شعار الولايات المتحدة الأمريكية

وفي وقت سابق، من الشهر الجاري أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن عن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا قيمتها 800 مليون دولار ووسّع نطاق الأسلحة التي تتلقاها أوكرانيا لتشمل المدفعية الثقيلة. روسيا الولايات المتحدة الأميركية أوكرانيا إقرأ المزيد في: الخليج والعالم

  1. الأمم المتحدة: مقتل 1151 مدنيا بأوكرانيا جراء الحرب الروسية | القدس العربي
  2. إعلام أميركي: بايدن يدمّر الولايات المتحدة ويختبئ وراء شعار "محاربة روسيا" | الميادين

الأمم المتحدة: مقتل 1151 مدنيا بأوكرانيا جراء الحرب الروسية | القدس العربي

المؤيد العباءة خوذة تاج تجزئة السيد العناصر الأشهر في تصميم شعار الدرع الشعار الوطني جملة تضعها الدولة لتعكس التوجه الكلي للمجتمع، وتصف الحافز العام الذي يدفع المنظومة الحكومية أو نوايا المجموعة الحاكمة. [1] [2] [3] وعادة ما يكتب الشعار باللغة الرسمية ، لكنها قد تكتب كذلك بلغات أخرى. شعارات لدول من العالم [ عدل] شعارات لدول إسلامية [ عدل] شعارات لدول عربية [ عدل] ملاحظات [ عدل] مراجع [ عدل]

إعلام أميركي: بايدن يدمّر الولايات المتحدة ويختبئ وراء شعار &Quot;محاربة روسيا&Quot; | الميادين

25/04/2022 حذَّرت روسيا الولايات المتحدة من إرسال مزيد من الأسلحة لأوكرانيا، في وقت أعلنت فيه واشنطن عن مساعدات عسكرية إضافية لأوكرانيا. وقال أناتولي أنطونوف، سفير موسكو في واشنطن، للتلفزيون الرسمي الروسي: "شدّدنا على عدم قبول هذا الوضع الذي تُغرق فيه الولايات المتحدة أوكرانيا بالأسلحة وطالبنا بإنهاء ذلك". وأعلن أنطونوف أنَّ موسكو بعثت بمذكرة دبلوماسية إلى واشنطن تعبّر عن دواعي قلق روسيا، مشيرًا إلى أنَّ من شأن مثل هذه الإمدادات من الأسلحة من الولايات المتحدة أن تفاقم الوضع وتزيد المخاطر التي ينطوي عليها الصراع. إعلام أميركي: بايدن يدمّر الولايات المتحدة ويختبئ وراء شعار "محاربة روسيا" | الميادين. التحذير الروسي جاء في أعقاب تصريحات أدلى بها وزير الحرب الأميركي لويد أوستن، كشف فيها أنَّ الولايات المتحدة قررت تقديم مساعات عسكرية إضافية لأوكرانيا ودول أخرى في شرق ووسط أوروبا تزيد قيمتها عن 700 مليون دولار. وقال أوستن لدى عودته من زيارة إلى كييف مع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن: "يمكن لأوكرانيا أن تربح الحرب ضد روسيا إذا كانت لديها المعدات المناسبة". وأضاف: "الخطوة الأولى لربح (الحرب) هي الثقة بإمكانية الفوز.. هم يعتقدون أنه يمكنهم الفوز إذا كانت لديهم المعدات المناسبة".
وانتقد كارلسون "كيف استهدفت تلك الإجراءات دولةً ذاتَ سيادةٍ (روسيا)، وقامت بتدمير عملتها، ليعاني اليوم شعبها، ثم بدأت تلك الإدارة الاستيلاء على الممتلكات الخاصة لأشخاصٍ مرتبطين بهذه الدولة، من دون أوامرَ قضائيةٍ، متجاهلةً جميع الإجراءات القانونية"، مؤكِّداً أنّه "لم يسبق لأيّ حكومةٍ أميركيةٍ أن فعلت أي شيء من هذا القبيل". من جهةٍ ثانيةٍ، أشار الكاتب إلى الدور الكبير الذي تؤديه شركات التكنولوجيا الكبرى للتأثير في مزاج الجمهور الأميركي، مثل "فيسبوك" و"غوغل" و"تويتر". وفي هذا السياق، يقول كارلسون: "نحن الآن نفكّر في أوكرانيا، ويمكن أن يسمى هذا تغييراً آخرَ. الأمم المتحدة: مقتل 1151 مدنيا بأوكرانيا جراء الحرب الروسية | القدس العربي. تمتلك احتكارات التكنولوجيا الآن سيطرةً غيرَ مسبوقةٍ على مزاج الجمهور الأميركي، الأمر الذي يلغي بصورة فعّالة المادة 230 من قانون أخلاقيات الاتصالات لعام 1996، كما يلغي جميع الإصلاحات الصغيرة التي يناقشها الكونغرس حالياً". وأضاف أنّه، طوال العامين الماضيين، "قررت هذه الشركات من يجب أن يكره الأميركيون". وأكد كارلسون أنَّه "منذ بداية العملية العسكرية التي أطلقتها روسيا في أوكرانيا، شعرت الإدارة الأميركية بالارتياح"، بحيث إنَّ كلَّ ما يتعلق بـ"كوفيد-19"، والحدود الجنوبية، وعدة قضايا أخرى تهمُّ الشعب الأميركي، تم نسيانها على الفور، وربما إلى الأبد.