قضاء حوائج الناس حديث

مجموعة من احاديث عن قضاء حوائج الناس ، قضاء حوائج الناس، من أعظم الأجور التي تحدث عنها المولى عزوجل في كتابه الكريم "القرآن الكريم" وكذلك كان قد تحدث عن الأمر ذاته المصطفى صلوات الله وسلامه عليه. حديث عن قضاء حوائج الناس. وكان قد أوصانا الرسول محمد صل الله عليه وسلم بأن نقضي حوائج الناس، وخلال هذه المقالة سوف نجمع لكم أبرز الأحاديث النبوية التي تحدثت عن قضاء حوائج الناس. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الفعل المحمود فقال: «ان لله خلقا خلقهم لحوائج الناس، يفزع الناس اليهم في حوائجهم اولئك الآمنون من عذاب الله» رواه الطبراني، عن ابن عمر رضي الله عنهما وعن ابن عباس ر ضي الله عنهما قال عن النبي صلى الله عليه وسلم «من مشى في حاجة أخيه كان خيراً له من اعتكاف عشر سنين، ومن اعتكف يوماً (أي مكث في المسجد يوماً) ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاثة خنادق، كل خندق أبعد مما بين الخافقين» الا ما أعظم هذا الفعل وما أحسنه! جاء في الحديث القدسي: «أوحى الله إلى داوود «عليه السلام» إن العبد ليأتي بالحسنة يوم القيامة، فأحكمه بها في الجنة، قال داوود: يا رب ومن هذا العبد؟ قال: مؤمن يسعى لأخيه المؤمن في حاجته، يحب قضاءها، قضيت على يديه أو لم تقض» رواه الخطيب وفي صحيح مسلم ومسند أحمد وغيرهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستره الله في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه.

  1. كبار علماء الأزهر تحيي ليلة النصف من شعبان.. وتستنكر من ينكر الاحتفاء بهار - بوابة الشروق

كبار علماء الأزهر تحيي ليلة النصف من شعبان.. وتستنكر من ينكر الاحتفاء بهار - بوابة الشروق

نشر في: الخميس 17 مارس 2022 - 9:47 م | آخر تحديث: أكد عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الدكتور أحمد عمر هاشم، أهمية استغلال هذه الأيام المباركة في التضرع إلى الله (تعالى)، مستنكرا كل من يتقول على ليلة النصف من شعبان، ومن يرد أحاديثها، لافتا إلى أن الكذب على الرسول بادعاء قول لم يقله يعرض صاحبه للوعيد الشديد؛ كذلك من يرد حديث ثبت حسنه.

قال الذهبي عن شيخ الإسلام رحمه الله ابن تيمية: "وله محبون من العلماء، والصلحاء، ومن الجند، والأمراء، ومن التجار والكبراء وسائر العامة تحبه؛ لأنه منتصب لنفعهم ليلًا ونهارًا، بلسانه وقلمه" [11]. وذكر أحد المشايخ نقلًا عن كاتب الشيخ عبد العزيز ابن باز رحمه الله أن الشيخ كان يترك صيام النافلة في بعض الأيام ويقول: لأنه يضعفني عن القيام بحوائج الناس، فالصيام نفعه للشيخ والأعمال الأخرى المتعدية تنفع الناس. روى الطبراني في معجمه الكبير مِن حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ صلى اللهُ عليه وسلم قَالَ: " صَنَائِعُ الْمَعْرُوفِ تَقِي مَصَارِعَ السُّوءِ، وَصَدَقَةُ السِّرِّ تُطْفِئُ غَضَبَ الرَّبِّ" [12].