الصفحة الرئيسية - جامعة المنصورة - جامعة المنصورة

ويبحث الملتقى 5 محاور رئيسة تشتمل على: بيان جهود الخريجين في نشر مفهوم الوسطية والدعوة إليها والتحذير من التطرف وإيضاح سماحة الإسلام، وجهــود الخريجــين في مجال تنمية مجتمعاتهم المحلية مع عرض للتجارب والنماذج النّاجحة، ودور الخريجــين في تنمية علاقات دولهم مع المملكة، وجهــود الخريجــين في مجال نشر العلم والمعرفة، وتعزيز التعاون والتّواصل بين الخريجين ونقل الخبرات فيما بينهم والتواصل مع المؤسسات التعليمية والدعوية والاجتماعية. ملتقى للخبرات وتأصيل منهج الإسلام المعتدل وأوضح وكيل الجامعة الإسلامية الدكتور إبراهيم بن علي العبيد إن الملتقى هو الخامس الذي تقيمه الجامعة الإسلامية حول العالم والثالث في إفريقيا تحديدا بغرض التواصل مع خريجي الجامعات السعودية المتميزين وتعزيز علاقتها بهم والاطلاع على تجاربهم المتميزة بما يسهم في نشر الدعوة الإسلامية الصحيحة. وأوضح الدكتور العبيد أن الجامعة الإسلامية تسعى دائماً للارتقاء بمخرجاتها؛ ولا تتوقف جهودها عند تخرج الطلاب وإنما تحرص من خلال "وكالة الجامعة للتعاون الدولي والتبادل المعرفي" وكرسي سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ العلمي للخريجين على تقديم الخدمات البحثية والاستشارية والتأهيلية لهم في أي مكان في العالم في إطار نشر الإسلام وتأصيل منهج الوسطية ونبذ التطرف بكافة صوره وأشكاله، بوصف خريجي الجامعة الإسلامية رسل سلام وبناء وإصلاح ولبنة صالحة في مجتمعاتهم.

فارس أحمد جمعان ال شويل الزهراني معلومات شخصية الميلاد 1397 هـ / 1977 قرية الجوفاء، الباحة ، السعودية الوفاة 2 يناير 2016 الرياض السعودية سبب الوفاة شنق مواطنة السعودية الديانة مسلم ، سني الحياة العملية المدرسة الأم الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية المهنة مقاتل اللغة الأم العربية اللغات أعمال بارزة مُنَظِّر تنظيم القاعدة في الجزيرة العربية تعديل مصدري - تعديل فارس أحمد جمعان آل شويل الزهراني أو الملقب بـ أبو جندل الأزدي، [1] منظِّر تنظيم القاعدة في السعودية. لمع نجمه مع التنظيم، وتولي المسؤولية التنظيرية وإصدار الأبحاث والدراسات الداعمة للقاعدة وعملياتها، وإكسابها الغطاء الفقهي، وكان يكتب باسم أبو جندل الأزدي ووقع به عددا من رسائله وأبحاثه، ثم كشف عن اسمه الصريح وبدأ يوقع به إصداراته. كثر ظهوره بعد مقتل زعيم التنظيم في السعودية عبد العزيز المقرن في يونيو 2004. نشر آل شويل رسالة في الإنترنت يعلن فيها براءته من الجنسية السعودية، بحجة أن الدولة مرتدة عن الإسلام، على حد زعمه. [2] اعتقل في مطلع أغسطس عام 2004 ، وظل في السجن حتى إعلان السلطات السعودية إعدامه في 2 يناير عام 2016.

الآيات والأحاديث الغزيرة على كفر قوات درع الجزيرة. إعدامه [ عدل] أعدمته السلطات السعودية السبت 2 يناير 2016 ، مع 46 شخصاً آخرين مدانين بـ الإرهاب في عمليات بالأراضي السعودية بين عام 2003 وعام 2006. [7] المصادر [ عدل]

وأشارت المصادر إلى أن الأجهزة الأمنية السعودية رصدت الزهراني منذ أن تحرك من مكة المكرمة إلى أن وصل إلى مدينة أبها حيث قام بإخفاء المتفجرات والأسلحة التي نقلها تحت أحد الجسور بالقرب من مقر "شركة أعمال الطرق" على بعد 20 كيلومتراً إلى الشمال من أبها وتوجه بعدها إلى المدينة حيث ألقي القبض عليه في حديقة أبو خيال العامة وكان في يده كيس بداخله قنبلة. [5] كتبه [ عدل] لفارس آل شويل العديد من المؤلفات الدَّاعية لتأصيل أفكار تنظيم القاعدة، ومنها: [6] الباحث عن حكم قتل أفراد وضباط المباحث: هو أول كتاب يكتب عليه اسمه صراحة، وصدر بعد المواجهات بين جماعات القاعدة والسلطات السعودية، عقب حادثة مواجهة استراحة حي الشفا جنوب غربي الرياض صباح 16 نوفمبر 2002م ، وكان الكتاب مسوغًا لقتل الضباط، وقد قال ذلك بوضوح في مقدمة الكتاب. الله أكبر خربت أمريكا: نُشر على موقع مركز الدراسات الإسلامية الذي يعد المنبر الرئيس لكتبه. وجوب استنقاذ المستضعفين من سجون الطواغيت والمرتدين. تحريض المجاهدين الأبطال على إحياء سنة الاغتيال. قصص تاريخية للمطلوبين: يذكر فيه قصصًا من التاريخ الإسلامي لمن سبق أن وقع تحت طائلة الملاحقة، في سعي منه لتقوية الجانب المعنوي للمجاهدين عبر الاستيلاء على النموذج التاريخي كقدوة نفسية.