11-12-2010, 03:49 PM # 21 رد: للأمانة: تجربتي مع أرامكس و خدمتهم الراقية.
بعلق على كم نقطة بخصوص شركة وورلد شيب: ابرز السلبيات 5- خدمة العملاء سيئة خاصة خدمة الشات ( بهذي ما اتفق معك.. تعاملهم رائع جدا وسريع.. وعند الخطأ الغير مقصود يعوضون بكوبون شحن مخفض).. 8- تغليف الشحنات اشوفه اي كلام بعض الاحيان ( مااتفق معك نهائيًا.. من افضل الشركات بالتغليف هي الوورلد شيب وعن تجربة). 9- خدمة التجميع برسوم ( التجميع لدى وورلد شيب لمدة 45 يوم مجاني).. بالتوفيق..
تصفح الوسم الدعم الفني ارامكس مرحباً احبتي زوار بوابة السعودية نقدم لكم في هذا الموضوع معلومات قد تهمك عن صفحة دعم العملاء الخاصة بشركة ارامكس متمنين… ارامكس الرياض في حال رغبت بالتواصل مع aramex اتصل في رقم ارامكس الرياض المجاني. رقم ارامكس الموحد رقم ارامكس الموحد الخاص في خدمة عملاء aramex في كافة مناطق المملكة العربية السعودية والذي من خلاله يستطيع العميل إما… أرامكس واتساب أرامكس واتساب خدمة أطلقتها شركة الشحن ARAMEX والتي تقدم خدمة النقل السريع لتتيح لعملائها الاستعلام عن شحناتهم المسجلة…
11-12-2010, 05:03 PM # 25 يعني الشحنة جاهزه للتسليم روح استلمها من شركة الشحن الي تعاملت معاها 11-12-2010, 05:18 PM # 26 متأكد اخوي انا دايما اتصل على ارامكس من الرقم ذا ومسجله عندي في الجوال وشريحتي موبايلي حاول مرة ثانية وانشاء الله ينفع 11-12-2010, 05:19 PM # 27 تعاملت معهم سابقا ولم يحصل شيء ممكن خطأ غير مقصود 11-12-2010, 09:37 PM # 28 مشاركة: للأمانة: تجربتي مع أرامكس و خدمتهم الراقية. الأخ اللي يقول تنكيل ومدري شنو.... ليش ننكل ونكذب عليهم.. ؟ حركات الوراعين هذي مالها داعي والواحد بيتكلم من تجربه معهم لا نألف وننكل عليهم.... بيعطونا شي من جيبهم ولا بياخذون شي زايد؟ طبعا لأ لكن انا عندي تجربه سيئه استثنائيه معهم... مع العلم اني دايما استخدم اراميكس للشراء من الخارج لكن هالمره طلبت آيفون وسلموه لشخص ادعى انه يحمل نفس اسمي... وطرحت موضوع كامل على اللي حصل ومافي داعي اكمل الموضوع هنا. اتصلت على ارامكس وقالو الشحنه راح تتلف بسبب الجمارك !! - البوابة الرقمية ADSLGATE. 11-12-2010, 09:43 PM # 29 شئ غير مستغرب من سيدة شركات الشحن ارامكس 11-12-2010, 10:52 PM # 30 تكفون شباب اشلون اشترك في أرامكس ذبحنا الوورلد شيب 12-12-2010, 10:07 AM كاتب الموضوع # 31 يا شباب من يريد التواصل مع أرامكس فأفضل له أن يراسلهم عبر موقعهم بإستخدام صفحة الدعم الفني.
