اللغة العربية في خطر – حيوان يشبه السنجاب

بين اللغة العامية واللغة الفصحى، وجدت وسيلة التواصل في لغة بدت كحل وسطي، فانتشرت بشكل واسع، وبشكل خاص بين الشباب الذين وجدوها الطريق الأسهل للتخاطب. في هذا الإطار، يشير الإعلامي والأستاذ الجامعي يزبك وهبه الذي يشهد له تمسّكه باللغة الفصحى في إطلالاته الإعلامية كافة بما فيها التغطيات الميدانية، في حديث مع "اندبندنت عربية" إلى عوامل عدّة لعبت دوراً في تراجع وجود اللغة العربية بشكل عام. اللغة العربية في خطر.! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي. فلا يخفى على أحد أن وجود اللغة الفصحى وأيضاً اللغة العامية أو المحكية من العناصر التي قد تخفف من شعبية اللغة العربية. فصحيح أن اللغة الفصحى هي الأساس اليوم في التعليم وفي وسائل الإعلام لنشرات الأخبار وفي الوسائل المكتوبة، وربما في بعض الدول العربية التي لا تزال تتمسك بها في الحديث والتواصل، لكن في المقابل ثمة شرخ خلقه هذا الاختلاف بين اللغة المحكية واللغة الفصحى. هذا ما لم يستطع أن يقرب اللغة العربية من الجيل الجديد بشكل خاص ومن الناس عامةً. يؤكد وهبه أن اللغة العربية تتأثر سلباً حكماً بالدرجة الأولى في التعليم بدءًا من المدرسة ثم الجامعة، حيث نشهد أكثر فأكثر انتشاراً للتعليم باللغات الأجنبية وعلى رأسها اللغة الإنجليزية تليها اللغة الفرنسية.
  1. وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟
  2. لغتنا الجميلة في خطر
  3. اللغة العربية في خطر.! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي
  4. اللغة العربية في خطر؟ – هنا لبنان
  5. اكتشاف "سنجاب" العصر الجليدي - Wattan News Agency

وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟

وجود اللغة العربية في خطر هل في الحقيقة أن اللغة العربية تواجه خطراً شديداً؟ و هل تعلم أي خطر يهدد اللغة العربي اليوم ؟ وأن العربية تواجه خطراً كبيراً من الناطقين بها؟ اللغة العربية في خطر.. وعلينا جميعاً حمايتها أصبحت اللغة العربية في هذا الزمان غريبة، وهي بين أهلها، وفي هذه مقالة(وجود اللغة العربية في خطر) نستمع إلى صرخة معلم من أفضل معلمي اللغة العربية. وهو يظهر ألمه وحزنه على ما أصاب وجود اللغة العربية الفصحى على أيدي أبنائها. اللغة العربية في خطر؟ – هنا لبنان. اللغة العربية في خطر صرخة معلم العربية( اللغة العربية في خطرأم في تطور) صرخة بين صفحات الإنترنت ألم تقلب صفحات الانترنت، وتتصفح الفيسبوك ،وترى ما أصاب وجود اللغة العربية؟ هل ضاع جهد معلم اللغة العربية، وهو يعلم سنين وسنين؟ ألم تسمع صرخات الكلمات حين تصطدم بالأخطاء الإملائية، والأساليب الالتوائية، والخطوط الحلزونية؟ استمعوا إلى الحقيقة المرة: جلستُ يوماً، وأنا معلم للغة العربية، الذي جاهد في خدمتها سنين. صدمتُ، عندما أخذت أُقلب صفحات المواقع على الانترنت ، فأصابني غم وحزن لمّا رأيت كلمات مشوهة، وجمل تحتاج إلى محلل كيميائي لفهمها. ومن شدة ألمي وحزني على ما يهدد وجود اللغة العربية الفصحى من خطر داهم، كوني معلم إلى أكثر لغات الأرض مفردات وتراكيب.

