حديث عن البنات

أخبار اليوم: تحبّ الفتاة الحديث عن أحداث يومها وما هي المواقف التي واجهتها خلال اليوم، وتحب أن تسمع منك أيضاً كيف كان يومك. الأمور الخاصة والعائلية: تعتبر كثير من الفتيات حديث الهاتف مناسباً للتحدث عن أسرارها الشخصية مثل أمورها العائلية وعلاقتها العاطفية، وتستمتع بكونها محط اهتمام الصديق أو الحبيب من خلال الحديث عن الأمور الخاصة في حياتها. يحرص الشاب على التحدث بمواضيع تثير اهتمام وإعجاب الفتاة التي يحبها ، لذلك يهتمّ باختيار الموضوعات الشائعة، والتي تمكنّه من إجراء محادثة ممتعة مع الفتاة المعجب بها، دون أن يُشعرها بالحرج وعدم الراحة، ننصحك باختيار المواضيع التالية للتحدث فيها مع فتاة تحبّها: [3] التعرف على شخصيتها: تفضّل الفتاة الشاب الذي يهتمّ بمعرفة شخصيتها وطريقة تفكيرها، ووجهة نظرها تجاه الأحداث والمواضيع اليومية. حديث الرسول عن البنات | أنوثتك. الاهتمام بالأشخاص المحيطين بها: تحبّ الفتاة الشاب الذي يهتم بأمورها العائلية وتفاصيل علاقتها مع أخوتها وطبيعة علاقتها بهم. خططك للمستقبل: تستمتع الفتاة بمعرفة خطط الشاب المستقبلية وأحوال عمله أو دراسته، وعندما تتحدث مع فتاة تحبها يجب أن تعبّر لها عن مكانها في مستقبلك بشكل صريح وصادق.

  1. مواضيع للنقاش تجذب الفتاة وأحاديث تحبها البنات
  2. حديث الرسول عن البنات | أنوثتك
  3. حديث عن البنات – لاينز

مواضيع للنقاش تجذب الفتاة وأحاديث تحبها البنات

فبهذه الطرق يكون الحديث حسنا على أقل أحواله، والله أعلم. كتبه أبو عبد الرحمن رشاد بن أحمد الضالعي يوم الاثنين 19 جمادى الأولى 1442هـ دار الحديث السلفية للعلوم الشرعية بالضالع

حديث الرسول عن البنات | أنوثتك

وهذا إسناد رجاله ثقات إلا نافع بن ثابت بن عبد الله بن الزبير فقد روى عنه جماعة وذكره ابن حبان في الثقات فلا بأس بحديثه، وقد تابعه أخوه مصعب بن ثابت فرواه عن جده عبد الله بن الزبير فيما ذكره الدارقطني مُعلَّقا في تعليقاته على المجروحين لابن حبان ص(265). وقد اختلف في هذا الإسناد: فأخرجه الحسين بن حرب المروزي في "البر والصلة" (146) فقال أَخْبَرَنَا ابْنُ الْـمُبَارَكِ، عَنْ نَافِعِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ الْـمُجَهِّزَاتُ الْـمُؤْنِسَاتُ». حديث عن البنات – لاينز. مرسلا. وأخرجه ابن أبي الدنيا في كتابه "النفقة على العيال" (97) فقال: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَمِيلٍ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الله بْنُ الْـمُبَارَكِ، أَخْبَرَنَا نَافِعُ بْنُ ثَابِتٍ، عَنْ سَالِمٍ أَبِي النَّضْرِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ؛ فَإِنَّهُنَّ الْـمُؤْنِسَاتُ الْغَالِيَاتُ». مرسلا. فهذا اختلاف على ابن المبارك في هذا الحديث على ثلاثة أوجه، والذين رووه على الأوجه كلها ثقات، فأيَّ وجه كان الصحيح منها فهو شاهد لحديث عقبة.