مشاركة الاقتراحات لضمان الحصول على خدمة أسرع وأكفأ، يُرجى ملء حقلي الموضوع والوصف بتفاصيل دقيقة. {{GeneralCaseRequestViewModel. $successMessage}} هذه الحالة لهذه الفئة الفرعية موجودة بالفعل. يمكنك تتبع الرابط التالي لفتح تفاصيل الطلب. الفئة الفرعية * الحقل مطلوب {{['bCategory']. $}} اسم الطالب * {{['questorName']. $}} البريد الالكتروني * Please enter a valid email address. {{['']. $}} البلد * حدد بلدًا {{['Code']. $}} الرمز البريدي * {{['alCode']. $}} المدينة * يُرجى إدخال اسم المدينة {{['tyName']. دعم العملاء. $}} الولاية {{['ateName']. $}} رقم الهاتف Please enter a valid phone number الجوال * Please enter a valid mobile number الموضوع {{['bject']. $}} الوصف * {{['scription']. $}} {{['ptchaText']. $}}
وفي مسند الإمام أحمد عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: " الْمُؤْمِنُ مَنْ أَمِنَهُ النَّاسُ عَلَى دِمَائِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ، وَالْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ". والأحاديث في هذا الباب كثيرة. ألا يتفكر هؤلاء الشباب في المآلات والمصير؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في العواقب التي تؤدي إليها تلك المخاطرات؟! ألا يتأمل هؤلاء الشباب في وقوفهم بين يدي الله -تبارك وتعالى-، وأول ما يسأل فيه العباد يوم القيامة من الحقوق، حقوق الناس، الدماء؟! ألا يتقون الله -تبارك وتعالى- ويذكرون نعمته -جل في علاه- عليهم أن يسَّر لهم هذه الوسيلة تنقلهم من مكان إلى مكان، تتحقق بها مصالحهم وحاجاتهم؛ فيُحيلونها إلى أداةٍ خطيرة مهلكة تهلك أنفسهم وأنفس الآخرين؟! {وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} - مع القرآن - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. إن الواجب على هؤلاء الشباب أن يحاسبوا أنفسهم قبل أن يحاسبهم الله، وأن يزِنوا أعمالهم قبل أن يقفوا بين يديه -جل في علاه-، " حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا، وَزِنُوهَا قَبْلَ أَنْ تُوزَنُوا، فَإِنَّ اليَوْمَ عَمَلٌ وَلاَ حِسَابَ، وَغَدًا حِسَابٌ وَلاَ عَمَلٌ ". أسأل الله -جل في علاه- بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يصلح شباب المسلمين، وأن يردَّهم إليه ردًا جميلاً، وأن يعيذنا وإياهم والمسلمين من الفتن، ما ظهر منها وما بطن، وأن يهدينا جميعًا إليه صراطًا مستقيمًا.
ما أحوج من يقود السيارة إلى أن يتأمل في هداية هذه الآية المباركة! أيها المؤمنون: جاء في صحيح البخاري من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما- أَنَّهُ دَفَعَ مَعَ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- يَوْمَ عَرَفَةَ، فَسَمِعَ النَّبِيُّ -صلى الله عليه وسلم- وَرَاءَهُ زَجْرًا شَدِيدًا وَضَرْبًا وَصَوْتًا لِلإِبِلِ، فَأَشَارَ -عليه الصلاة والسلام- بِسَوْطِهِ إِلَيْهِمْ وَقَالَ: " أَيُّهَا النَّاسُ: عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ؛ فَإِنَّ البِرَّ لَيْسَ بِالإِيضَاعِ ". والإيضاع: هو الإسراع. وما عُلم -أيها العباد- أنَّ الإسراع بالإبل والتدافع في السير بها يؤدي إلى ما قد أدى إليه الإسراع بالسيارات والتهور فيها من أمورٍ مهلكة، ومآسٍ عظيمة؛ أرواحٌ تُهدر، وأموالٌ تُتلف، ومصائب عظيمة تحصل. وإذا كان -عليه الصلاة والسلام- قال لهم وهم على الإبل: " عَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ؛ فَإِنَّ البِرَّ لَيْسَ بِالإِيضَاعِ ". الشيخ محمد بن صالح العثيمين-تفسير القرآن الكريم-46b-1. يخشى عليهم -صلوات الله وسلامه عليه- أن يضرَّ بعضهم ببعض، أو أن يؤذي بعضهم بعضًا، أو أن يقتل بعضهم بعضًا، وهو أمرٌ قد يحصل في الإسراع بالإبل، ولا سيما إذا كانت في جماعات؛ فإذا كان النبي -صلى الله عليه وسلم- قال ذلك فيما يتعلق بالإبل، تلك الوسيلة المتاحة للناس في ذلك الزمان، فما الذي يقال في وقتنا هذا وزماننا الحاضر، ولا سيما للشباب؟!
فعلى هذا التهلكة صارت بترك الجهاد في سبيل الله وإنفاق الأموال في طاعته ومرضاته، هذا سبب نزول الآية، وهو مستند من قال: بأن المراد بقوله: وَأَنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ يعني في الجهاد في سبيله، وأن الإلقاء باليد إلى التهلكة هو بترك الإنفاق في سبيل الله كما قال ابن عباس -رضي الله عنهما [2] ، ومنع النفقة ثم بعد ذلك يقوى العدو فيجتاح المسلمين ويأخذ ما بأيديهم، ويكونون في حال من الضعف؛ لأنه كما هو معلوم لا قيام للمصالح الدينية والدنيوية إلا بالمال، فإذا لم يحصل الإنفاق في سبيل الله -تبارك وتعالى- فإن ذلك مؤذن بقوة العدو وضعف أهل الإسلام، فهذه التهلكة. ومعلوم أن النفقات والجهاد في زمن النبي ﷺ كان على إنفاق المحسنين، فإذا كفوا عن ذلك فإن ذلك يؤدي إلى ضعف وتراجع مع قوة الأعداء، فالأعداء ينفقون أموالهم في نصر باطلهم كما قال الله -تبارك وتعالى: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ لِيَمِيزَ اللَّهُ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبِيثَ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمِيعًا فَيَجْعَلَهُ فِي جَهَنَّمَ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ [سورة الأنفال:36، 37].