لغتنا الجميلة في خطر

الطفل المغاربي يتلقى اللغة الفرنسية كلغة التمايز المجتمعي والخصوصية الثقافية، لا تملك أمامها اللغة العربية القدرة على المقاومة. الفرنسة لا تعود فقط لقوة المرجع الأساس، لكن أيضاً لضعف البدائل التربوية العربية. الأمر يحتاج إلى تفكير حقيقي لحماية اللغة العربية من الانطفاء الذي يتربص بها. المشكلة ليست في تعلم لغة/ لغات أجنبية، لكن في بنية اللغة العربية التي لم تتجدد عبر قرون متتالية، وفي وسائلها التعليمية. ما هي السبل لإخراج الطفل، الرهان الأكبر، من الشعارية اللغوية، إلى لغة البحث والعلم والحب. اللغة العربية هي لغة الحياة، مثلها مثل لغات العالم الأخرى الحية. وجود اللغة العربية في خطر، كيف نحميها؟. السؤال هل بإمكاننا تجديدها بجرأة، والدفع بها إلى الأمام؟ تحتاج العربية إلى ثورة عميقة تمس خارجها، وبنياتها الداخلية للتواؤم مع العصر، وتسهيل سبل تعليمها للعربي ولغير العربي، وهذا يدخلنا في النقطة الثالثة والأخيرة. العصر عصر اتصال بامتياز. ما هو الحجم اللغوي للعربية في الإنترنت؟ للأسف، لا يتجاوز 0. 05 وهي نسبة ضعيفة جداً للغة يفترض أن يتحدث بها أكثر من 300 مليون فرد. لا شيء بالقياس للغات العالمية المكتوبة. محركات البحث تعود فارغة بالنسبة لكثير من التخصصات العلمية وحتى الفنية.

اللغة العربية في خطر.! – Pillar Centre لإدارة الأزمات والتحكيم الدولي والبحث العلمي

كسرة أخيرة: من هنا أدعو جميع الخبراء التربويين ومعلمي المدارس وهم خط الدفاع الأول لحماية لغتنا العربية الجميلة والاهتمام بتعليمها باعتبارها لغتنا الأم وهي لغة القرآن المعجزة الإلهية التي رفعنا الله بها فوق الأمم وجعلنا أمة وسطا لنكون شهداء على الناس، وإقامة الفعاليات والنشاطات الثقافية التي تصقل أبناءنا في إجادة لغتهم العربية ويعتزون بها بين شعوب الأمم الأخرى، لقد قامت الدولة بواجبها نحو حماية اللغة وتبقى دورنا كتربويين ومعلمين بالمساهمة في أن تكون لغتنا الجميلة هي المحببة لأبنائنا باتباع مناهج وأساليب تعليمية متطورة وجذابة تساهم في تطوير مناهج تعليم اللغة العربية في مؤسساتنا التعليمية. [email protected]

اللغة العربية في خطر؟ – هنا لبنان

تُمطرنا القنوات العربيَّة الفضائية في السنوات الأخيرة بوابِلٍ من المسلسلات الأجنبية المدبلجة، التي يُتابعها أطفالنا وشبابنا بترقُّب وشَغفٍ كبيرَيْن، ولا مِراء في أنها تحمل قِيَمًا مُخالفة لقِيَمنا الخُلقية والدينيَّة، وتُصوِّر عادات غريبة عن واقعنا؛ مما يَنعكس سلبًا على ثقافتنا العربية والإسلاميَّة، ويكون له تأثير سيِّئ على سلوكيَّات أطفالنا، ولا سيَّما وأنَّ الصغار كما نعلم، يستوعبون بسرعة ما يُنقل إليهم، ويتأثرون به، دونما تمييزٍ بين الغَثِّ والسمين.
وهو أيضاً ما يقوله جبور عبد النور بالمعجم الأدبي وهو إنه "عندما تهجر اللغة اللسان بحالة من حالاتها يظن الناس أن هذه اللغة أو تلك قد ماتت" وهم في هذه الحالة ينظرون إليها وكأنها تطورت وأصبحت اليوم في أرقى حالة مما كانت في الماضي، أي أن اللغة تتطور على أنقاض كلمات قديمة. فهل تنقرض العربية الجميلة وتقوم العامية مكانها بحسب هذا الرأي؟

