قصة حصان طروادة

شاهد أيضًا: قصة الحصان الوفي قصيرة وجميلة حصان طروادة هو خديعة الحرب حصان طروادة هو رمز لخداع شعب طروادة، حيث تمكن الإغريق بفضله من إنهاء حرب دامت عقد كامل من الزمان. نعم بفضل هذا الحصان الخشبي انتثرت مدينة كاملة من على وجه الأرض، ويعود الفضل في بناء هذا الحصان إلى البطل اليوناني الشهير أوديسيوس الذي يعتبر هو صاحب الفكرة. وهو صاحب تصميم الحصان، وهو من أعطى الأمر النهائي للبدء في تصنيعه، ولكن كما ذكرنا فالبناء الفعلي يرجع فضله إلى السيد إبيوس. داخل حصان طروادة تمكنت مجموعة من المحاربين، والجنود من الاختباء في داخله. حيث ظن شعب طروادة أن هذا الحصان هو هدية من الآلهة. وذلك حتى تعينهم على تجاوز فترة الحصار الصعبة، لذا قاموا هم بأيدهم بإدخال هذا الحصان إلى وسط المدينة. وبحلول الليل يتمكن مجموعة من الجنود والمحاربين من الخروج منه ليلاً. ويفتحون الأبواب التي تغلق المدينة لبقية المحاربين، بهذا يكون هذا الحصان كتب نهاية مدينة طروادة. اقرأ أيضًا: قصة حصان طروادة الحقيقية كاملة ما هو حصان طروادة حديثاً حديثاً أصبح يستخدم حصان طروادة كرمز تعبيري لأمور أخرى، حيث يعتبر هذا المصطلح أفضل من ألف كلمة أخرى.

  1. تعرف على قصة حرب «طروادة» والحصان في الأساطير اليونانية  | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
  2. تحميل كتاب قصة طروادة PDF - مكتبة نور
  3. باحث إيطالي يشكك في قصة «حصان طروادة» | الشرق الأوسط
  4. قصة حصان طروادة - ألوان جميلة
  5. @ قصة حصان طروادة @

تعرف على قصة حرب «طروادة» والحصان في الأساطير اليونانية  | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية

آخر تحديث مارس 9, 2022 قصة حصان طروادة الحقيقية كاملة قصة حصان طروادة الحقيقية كاملة.. إن لكل الشعوب حكايات قديمة يتم سردها وانتقالها من جيل إلى آخر، وهذه الحكايات تعد من الأيقونات والرموز التي تبقى ليس محليًا فقط بل وعالميًا أيضًا، لأنها تحتل مساحة ليس بالصغيرة من ذاكرة البشرية. واليوم نقدم لكم من خلال "موقع قصصي" قصة حصان طروادة الحقيقية التي كانت لها شهرة كبيرة، فتابعوا معنا. قصة قصة حصان طروادة الحقيقية كاملة:- في البداية لابد أن نعلم أن طروادة مدينة توجد بمنطقة الأناضول، وهي مدينة تاريخية عريقة لها مكان في التاريخ لن يزول أبدًا. فهي تتميز بمجموعة من الأحداث جعلتها من أجزاء التاريخ الأساسية، وقد اشتهرت فعليًا هذه المدينة العريقة. قبل ميلاد المسيح بحوالي ثلاثة قرون، ويعود السبب في شهرتها واستمرارها حتى الآن إلى أن هناك حرب وقعت بها تم إطلاق اسم حرب طروادة عليها. هذه الحرب تعد من الحروب التاريخية الهامة، حيث أنها؛ قد تم تخليدها في ملحمتي الأوديسة والإلياذة. فقد تم ذكر أحداث كثيرة من حرب طروادة في هذه الملحمتين، وقد قال بعض المؤرخين أن سبب حرب طروادة. كانت بين أهل طروادة والإغريق وذلك عندما تم اختطاف إحدى السيدات الجميلات وكانت ملكة على سبارتا.

تحميل كتاب قصة طروادة Pdf - مكتبة نور

السياق التاريخي لحكاية و قصة حصان طروادة: للحديث عن قصة حصان طروادة بالإنجليزية trojan horse ، يجب أن نعرف أولا تاريخ خلفية الحرب اليونانية الأسطورية. كانت ملحمة طروادة نزاعًا حربيًا حرض مدينة طروادة ضد مجموعة من الشعوب اليونانية، بما في ذلك الإسبارطيون والميسينيين، حيث وقعت مدينة طروادة كاملة تحت حصار دام لمدة عشر سنوات طويله فيما يسمى بمعركة طروادة الشهيرة. بسَبَب قيام الأمير باريس نجل ملك طروادة بإختطاف هيلين ملكة سبارتا, أجمل امرأة في العالم. حيث كانت هيلينا متزوجة بالفعل من مينيلوس ملك سبارتا و أخ الملك أجامينون، الأمر الذي أجج غضب الإثنين و قررا مهاجمة مدينة طروادة و تدميرها عن بكرة أبيها. لكن المهاجمين اليونانيين، بقيادة أجاممنون و اوديسيوس وآخرين، لم يتمكنوا من إختراق أسوار المدينة. سقط أعظم المحاربين اليونانيين آخيل في المعركة، قُتل بسهم اخترق كعبه. رأى أوليسيس أنه لا يمكن الاستيلاء على المدينة بالقوة، لذلك كانت هناك حاجة إلى إستعمال العقل و الحيلة بدل القوة لدخول المدينة, وتحقيق الانتصار الذي طال انتظاره. كانت فكرته الجهنمية هي بناء حصان خشبي كبير و عملاق مجوف في الداخل، بحيث يمكن للجنود الأكثر شجاعة و بسالة الدخول إلى الداخِل والإختباء فيه.

