رامى جمال بعد وفاة شقيقة زوجته: ”كورونا ملوش كتالوج حافظوا على نفسكم” | فنون | اليمن مباشر

قلوب لا تزال تخفق خوفاً كلما ذكر اسم كورونا بعد أن مسها الخطر وزال، وعيون لم تنس دموع الخوف على المصابين، أرواح نحبها تصارع كورونا داخل غرف العناية المركزة وتحت رحمة أجهزة التنفس الاصطناعي، وأعزاء تسبب كوفيد في رحيلهم عنّا بعد أن كانوا العين وقرتها، وأشخاص كثر لا يرغبون في خوض تجربة مع القلق والخوف أو حتى الفراق بسبب الجائحة. التزامنا هو سلاحنا.. وإهمالنا سيؤذينا - د.م.علي بن محمد القحطاني. فأر هدم سد مأرب، مستصغر شرر تسبب في نار عظيمة، أشياء صغيرة نقلها التاريخ لنا ليظهر أن التهاون في بعض الأمور قد يتسبب بكوارث عظيمة، ففي الوقت الذي بدأت فيه العديد من دول العالم بالعودة إلى تشديد الاحترازات الوقائية ضد فايروس كورونا، من تقليل لعدد الأشخاص في التجمعات، وفرض إغلاق مبكر للمطاعم والمقاهي، مع تشديدها على حقها في العودة إلى الاغلاق العام كما عاشت السعودية قبل أشهرعدة بعد أجبرت الحكومة السعودية على فرض منع التجول حماية للسعوديين. إلا أن عدداً من المحتفلين بالذكرى الـ90 لليوم الوطني السعودي غاب عنهم حجم الخطر المتربص بنا بعد تساهلهم وتهاونهم في اتخاذ الإجراءات الوقائية ظناً منهم أن بدء انحسار كوفيد-19 إشارة خضراء للعودة إلى الحياة الطبيعية. وعلى مدى الأسابيع الماضية القليلة بدأت وزارة الصحة السعودية في رؤية بصيص النور في آخر النفق، مبشرة السعوديين بانخفاض أعداد المصابين بفايروس كورونا، وهبوط أرقام الإصابات من خانة الآلاف إلى المئات، حتى اختفت عدد من أسماء المحافظات التي لم يكن يسمع بها قبل الجائحة، إلا أن ما نقلته المقاطع المتداولة لاحتفالات اليوم الوطني في عدد من المدن السعودية أجبر المتحدث باسم وزارة الصحة إلى تعليق جرس الإنذار للسعوديين، آملاً منهم التعاون في الحفاظ على سلامتهم وصحتهم وحياة من يحبون.

  1. التزامنا هو سلاحنا.. وإهمالنا سيؤذينا - د.م.علي بن محمد القحطاني
  2. من أسرة تلفزيون "الآن" نتمنى لكم عيدًا سعيدًا! - عيش الآن

التزامنا هو سلاحنا.. وإهمالنا سيؤذينا - د.م.علي بن محمد القحطاني

تجربة مريرة. ليست تجربة بل واقع إن حجم المؤامرة التي أحيكت خيوطها بخبث ودهاء وحقد لم يعد بحاجة إلى تخيل أو تصور. على بعد أقل من 50 كم بإمكانكم أن تتابعوا الفوضى في بلدي ليبيا، حيث فوضى القتل والتعذيب والتدمير والانتهاكات والتهجير والنزوح وغلق المدارس والجامعات وقطع الرءوس في وضح النهار. وأكمل جابر نور سلطان: إن دعم النخب المصرية للجيش ليس منة منها ولا تفضلًا بل هو واجب وطني مصيري. من أسرة تلفزيون "الآن" نتمنى لكم عيدًا سعيدًا! - عيش الآن. يعود نفعه أولًا على هذه النخب التي لو سيطر الظلاميون الحاقدون سيصبحون في مرماهم وسيطاردونهم ثم يفصلون رءوسهم عن أجسادهم لمجرد الاختلاف مهم. هذا ما حدث مع رفاقي وزملائي الصحافيين والناشطين. وإن دعم النخب المصرية للجيش هو فرض عين يجب أن يمارسه كل مثقف واع منتم. الجيش ينهض بمسئولية تاريخية في الدفاع عن مصر عن مصير الأمة المصرية المستهدف لأول مرة منذ عصور سحيقة. كل منجز أنجزه المصريون عبر تاريخهم مهدد ومستهدف كل شيء دون استثناء. نصيحة للمثقفين المصريين إذا كنتم تحبون النيل وتريدونه أن يبقى رمزًا للمحبة وللبهجة وللفرح ولا يغدو مسابح لدم الأبرياء كما حدث في ليبيا وسوريا والعراق. فادعموا جيشكم في معركته كي يظل النيل كما أحبه الكببر محمود حسن إسماعيل.

من أسرة تلفزيون &Quot;الآن&Quot; نتمنى لكم عيدًا سعيدًا! - عيش الآن

وقد قرأنا ولاحظنا استعانة بعض الدول بالطائرات المسيّرة (الدرون) لفرض الإجراءات الوقائية، ومساعدة رجال الأمن في ذلك. وفرنسا مثال حي على ذلك. وما لمسناها في بعض مدننا عند رفع الحظر أو التخفيف منه، والأعياد وموسم الصيف، كانت كفيلة بالاستفادة من دروسها، وتعظيم الفائدة منها، وتجنب سلبياتها، وكأني بالفيروس يتربص بنا، ولسان حاله يقول: إن عدتم عدنا. وكل هذه لا تتعارض مع مظاهر الفرح التي عمت مدن وقرى المملكة، وافتخار الشعب بهذا الوطن المعطاء الذي سخر له البارئ هذه الحكومة الرشيدة، وما حققته من نجاحات في المجالات كافة، منها الجهود والمبادرات التي قدمتها ببذلها الغالي والنفيس من أجل شعبها الوفي. ** ** - مستشار وخبير إدارة كوارث وأزمات

كي لا يهجر المصريون كي لا تتحول الساحات والميادين إلى مسابح للدماء كي لا تهدم المؤسسات كي لا تنتهك الأعراض كي لا تتضاعف معاناة الشعب المصري وكي تتجاوزوا محنتكم كونوا مع جيشكم بأقلامكم رحمكم الله وسدد خطاكم وهذا أضعف الإيمان