هل وجدوا لمى الروقي ؟ لحظة خروج لمى الروقي - موقع المرجع

عام كام توفيت لمى الروقي و كم عمر الطفلة لمى الروقي التي تصدر أسمها ترند محركات البحث في السعودية خلال الـ24 ساعة الماضية، تزامناً مع القصة الحالية للطفل المغربي ريان، الذي بات حديث الصحف العربية بشكل كبير، ويظل في دائرة أهتمامات الملايين من المواطنون ومتابعو السوشيال ميديا في العالم العربي. كم عمر الطفلة لمى الروقي بعد قضاء ما يقارب الـ20 يوماً في بئر وصل عمقه إلي 114 متر، عثرت الجهات المختصة في السعودية علي الطفلة لمى الروقي جثة هامدة، وتعود تفاصيل الواقعة الأليمة إلي قيام أسرة الطفلة باصطحابها معهم في نزهه قصيرة وشقيقتها الكبري شوق البالغة من العمر 8 سنوات، وبينما كانت تلعب لمى وأختها شوف، وقعت بشكل مفاجئ في بئر عميق، وتواصل الأب مع الجهات المعنية، وعلي الفور وصلت إلي مكان البئر، وتبين أن عمقه يتجاوز الـ114 متراً، وتم العثور علي جثتها بعد قرابة الـ20 يوماً من العمل الجاد من أجل الوصول إليها، وتوفيت آنذاك عن عمر يناهز الـ6 عاماً. عام كام توفيت لمى الروقي وتعود تفاصيل الواقعة إلي عام 2014، ولكن مغردون ونشطاء علي مواقع التواصل الاجتماعي، أعادوا التغريد بها مجدداً علي منصات السوشيال ميديا، تشابهاً مع القصة الجارية بالطفل المغربي ريان، الذي لا يزال علي قيد الحياة ويتبقى نحو 1.

قصة لمى الروقي التي سقطت في البئر - شبكة الصحراء

الحياة برس - مع حادثة الطفل المغربي ريان البالغ من العمر 5 سنوات، والعالق منذ الثلاثاء الماضي في بئر في اقليم شفشاون شمال المغرب، عاد رواد مواقع التواصل لتذكر حادثة فقدان الطفلة لمى الروقي التي لقيت مصرعها جراء سقوطها في بئر. قصة لمى الروقي لمى الروقي طفلة سعودية كانت تبلغ من العمر 6 سنوات، ذهبت في نزهة مع اسرتها لمنطقة وادي الأسمر في منطقة تبوك في شهر نوفمبر 2014، وعندما كانت تلعب مع شقيقتها البالغة من العمر 8 سنوات سقطت في بئر ارتوازي بعمق 30 مترا. قصة لمى الروقي تعود مع قضية الطفل ريان .. تعرف عليها. الفتاة الناجية اخبرت والدها بما حدث والشي بدوره تواصل مع الدفاع المدني الذي وصل للمكان ولكن تبين له ان البئر قديم للغاية، وعرضه لا يتجاوز 50 سم، مما يجعل عملية انزال غواصين امرا صعبا وخطيرا. بعد 13 يوما من سقوط لمى الروقي في البئر، اعلن عن قرب التوصل لمكان احتجازها داخله، حيث اضطرت الجهات المختصة لحفر بئر موازي للبئر العالقة به، وبعد 20 يوما تم الوصول لها وتبين تحلل جثتها بشكل كبير. المصدر: الحياة برس - وكالات