باحث إيطالي يشكك في قصة «حصان طروادة» | الشرق الأوسط

للبحث في شبكة لكِ النسائية: (فيض القلم - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)... 18-01-2002, 04:20 AM #1 @ قصة حصان طروادة @ بسم الله الرحمن الرحيم لعل من اروع ما وصفته الاساطير اليونانية حصان طروادة التي تروي ان هيلين الحسناء الاسبرطية المشهوره بجمالها وفتنتها وزوجة الملك الاسبرطي مينيلوس قد التقت بالامير الطروادي باريس ابن الملك طروادة خلال زيارته باريس لزوجها, وقد احبت هيلين الشاب العاشق باريس واحبها وخطفها وهرب بها الى طروادةمما آغاممنون شقيق مينيلوس غضبا شديدا جعله يحشد جيشاً من اليونانيين وحلفائهم لشن حرب ضد طروادة اتقاماً لشرف اخية واستعادة زوجتة هيلين. وركب الجيش اليوناني البحر على اسطول يعد ما يزيد على ألف سفينة تحمل مائة ألف مقاتل بقيادة ملوك اليونان وامرائهم ومنهم اخيليس اقوى واشجع ابطال اليونان وصديقة باتروكلوس المبارز الفارس الشجاع. ونزل اليونانيون على شواطىء طروادة واندفعوا يهاجمون اسوار المدينة وابوابها بغارات بعد ان فرضوا عليها حصاراً كاملاً. وسارع الملك بريام ملك طروادة الى حشد قواته في المدينة وعزز اسوارها بمقاتلين من الشعوب المجاوره وكلف ابنه هكتور بقيادة قواته وانضم ابنه باريس الى المقاتلين ودافعوا عن مدينتهم دفاعاً باسلاً وصدوا جميع هجمات اليونانيين طوال عشة اعوام من الحصار والحرب.

قصة حصان طروادة - ألوان جميلة

وقال تيبوني لوكالة الأنباء الألمانية: «على مدار التاريخ طرح كثير من الأكاديميين ترجمة الكلمة هيبوس على أنها تعني سفينة». وأضاف: «غير أنه كان هناك شيء مفقود على الدوام، واستطعت باعتباري عالماً في مجال الآثار البحرية وضع المعلومات المتفرقة جنباً إلى جنب لتكتمل الصورة». ووفقاً للأسطورة، قام الإغريق الذين يحاصرون مدينة طروادة - التي كانت تقع فيما يعرف اليوم بالمنطقة الشمالية الغربية من تركيا - بالتظاهر بأنهم ينسحبون من ميدان المعركة، تاركين خلفهم حصاناً خشبياً ضخماً تختفي بداخله مجموعة من الجنود. وقبل مواطنو طروادة الحصان باعتباره هدية ونقلوه داخل أسوار المدينة، ما عرضهم لهجوم من الغزاة الماكرين الذين كانوا كامنين بداخله. وظهرت هذه القصة لأول مرة في ملحمة الإلياذة التي أبدعها هوميروس في الفترة بين القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد. ويرى إرنست بيرنيكا وهو بروفسور أجرى أبحاثاً في الموقع الأثري عند مدينة طروادة، أن «قصة حصان طروادة خدعة عسكرية تعتبر بسيطة ويسهل تذكرها، وكل الناس سمعوها على الأقل مرة واحدة في حياتهم». وأوضح تيبوني أنه في القرن الثاني قبل الميلاد، كتب عالم الجغرافيا اليوناني باوسانياس أن فكرة استخدام الإغريق حصاناً «لا تحمل مصداقية، حتى لو تم استخدام شكل الحصان ليمثل هذه الأسطورة».

@ قصة حصان طروادة @

ومن هذه الأسطورة استـُنبط المصطلح (حصان طروادة) للدلالة على ما هو ظاهره نافع مفيد وباطنه ضرر أكيد.

رمى الكاهن خاصرة الحصان العملاق بحربة فانطلق منها صوت عميق شبيه بالأنين. كان الناس على وشك تدمير الحصان عندما جىء بأحد السجناء الإغريق إلى وجهاء المدينة وهو يرتعد خوفاً. فقال لهم إنه إغريقى واسمه سينون تركه محاصرو المدينة خلفهم بأمر من أوليس.. وقال لهم أيضاً إن الحصان الخشبى صُنع بتلك الضخامة للحيلولة دون أخذه إلى المدينة من قِبل الطرواديين.. وما أن سمعوا ذلك حتى تضاعفت رغبتهم فى إدخاله إلى المدينة. وبحسب الرواية ظهرت حيّتان جبارة من البحر فهرب الناس المتجمهرون.. الحيّتان أمسكتا بكل من لاكون وابنه واعتصرتهما حتى الموت، فاعتبر الطرواديون أن تلك كانت علامة لاستياء مينيرفا وباقى الآلهة من تحذير لاكون للطرواديين من الحصان الخشبى.. عندئذ نقلوه إلى داخل المدينة بطقوس رائعة وفرح كبير. عند حلول الظلام قام سينون بمساعدة الإغريق المسلحين على الخروج من جسم الحصان ففتحوا بوابات المدينة ليسمحوا لإخوانهم الإغريق – الذين عادوا فى الظلام – بالدخول إليها. عندئذ أحرقت المدينة وأعمل الإغريق السيوف فى الطرواديين وكانت تلك نهاية حروب طروادة. قد لا يكون حصان طروادة صُنع أو استـُعمل على الإطلاق. ولا توجد براهين تؤكد وجود ذلك الحصان باستثناء إشارات أدبية تم تدوينها بعد الحادثة بفترة طويلة.