غني – كاريوكي وحياتي عندك – ذكرى كلمات. كلمات وحياتي عندك. كلمات اغنية وحياتي عندك ذكرى مكتوبة و حياتي عندك لو كان ليا عندك خاطر لتراجع قلبك قبل ما ييجي اليوم وتسافر وان كان بعدك شئ متقدر خدني معاك خدني معاك من غير ماتفكر خدني معاك. وحياتي عندك كاتب الاغنية. غير معروف ملحن الاغنية. كلمات أغنية هل عندك شك. علشان كدة باصلى انك على طول تخلى. About Press Copyright Contact us Creators Advertise Developers Terms Privacy Policy Safety How YouTube works Test new features Press Copyright Contact us Creators. كلمات و حياتي عندك و حياتي عندك لو كان لي عندك خاطر ما تراجع قلبك قبل ما ييجي اليوم و تسافر2 و نكان بعدك شىء متقدر خدني معاك خدني معاك من غير ماتفكر خذني معاك2 داننا مش ممكن اقدر عالاشواق لما. وبأني من عينيك سرقت النار وقمت بأخطر ثوراتي أيتها الوردة والريحانة والياقوتية والسلطانة والشعبية والشرعية بين جميع الملكات. و حياتي عندك لو كان لي عندك خاطر لتراجع قلبك قبل ما ييجي اليوم و تسافر و حياتي عندك لو كان لي عندك خاطر لتراجع قلبك قبل ما ييجي اليوم. اغنية مش كل حب. وحياتى عندك غناء – ذكرى رحمة الله عليها كلمات – وليد رزيقه الحان – صلاح الشرنوبى توزيع – يحيى الموجى.
من هو الشاعر عبد العزيز سلام؟ كلمات أغنية وحياتي عندك عبد العزيز سلام هو أديب وكاتب وصحفي ومؤلف تخصص في مجال الشعر الغنائي، ولد في الأول من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وخمسة عشر، وعاش لمدة قاربت التسعة وستون عاماً، حيث يذكر أنّ سبب وفاته كانت بسبب أزمة قلبة حادة وكان ذلك في عام ألف وتسعمئة وأربعة وثمانون، وبالرجوع إلى سيرة حياته فإنه تحصل على دبلوم من دار العلوم في عام ألف وتسعمئة وأربعون. حيث قام بعدها بالعمل في مجال التدريس فالتحق بإحدى المدارس، ولكنه لم يرتح لهذا العمل حيث تركه بعد مدة قصيرة من الزمن وتوجه إلى العمل في مجال الصحافة، وبقي يمارس هذا العمل لفترة طويلة، وضلّ يتدرج في المناصب حتى استطاع أن يصل إلى منصب رئيس التحرير لعدد من المجلات التي كان يعمل بها، وهي مجلة "المساحة" ومجلة "العروبة وفن السينما "، وكان هذا تحديداً في عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعون.
عبد العزيز سلام هو أديب وكاتب وصحفي ومؤلف تخصص في مجال الشعر الغنائي، ولد في الأول من شهر كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وخمسة عشر، وعاش لمدة قاربت التسعة وستون عاماً، حيث يذكر أنّ سبب وفاته كانت بسبب أزمة قلبة حادة وكان ذلك في عام ألف وتسعمئة وأربعة وثمانون، وبالرجوع إلى سيرة حياته فإنه تحصل على دبلوم من دار العلوم في عام ألف وتسعمئة وأربعون. حيث قام بعدها بالعمل في مجال التدريس فالتحق بإحدى المدارس، ولكنه لم يرتح لهذا العمل حيث تركه بعد مدة قصيرة من الزمن وتوجه إلى العمل في مجال الصحافة، وبقي يمارس هذا العمل لفترة طويلة، وضلّ يتدرج في المناصب حتى استطاع أن يصل إلى منصب رئيس التحرير لعدد من المجلات التي كان يعمل بها، وهي مجلة "المساحة" ومجلة "العروبة وفن السينما"، وكان هذا تحديداً في عام ألف وتسعمئة وثمانية وأربعون.