وبعد أن قررتا الطفلتين اللعب مرة أخرى بعدتا كثيرًا هذه المرة ولم يمض سوى وقت قليل حتى جاءت الطفلة شوق مهرولة إلى والدها وهي تصرخ وتقول "لمى سقطت في البئر" حيث أسرع الوالدين لإنقاذ الطفلة وظل ينادي باسمها ولكن لعمق البئر لم تسمعه ولم تجب عليه، بدأت الأم تقلق وطلبت من الأب النزول إلى البئر لإنقاذ البنت ولكن سرعان ما أبلغ الوالد فرق الدفاع والإنقاذ المدني والتي تأخرت كثيرًا حتى وصلت إلى موقع الحادث. ظلت الطفلة لمى في البئر لمدة تجاوزت العشرين يومًا حيث عجزت فرق الدفاع المدني في محاولات إخراجها منه طيلة هذا الوقت ولم يتمكنوا سوى من الوصول إلى دميتها فحسب، وبعد مرور 20 يومًا بين قلق الأب وحزن الأم على ابنتها التي لم تنج من ألم الموت ولا من وحشة الظلام والخوف أعلنت فرق الدفاع المدني أن جثة الطفلة تحللت داخل البئر وتوقفوا عن شفط الرمال ومحاولات الإنقاذ حفاظًا على ما تبقى من جثمانها فقد انتشلت أجهزة الشفط أطراف الفتاة حيث ورد في بيان الدفاع المدني: [1] "توقفنا عن شفط الرمال حفاظًا على ما تبقى من جسد لمى، فنشلنا أطرافها فقط، وجسدها متحلل في قاع البئر". حديث والدة لمى عن قصة تنبؤها بوفاة ابنتها قالت والدة لمى الروقي بعد مرور ثلاثة عشر يومًا على وفاة ابنتها أنها قد تنبأت بوفاة لمى الروقي قبل سقوطها في البئر بما يقرب من أسبوع حيث رأت في منامها ابنها الذي توفى منذ خمسة أشهر وهي تقول له أن أخته لمى ستأتي إليه عن قريب وقد طلبت منه أن يعتني ويهتم بها ولا يتركها وحدها، وقد ذكر والد لمى السيد عائض الروقي أن هذا المنام هو الذي جعل والدة لمى ثابتة إلى حدٍ ما ولكنها كانت تريد رؤية ابنتها للمرة الأخيرة فقط.

قصة لمى الروقي تعود مع قضية الطفل ريان .. تعرف عليها

حادثة لمى الروقي الطفلة السعودية التي بقيت سجينة البئر 13 يوم. ستكون ضمن سطور مقالنا التالي حيث سنتحدث عن تفاصيل حادثة لمى الروقي ومحاولات إنقاذها وتفاصيل مهمة أخرى إنشالله. حادثة لمى الروقي صرح والد الطفلة لمى الروقي عن التفاصيل الكاملة لقصة سقوط ابنته الصغرى في البئر. فحيث كانت العائلة تقوم برحلة ترفيهية ضمن منطقة تبوك في وادي الأسمر، ذهبت ابنتاه الصغيرتان ، واسمهما شوق البالغة من العمر 8 سنوات، ولمى البالغة 6 سنوات للعلب والاستكشاف بعيداً عن الأهل، وبعد فترة عادت الإبنة شوق وهي تصرخ وتبكي لتخبر والدها أن أختها سقطت في البئر، فذهب والدها على الفور إلى المكان حيث وجد حفرة في الأرض وسط أكوامٍ من الرمل والتراب، ليس لها أي دلائل تدل على وجود حفرة خطيرة في مكانّ سياحي كهذا، اتصل الأب على الفور مع فرق الدفاع المدني التي تدخلت بسرعة لإنقاذ لمى الروقي. قال والد الفتاة أن الحادثة وقعت في الساعة الـ 3 و 45 دقيقة من بعد ظهر يوم الجمعة، الواقع في الـ9 من يوليو/تموز الماضي عام 2021، مضيفًا أن هذه هي إرادة الله وأنه راضٍ بمصابه، فلا راد لقضاء الله وقدره، وقد شدد الروقي على ضرورة اهتمام الجهات المعنية في البلاد في مثل القضايا، حيث أنه يجب وضع اللافتات وإشارات التحذير التي تنبه الناس بوجود مثل هذه الأمور الخطرة ليس فقط في تبوك بل في كافة أرجاء البلاد، لتلافي تكرار هذه المصائب التي تقسم ظهر الأهالي.

