معني فباي الاء ربكما تكذبان ترجمه

معنى الآلاء في قوله تعالى: فبأي آلاء ربكما تكذبان - YouTube

  1. معني فباي الاء ربكما تكذبان كا جواب
  2. معني فباي الاء ربكما تكذبان english
  3. معني فباي الاء ربكما تكذبان ترجمه

معني فباي الاء ربكما تكذبان كا جواب

﴿ تفسير القرطبي ﴾ خطاب للإنس والجن, لأن الأنام واقع عليهما. وهذا قول الجمهور, يدل عليه حديث جابر المذكور أول السورة, وخرجه الترمذي وفيه " للجن أحسن منكم ردا ". وقيل: لما قال: " خلق الإنسان " [ الرحمن: 3] " وخلق الجان " [ الرحمن: 15] دل ذلك على أن ما تقدم وما تأخر لهما. وأيضا قال: " سنفرغ لكم أيها الثقلان " [ الرحمن: 31] وهو خطاب للإنس والجن وقد قال في هذه السورة: " يا معشر الجن والإنس " [ الرحمن: 33]. وقال الجرجاني: خاطب الجن مع الإنس وإن لم يتقدم للجن ذكر, كقوله تعالى: " حتى توارت بالحجاب ". معنى آيات فبأي آلاء ربكما تكذبان في سورة الرحمن - دراسة تحليلية دلالية | مركز المعرفة الرقمي. وقد سبق ذكر الجن فيما سبق نزوله من القرآن, والقرآن كالسورة الواحدة, فإذا ثبت أنهم مكلفون كالإنس خوطب الجنسان بهذه الآيات. وقيل: الخطاب للإنس على عادة العرب في الخطاب للواحد بلفظ التثنية, حسب ما تقدم من القول في " ألقيا في جهنم " [ ق: 24]. وكذلك قوله [ امرؤ القيس]: قفا نبك [ من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوى بين الدخول فحومل] خليلي مرا بي [ على أم جندب نقض لبانات الفؤاد المعذب] فأما ما بعد " خلق الإنسان " و " خلق الجان " [ الرحمن: 15] فإنه خطاب للإنس والجن, والصحيح قول الجمهور لقوله تعالى: " والأرض وضعها للأنام " والآلاء النعم, وهو قول جميع المفسرين, واحدها إلى وألى مثل معى وعصا, وإلي وألي أربع لغات حكاها النحاس قال: وفي واحد " آناء الليل " ثلاث تسقط منها المفتوحة الألف المسكنة اللام, وقد مضى في " الأعراف " و " النجم ".

تفسير و معنى الآية 65 من سورة الرحمن عدة تفاسير - سورة الرحمن: عدد الآيات 78 - - الصفحة 533 - الجزء 27. ﴿ التفسير الميسر ﴾ هاتان الجنتان خضراوان، قد اشتدَّت خضرتهما حتى مالت إلى السواد. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟ ﴿ تفسير الجلالين ﴾ «فبأي آلاء ربكما تكذبان». ﴿ تفسير السعدي ﴾ تقدم تفسيرها ﴿ تفسير البغوي ﴾ " فبأي آلاء ربكما تكذبان ". ﴿ تفسير الوسيط ﴾ وقد ختمت كل آية من هذه الآيات السابقة بقوله - تعالى -: ( فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) لأن عقاب العصاة المجرمين ، وإثابة الطائعين المتقين ، يدل على كمال عدله - سبحانه - ، وعلى فضله ونعمته على من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى. معني فباي الاء ربكما تكذبان كا جواب. قال الإمام ابن كثير: ولما كان معاقبة العصاة المجرمين ، وتنعيم المتقين ، ومن فضله. ورحمته ، وعدله ، ولطفه بخلقه ، وكان إنذاره لهم من عذابه وبأسه ، مما يزجرهم عما هم فيه من الشرك والمعاصى وغير ذلك قال ممتنا بذلك على بريته ( فَبِأَيِّ آلاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ). ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ أي فبأي الآلاء يا معشر الثقلين من الإنس الجن تكذبان؟ قاله مجاهد وغير واحد ويدل عليه السياق بعده أي النعم ظاهرة عليكم وأنتم مغمورون بها لا تستطيعون إنكارها ولا جحودها فنحن نقول كما قالت الجن المؤمنون به اللهم ولا بشيء من آلائك ربنا نكذب فلك الحمد وكان ابن عباس يقول لا بأيها يا رب أي لا نكذب بشيء منها قال الإمام أحمد حدثنا يحيى بن إسحاق حدثنا ابن لهيعة عن أبي الأسود عن عروة عن أسماء بنت أبي بكر قالت سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقرأ وهو يصلي نحو الركن قبل أن يصدع بما يؤمر والمشركون يستمعون "فبأي آلاء ربكما تكذبان".