حديث عن البنات – لاينز

* النجاة من النار و الفوز بالجنة.. – من يرزقه الله سبحانه و تعالى بالبنات ،و يحرص على الإهتمام بتربيتهن يحظى بالنجاة من النار ،و هنا نتذكر هذا الحديث الشريف (عن عقبة بن عامر ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «مَنْ كان له ثلاث بنات فصبَرَ علَيْهِنَّ، وأطعَمَهُنَّ وسقاهُنّ، وكساهُنَّ مِنْ جِدَتِهِ (سعته وطاقته)، كُنَّ لَهُ حجاباً مِن النارِ يومَ القيامة» صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. حديث عن تربية البنات. – وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: قال رسول الله ـ صلى الله علي وسلم ـ: «ليسَ أَحَدٌ من أمتي يعولُ ثلاثَ بنات، أو ثلاثَ أخوات، فيُحْسِنَ إليهنَّ إلا كُنَّ لهُ سِترًا من النارِ) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. – الأجر العظيم الذي يفوز به من يرزقه الله عزوجل بالإناث هو الفوز بالجنة ،و يتأكد ذلك من خلال هذا الحديث الشريف (قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( مَنْ كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ أَوْ ثَلَاثُ أَخَوَاتٍ أَوْ ابْنَتَانِ أَوْ أُخْتَانِ فَأَحْسَنَ صُحْبَتَهُنَّ وَاتَّقَى اللَّهَ فِيهِنَّ فَلَهُ الْجَنَّةُ) صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم. أخيراً.. قضاء الله سبحانه و تعالى كله خير ،و لذلك على من أصابه الحزن ،و الضيق بأن الله سبحانه و تعالى رزقه بالإناث أن يفرح بهذه النعمة الغالية ،و يسعى لتربيتهن تربية صالحة و الإحسان إليهن ،و رعايتهن ،و ذلك حتى يفوز بثواب ،و أجر عظيم.

وعن عبد الله بن عباس ـ رضي الله عنه ـ‏ ‏قال: ‏قال رسول الله ‏‏ـ صلى الله عليه وسلم ـ‏: (مَنْ وُلِدَتْ له ابنةٌ فلم يئِدْها ولم يُهنْها، ولم يُؤثرْ ولَده عليها ـ يعني الذكَرَ ـ أدخلَه اللهُ بها الجنة) رواه أحمد، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وحسنه الشيخ أحمد شاكر.. قال ابن حجر في " فتح الباري": قوله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( ووَأدَ البنات) ‏‏هو دفن البنات بالحياة, وكان أهل الجاهلية يفعلون ذلك كراهة فيهن ". عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: ( مَنْ عال جارتين (بنتين) حتى تبلغا، جاء يوم القيامة أنا وهو وضم أصابعه) رواه مسلم. وعن عائشة ـ رضي الله عنها ـ قالت: ( دخلتْ امرأةٌ معها ابنتانِ لها تسأَل (فقيرة)، فلم تجدْ عندي شيئًا غيرَ تمرةٍ، فأَعطيتُهَا إيَّاها، فَقَسَمَتْهَا بينَ ابنتيْها ولم تأكُلْ منها، ثم قامتْ فخرجتْ، فدخلَ النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ علينا فأخبرته، فقال: من ابْتُلِي من هذهِ البناتِ بشيٍء كُنَّ لهُ سِترًا من النار) رواه البخاري. حديث النبي عن البنات. وعن أنس ـ رضي الله عنه ـ أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: ( مَن عال ابنتينِ أو ثلاثًا، أو أختينِ أو ثلاثًا، حتَّى يَبِنَّ (ينفصلن عنه بتزويج أو موت)، أو يموتَ عنهنَّ كُنْتُ أنا وهو في الجنَّةِ كهاتينِ – وأشار بأُصبُعِه الوسطى والَّتي تليها) رواه ابن ماجه وصححه الألباني.