هناك اشخاص نحبهم بصدق - YouTube
قبل عشرة أشهر أثناء فترة التدريب والتي تسبق التخرج كان لابد لي من التعامل مع مجموعة من المتدربات والاتي لم أكن اتقبلهن لكن كنت مضطره للتعامل مع الوضع فكنت أقوم بأعداد ورش العمل معهم واساعد في أعداد دراسات اللحالة التي تخصهن في الواقع كنت أحاول قدر الأمكان التركيز على الجوانب الايجابيه. في حياتك أشخاص لا تحبهم ؟ جرب أن تتقبلهم . | PSYREEM. تعجبت بعدها أحدى الصديقات أنك لستي مضطره لمساعدتهم ؟ وقد فات عليها أننا فريق واحد حتى وأن كنا لا نحبهم لشخصهم لكن علينا أن نتعامل معهم. يعتقد البعض كما صديقتي أنه لا يستطيع التحكم بمشاعره وطالما انه لا يحب هذا الشخص فأنه لن يستطيع أن يتعامل معه مطلقاَ ويتنسى أن هذه المشاعر من أوجدها هو تفكيره لذا أنت تستطيع التحكم فيها لكن كل ماتفعله أنك تقلل من شئن هذه القوه لديك وتضيع طاقتك في كره هذا الشخص. وحتى أوصل لك المعلومه بشكل أخر لنفترض أن هناك أشخاص لا تحبهم ولكن عليك أن تحبهم بشكل أو بأخر سواءً كانوا أقرباء أو مجرد زملاء عمل تضطرك مصلحتك الى وجوب تقبلهم. لذلك السؤال في هذه الحالة كيف تستطيع أن تحبهم, سوف أسئلك أولاَ ماهي الأشياء التي تكرها في -س- من الناس فكر جيداَ ثم أكتبها جانباَ, بعد أنتهائك الا تلاحظ أن جميع ما كتبته هي صفات سلبيه هل من المعقول أن يكون هناك شخص مليئ بكل هذه الصفات السيئه فقط؟ بالتأكيد أن لديه صفات أيجابيه يرها الاشخاص الذين يحبونه, لذلك كن كما لو أنك تحب هذا الشخص ماهي الصفات الجيده فيه وكن منصفاَ في ذلك وتذكر أنك لست مطالب بالاقتناع بها فقط أذكرها.
الصراع بين الاستقلال والاعتماد: فواحدة من أغرب الصراعات التي لدينا هي صراعنا بين الاستقلال والاعتماد، فنحن نريد أن يُعتنى بنا ونستاء ممن يقومون بالاعتناء بنا. فهناك تناقض هائل لأننا نريد مالا نريده، وقد ينتهي الأمر بالخسارة المحتمة لأننا نغضب إذا لم يُقدم إلينا شيء، ونصاب بالإحباط عند الاعتماد على الآخرين. على سبيل المثال.. افترض أنك تغوص في أعماق البحار دون امتلاكك لخزان الهواء الخاص بك وتعمل على مقاسمته مع شريكك، فإذا سبح هو على بعد أمتار منك، ما الذي تنوي القيام به؟ تتابع عن كثب وهو سيقوم بالاعتناء بك. كيف يشعرك ذلك الموقف الآن؟ الاعتماد؟ الغضب؟ عدم امتلاكك لأجهزة التنفس الخاصة بك؟ حسنا.. وبم تعتقد أن يشعر هو؟ بالاختناق؟ هذا ما يحدث في معظم العلاقات إذاً ماذا يمكن فعله الآن؟ فإنه من الجيد أن تشعر بالاحتياج والضعف عند مقابلة شخص ما، وهو الذي يتحكم ولو بقدر بسيط في تلك العلاقة، ومرة أخرى بالنسبة للصراع بين الاستقلال والاعتماد، عليك إدراكه والاعتراف به وتوقعه والاستعداد له. الإزعاج: فهؤلاء الذن يشعرون بالحب في أي من العلاقات الإنسانية، يتعرضون لمواقف حياتية لا يتمكن أصدقاؤهم العاديون من رؤيتها، فمعظم الأشخاص يرون الأفعال الصادرة أمام الجميع، ولكن عند العيش مع شخص ما يمكنك رؤية ما خلف الكواليس.