ومؤسّساتنا وإداراتنا العموميّة، ومحلاّتنا التجاريّة، ومقاهينا، ومطاعمنا، كلّها أو جلّها تفنّنت في تزويق واجهاتها ومسمّياتها بالفرنسيّة فحسب؛ أمّا العربيّة فقد كادت تغيب تماماً عن الأنظار، حتّى أصبح المتجوّل في مُدنِـنا يشعر وكأنّه في فرنسا لا في بلاد عربيّة، لولا الفضلات والأوساخ الملقاة على أرصفتنا …..!!! ااا - ما العمل ؟ أنا لست خبيراً، ولا سياسيّا، لأقدّم حلولاً ناجعة لمعالجة هذه الظّاهرة اللّغويّة المأساويّة. لكن غيرتي على لغتنا الرّائعة ذات التاريخ المجيد، وحضارتنا الأنسانيّة التي أشعَّت على العالم بأسره، شرقاً وغرباً، طيلة أكثر من ستّة قرون. لقد آلمني أشدّ الألم، أن أراها اليوم تحتضر في بلادنا. فأردتُ فقط تحسيس شعبنا بمختلف شرائحه نحو الخطر المحدق بلغتنا هذه وهي عماد هويّتنا الوطنيّة والقوميّة؛ فإن فقدناها فقدنا هويّتنا. في رأيي المتواضع، لقد حان الأوان لِـتدارُك الأوضاع، والإسراع بكلّ حزم وجدّ، لوضع حدّ لهذه الفوضى اللّغويّة، وذلك بإصدار قوانين رسميّة، صارمة وجدّية تفرض تعريب كلّ وسائل الإتّصالات المكتوبة والمسموعة والمرئيّة، العامّة والخاصّة؛ وإجبارالمؤسّسات والمحلاّت العمومية والتجاريّة على كتابة الملصقات واللاّفتات والواجهات بالعربيّة، مرفقةً بالفرنسيّة، إن اقتضت الضّرورة ذلك، خاصّة في الأماكن السياحيّة؛ وحبذا لو تكون بالأنجليزيّة إذ هي اليوم الأكثر انتشاراً؛ مع العلم بأنّ أغلبّ السّـوّاح يتقنون هذه اللّغة أكثر من الفرنسيّة، علاوةً على أنّ الزائرين الفرنسيّين هم أقلّية بالنسبة لغيرهم.

Last updated أغسطس 26, 2019 ارتبط الكثير بشخصية السنجاب سكرات في سلسلة أفلام "آيس أيج" أو العصر الجليدي، ويبدو أن الخيال تحول إلى واقع، حيث عثر علماء إحاثة (حفريات) على حيوان يبلغ طوله 25 سم، كان يعيش في المنطقة قبل 231 مليون عام. ووفقا لما صرح به الخبراء، فإن هذا الحيوان يشبه شخصية السنجاب سكرات تعيس الحظ، وقد عاش في العصر الترياسي قبل أكثر من 230 مليون سنة، وأطلق عليه اسم "بسودوثيريوم أرجنتينوس". وقال المكتشف وعالم الإحاثة، والباحث في معهد ومتحف العلوم الطبيعية بجامعة سان خوان، ريكاردو مارتينيز أنه تم العثور على بقايا السنجاب في منطقة "إيستشيغوالاستو" في مقاطعة سان خوان غربي الأرجنتين عام 2006، وفق ما ذكره موقع "سكاي نيوز" عن جامعة لا ماتانزا في العاصمة الأرجنتينية بوينوس أيريس عبر حسابها في "تويتر". اكتشاف "سنجاب" العصر الجليدي - Wattan News Agency. ونقلت جمجمة السنجاب إلى كلية جاكسون للعلوم الجيولوجية في جامعة تكساس، لتحليلها بالتعاون مع الباحثين ريتشل والاس وتيموثي رو. وقال مارتيزنز إن البقايا المكتشفة تدل على أن هناك خطم طويل جدا ومسطح كما أن أنيابه طويلة، ما يجعلة يشبه السنجاب سكرات، حتى أنه فكر في إطلاق هذا الاسم على الحيوان المكتشف.