الخميس 29 ربيع الأول 1435 - 30 يناير 2014م - العدد 16656 بعد مضي أكثر من شهر على سقوطها بالبئر في تبوك رجال الدفاع المدني يواصلون جهودهم لاستخراج جثة الطفلة أعلنت شركة معادن المشرفة على حفر البئر الإرتوازي بالوادي الأسمر في تبوك أنه سيتم خلال يومين أو ثلاثة استخراج جثة الطفلة (لمى عائض الروقي) التي سقطت منذ أكثر من شهر في البئر. وأوضح رئيس فريق الشركة المهندس محمد السفياني أن الشركة تسلّمت موقع البئر يوم الجمعة، وتم تقييم الانحراف الموجود بالبئر الموازي، واجريت بعض التعديلات لرفع معدلات السلامة في موقع العمل. وأشاد "السفياني" بمعنويات الفريق المرتفعة والاحترافية العالية التي أظهرها الفريق في تجاوز كل الصعوبات؛ رغم ضيق منطقة العمل داخل كبسولة الدفاع المدني التي لا يتجاوز قُطرها المتر الواحد. بدوره، ذكر قائد فريق الإنقاذ بالشركة خالد سلامة إنه تم تجهيز منطقة العمل وتجفيف البئر وتمديد معدات التهوية والتأكد من سلامة الموقع بشكل كامل، لافتاً إلى أن الفريق بدأ بتدعيم البئر من مستوى 45 متراً من سطح الأرض، لتلافي أي سقوط لجثة الطفلة العالقة بين مستوى 38 متراً و40 متراً، حسب ما وضّحته الكاميرات الخاصة بالدفاع المدني.

ما هي قصة لمى الروقي - موقع محتويات

إلى هنا نصل بكم إلى ختام المقال الذي تناولنا فيه قصة لمى الروقي كامله التي تُمّ تصنيفها على أنّها واحدة من أكثر الحوادث التاريخية مأساوية للأطفال، وانتقنا مع سطورها للتعريف بالطّفلة وقصة سقوطها في البئر وقصَّة إنقاذها التي باءت بالفشل -رحمه الله تعالى-.

شاهد أيضًا: صور لمى الروقي بعد خروجها من البئر وقصتها كاملة لمى الروقي قصة تنطوي أحداث قصة لمى الروقي على تفاصيل 44 يوماً من المعاناة المستمرة ، عبر الحفر المتواصل لانتشال جثة الطفلة البريئة التي سقطت في بئر وادي الأسمر أثناء اللعب بجواره، فقد روى والد الطفلة لمى الروقي السيد عايض الروقي، تفاصيل تراشق الاتهامات بينه وبين قوات الدفاع المدني التي حاولت تضليل الرأي العام بأن سقوطها في البئر غير مؤكد، لكن عايض أكد أن شقيقتها الكبرى شوق أكدت له أنها شاهدت لحظة سقوط الطفلة لمى في البئر، مشيراً إلى تقصير الجهات المعنية بالعمل، فمع حلول اليوم الـ 18 لم تسفر أعمال الحفر عن الوصول لنتيجة. أم لمى الروقي بدورها أم لمى الروقي شددت على رغبة العائلة في انتشال جثة الطفلة ليصار إلى دفنها في مقابر المسلمين، وتطرقت لتفاصيل القصة التي شددت خلالها على حقيقة أن العائلة كانت في نزهة في وادي الأسمر، لكنهم تفاجئوا باستغاثات ابنتهم الكبرى شوق وصراخها، بعد سقوط شقيقتها في البئر، ليهرعوا في عجالة إلى المكان في محاولةٍ منهم لإنقاذ الطفلة، ظناً منهم أنّ الأمر سهلاً في البداية، ولكن رويداً رويداً بدأ الأمل بإنقاذها ينطفئ، مشيرةً إلى أن ما تم تناقله إعلامياً وفي وسائل التواصل حول بحث العائلة عن الشهرة عارٍ عن الصحة.