند أن تفي بوعدها وأن تقدم له العلاج الشافي لأنه مصاب بلوعة الحب وحرقته. 2. ويتمنى الشاعر على هند أن تنفرد به وبحبه دفعة واحدة لأن الذي لا ينفرد بحب الآخرين هو الإنسان العاجز. 3. وصف الشاعر هند بالفتاة الناعمة اللينة المبتسمة التي ما أن تكشف عن أسنانها حتى تبدو وكأنها زهور الاقحوان المسننة البيضاء أو حبات البرد. ( كناية عن بياض أسنانها) 4. ووصف الشاعر عينيها بأنهما جميلتان حوراوان يشتد فيهما بياض البياض وسواد السواد ، ووصف رقبتها بالطويلة التي تبعث على الجمال.
شرح قصيدة ليت هندا أنجزتنا يسعدنا ان نقدم لكم اجابات الاسئلة المفيدة والمجدية وهنا في موقعنا موقع الشهاب الذي يسعى دائما نحو ارضائكم اردنا بان نشارك بالتيسير عليكم في البحث ونقدم لكم اليوم جواب السؤال الذي يشغلكم وتبحثون عن الاجابة عنه وهو كالتالي: قصيدة ليت هندا أنجزتنا. شرح قصيدة ليت هندا اهلا وسهلا بكم اعضاء وزوار موقع الشهاب الكرام يسرنا ان نضع لكم اجابة سؤال: معنى بيت إنما العاجز من لا يستبد. شرح بيت إنما العاجز من لا يستبد. شرح قصيدة ليت هندا. ليت هندا أنجزتنا ما تعد البرامكة قصيدة ليت هندا(لشاعر عمر بن أبي ربيعة) عمر بن أبي ربيعة المخزومي:ولد سنة 23هجري \ 644 في مكة ونشا بها. توفي أبوه وهو في الثانية عشرة من عمره لكنه أورثه أموالا كثيرة مما مكن أمه مجد من تدليله فعاش مرهفا منعما وكرس شعره للغزل الصريح. شرح القصيدة الفكرة الأولى: معاناة الشاعر من استبداد المحبوبة وعدم وفائها بلقائه. الأبيات(1-2) ليت هندا أنجزتنا ما تعـــد وشفت أنفسنا ممــــــا تجد. واستبدت مرة واحـــــدة إنما العــــاجز من لا يستبد الفكرة الثانية:يصف جمال أسنان المحبوبة وعيونها وعنقها. الأبيات(3-4) غـــــادة تفتر عن اشنبها حين تجــــلوه أقاح أو برد.
عادل الأحمدي عادل الأحمدي يكتب: خيوط الخيانة: ليت هنداً أنجزتنا ما تعد كان القائد العظيم عماد الدين زنكي يحارب الصليبيين في الشام، وكان لديه فتى رومي يقوم على خدمته وهو غاية في الصدق والإخلاص والوفاء، وما كان أحدٌ ليتصور أن هذا الفتى يمكن أن يفكر في يوم من الأيام أن يخون مولاه. ولكن محاولات قوم ذلك الفتى تتالت، وكان يرفض في البداية لكنه في النهاية رضخ واقتنع وسهّل قتل سيده القائد عماد الدين زنكي سنة541 هجرية، على يد مجموعة تسللت إلى خيمته وقتلته وهو نائم. ليس من الحكمة مطلقاً، أن تعيّن في جيشك قادةً وأفراداً ينتمون أسرياً إلى عدوك، مهما كان وفاؤهم لك. ذلك أنهم سيكونون ثغرة يتسلل منها أعداؤك للوصول إليك. هذا على افتراض أنهم أوفياء وليسوا مدسوسين وخونة. هذا ما التقطه وأدركه الناصر صلاح الدين بعد مقتل زنكي بسنوات، فقام بتنظيف جيشه ودولته من الدخلاء فكان له النصر المؤزر. في سنة 656 هجرية سقطت بغداد، وتم تدميرها إنساناً وعمراناً وعلوماً على يد التتار، ليس بسبب قوة التتار بل بسبب غباء الخليفة الذي ترك أمور الدولة بيد ابن العلقمي وابن الطوسي اللذين ضللنانه بخصوص التتار وتواصلا مع العدو وأمدّاه بالبيانات، وزاد ابن العلقمي أن أقنع الخليفة بضرورة تقليص عدد الجيش الموكل له حماية العاصمة بغداد.
التأليف: قامت القصيدة على تصويرالمرأة تصويرا حسيّا لابراز مواطن الجمال بها، ومواطن الفتنة فيها (من خصائص الغزل الإباحي). توفرت القصيدة على مكونات القصّ، وكثيرا ما يتكرّر الأسلوب القصصي في قصائد عمر ابن أبي ربيعة. نُشر في المحور الأوّل، أولى ثانوي، شعر الغزل، عمر ابن أبي ربيعة
نعم في هذه صدق: إذ أقسم منذ البداية ألا يكون ثُلثَ رئيس،ولا حتى رئيسا متدربا؛كما عَيَّر سلفَه اليامين زروال ،ذات تنصيب. وقد خطط بدهاء كبير لتفكيك جبروت الجنرالات؛وصولا بهم اليوم إلى السجون والإضراب عن الطعام(الجنرال بن حديد). وهل يسلم من اتهم سعيد بوتفليقة بالحمق؟ أما "رب الجزائر"،الجنرال توفيق – صانع الرؤساء- فقد أطاح به ؛وهو في خريفه،يدرج على كرسي متحرك. لكن لايفهم من هذا أنه "ديموقراطي الطبع،شعبي النزعات" – كما أوصى المرحوم محمد الخامس بنيه وأحفاده؛وحتى بقية القادة المغاربيين- بل أجراها ديكتاتورية ،لنفسه ؛حتى وهو يرفضها للجيش. ما يجعلنا نحسن الظن هو كون تغيير النظام من وضع الاستبداد إلى الدمقرطة والرشاد ،ليس هينا حتى على رئيس دولة؛خصوصا والشعب الجزائري حاد المزاج،كما نعرف؛ولم تُفتح في وجهه ،منذ قرون غير مدارس التسلط والاستعمار و"الحكرة" العسكرية. لنقل بأن تجربة الجنرال "فرانكو" قد تتكرر في الجزائر:عاش الجنرال ديكتاتوريا،ومات ديمقراطيا ،وهو يسلم البلاد لملك (خوان كارلوس)مقتنع بأن اسبانيا لا يمكن أن تعيش بدون أوكسجين الديمقراطية،الذي تنتجه دول الجوار الأوروبية،وغيرها. لقد استبد بوتفليقة بالأمر –ولو انتخابيا- ردحا من الزمن غير هين ؛حتى صحًّت له أربع ولايات –كما دسترها لنفسه- واليوم بدا له أن يرفضها لغيره ،من رؤساء المستقبل؛بمادة دستورية غير قابلة للتعديل.