اكتشاف &Quot;سنجاب&Quot; العصر الجليدي - Wattan News Agency

ماذا تعرف عن حيوان السنجاب يعتبر أصغر سنجاب هو السنجاب الأفريقي الأقزام ، والذي يبلغ طوله خمس بوصات فقط من الأنف إلى الذيل ، ويصل طول السنجاب العملاق الهندي حوالي ثلاثة أقدام. تمتلك السنجاب أربعة أسنان أمامية ، مثل القوارض الأخرى لا تتوقف عن النمو نهائيًا حتى لا تتآكل من القضم المستمر. تأكل السناجب الطعام المطحون ، والمكسرات ، والأوراق ، والجذور ، والبذور ، والنباتات الأخرى ، كما يصطادون ، ويأكلون الحيوانات الصغيرة مثل الحشرات واليرقات. نجد أن السناجب تكون حذرة بشكل دائم من الحيوانات المفترسة ، لأنها تعتبر لقمة لذيذة مع القليل من الدفاعات الطبيعية باستثناء الطيران في بعض الأحيان ، كما تعمل مجموعان من السناجب معًا لتحذير بعضها البعض من الاقتراب من الخطر من خلال نداء صفير. [1] نجد أن إناث السناجب تلد عادة من اثنين إلى ثمانية ذرية سواء كانوا يسكنون في الأشجار ، أو في جحر تحت الأرض ، ويعتبر الأطفال من السناجب مكفوفون ويعتمدون بشكل كلي على أمهاتهم لمدة شهرين أو ثلاثة ، وقد يكون لدى الأمهات عدة فضلات في السنة ، لذلك فإن معظم تجمعات السنجاب قوية. [2] أنواع السنجاب بالصور السناجب الشجرية هي الأنواع الأكثر شيوعًا ما ترى ، وهي تتجول برشاقة وتقفز من فرع إلى فرع.

عادات التزاوج عند السنجاب عموما تتزاوج السناجب الإناث مع أكثر من شريك واحد عدة مرات على مدار فترة من يومين إلى عدة أسابيعو في اي مكان ، و تستغرق عملية التزاوج الفعلية دقيقة تقريبًا ، و غالبًا ما تنتهي عندما يقوم قضيب السنجاب الذكر "بتوصيل" المهبل الأنثوي بمواد غير سامية تشبه الشمع ، و هذا القابس يعمل كحاجز ضد الحيوانات المنوية من الذكور الآخرين الذين قد تتزاوج معهم الأنثى بعد أن يكون الشريك الأصلي قد أدى دوره ، و من المحتمل أن يكون هذا أحد الأسباب التي تجعل أغلبية مواليد السنجاب تشغل بواسطة ذكر واحد ، على الرغم من وجود أن أي أنثى لها شركاء متعددين. فترة حمل السنجاب – عادة ما تكون السناجب الكبيرة و السناجب الطائرة (مثل الثعلب و السناجب الرمادية) فترات حملها تتراوح بين 38 و 46 يومًا ، في حين أن الأنواع الأصغر غالبًا ما تكون أقل من 38 يومًا ، و من المعروف أن الأنواع الاستوائية و الإفريقية من السنجاب تصل إلى 65 يومًا ، و في المقابل ، يتقلص السناجب الأرضي عادة بين 29 و 31 يومًا. – تلد السناجب الإناث بين طفل واحد و خمسة أطفال في كل مرة ، على الرغم من أن بعض التقارير قد لاحظت وجود ما يصل إلى تسعة سناجب ناتجة عن ولادة واحدة ، و تحدث الولادة في عش الأنثى ، و التي عادة ما تقع في شجرة أو جحر ، اعتمادا على الأنواع ، و السناجب حديثي الولادة غالبا ما تكون صلعاء بدون شعر ، و تمتاز بالعيون المغلقة و غطاسات الأذن مطوية نحو الجمجمة.