معني فباي الاء ربكما تكذبان English

معنى آية: فبأي آلاء ربكما تكذبان - YouTube

ثم ذكر خلق الإنسان من صلصال, وذكر خلق الجان من مارج من نار, ثم سألهم فقال: " فبأي آلاء ربكما تكذبان " أي بأي قدرة ربكما تكذبان, فإن له في كل خلق بعد خلق قدرة بعد قدرة, فالتكرير في هذه الآيات للتأكيد والمبالغة في التقرير, واتخاذ الحجة عليهم بما وقفهم على خلق خلق. وقال القتبي: إن الله تعالى عدد في هذه السورة نعماءه, وذكر خلقه آلاءه, ثم أتبع كل خلة وصفها ونعمة وضعها بهذه وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها, كما تقول لمن تتابع فيه إحسانك وهو يكفره وينكره: ألم تكن فقيرا فأغنيتك أفتنكر هذا ؟! ألم تكن خاملا فعززتك أفتنكر هذا ؟! ألم تكن صرورة فحججت بك أفتنكر هذا! ؟ ألم تكن راجلا فحملتك أفتنكر هذا ؟! والتكرير حسن في مثل هذا. معنى اية فبأي الاء ربكما تكذبان - إسألنا. قال: كم نعمة كانت لكم كم كم وكم وقال آخر: لا تقتلي مسلما إن كنت مسلمة إياك من دمه إياك إياك وقال آخر: لا تقطعن الصديق ما طرفت عيناك من قول كاشح أشر ولا تملن من زيارته زره وزره وزر وزر وزر وقال الحسين بن الفضل: التكرير طردا للغفلة, وتأكيدا للحجة. ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله: ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ): فبأيّ نعم ربكما معشر الثقلين التي أنعمها عليكم، من ثوابه أهل طاعته، وعقابه أهل معصيته تكذّبان؟.

معني فباي الاء ربكما تكذبان ترجمه

ثم ذكر خلق الإنسان من صلصال, وذكر خلق الجان من مارج من نار, ثم سألهم فقال: " فبأي آلاء ربكما تكذبان " أي بأي قدرة ربكما تكذبان, فإن له في كل خلق بعد خلق قدرة بعد قدرة, فالتكرير في هذه الآيات للتأكيد والمبالغة في التقرير, واتخاذ الحجة عليهم بما وقفهم على خلق خلق. وقال القتبي: إن الله تعالى عدد في هذه السورة نعماءه, وذكر خلقه آلاءه, ثم أتبع كل خلة وصفها ونعمة وضعها بهذه وجعلها فاصلة بين كل نعمتين لينبههم على النعم ويقررهم بها, كما تقول لمن تتابع فيه إحسانك وهو يكفره وينكره: ألم تكن فقيرا فأغنيتك أفتنكر هذا ؟! ألم تكن خاملا فعززتك أفتنكر هذا ؟! ألم تكن صرورة فحججت بك أفتنكر هذا! ؟ ألم تكن راجلا فحملتك أفتنكر هذا ؟! والتكرير حسن في مثل هذا. قال: كم نعمة كانت لكم كم كم وكم وقال آخر: لا تقتلي مسلما إن كنت مسلمة إياك من دمه إياك إياك وقال آخر: لا تقطعن الصديق ما طرفت عيناك من قول كاشح أشر ولا تملن من زيارته زره وزره وزر وزر وزر وقال الحسين بن الفضل: التكرير طردا للغفلة, وتأكيدا للحجة. معني فباي الاء ربكما تكذبان english. ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله: ( فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) يقول: فبأيّ نِعَم ربكما التي أنعم عليكم -بإثابته أهل الإحسان ما وصف في هاتين الجنتين- تكذّبان.

وقال ابن زيد: إنها القدرة, وتقدير الكلام فبأي قدرة ربكما تكذبان, وقاله الكلبي واختاره الترمذي محمد بن علي, وقال: هذه السورة من بين السور علم القرآن, والعلم إمام الجند والجند تتبعه, وإنما صارت علما لأنها سورة صفة الملك والقدرة, فقال: " الرحمن. علم القرآن " فافتتح السورة باسم الرحمن من بين الأسماء ليعلم العباد أن جميع ما يصفه بعد هذا من أفعاله ومن ملكه وقدرته خرج إليهم من الرحمة العظمى من رحمانيته فقال: " الرحمن. علم القرآن " ثم ذكر الإنسان فقال: " خلق الإنسان " ثم ذكر ما صنع به وما من عليه به, ثم ذكر حسبان الشمس والقمر وسجود الأشياء مما نجم وشجر, وذكر رفع السماء ووضع الميزان وهو العدل, ووضع الأرض للأنام, فخاطب هذين الثقلين الجن والإنس حين رأوا ما خرج من القدرة والملك برحمانيته التي رحمهم بها من غير منفعة ولا حاجة إلى ذلك, فأشركوا به الأوثان وكل معبود اتخذوه من دونه, وجحدوا الرحمة التي خرجت هذه الأشياء بها إليهم, فقال سائلا لهم: " فبأي آلاء ربكما تكذبان " أي بأي قدرة ربكما تكذبان, فإنما كان تكذيبهم أنهم جعلوا له في هذه الأشياء التي خرجت من ملكه وقدرته شريكا يملك معه يقدر معه, فذلك تكذيبهم.