كيفية إرجاع الزوجة بعد الطلاق الأمر في هذا الأمر يتوقف على عدد تواريخ الطلاق ، فمن الممكن أن يكون العائد بعد الطلاق الأول أو الثاني أو الثالث ، ومما يجدر الإشارة إلى وجود شروط لهذه الإعادة. ، وهناك حكمة أيضا في العودة بعد الطلاق ، لذلك من خلال موقع مراسيل سنشرح لك في جميع الأحوال كيف يمكن إرجاع المرأة بعد الطلاق ، مع تحديد أنواع الطلاق. كيفية إرجاع المرأة بعد الطلاق وبحسب ما قاله معظم جمهور العلماء حول كيفية إرجاع الزوجة بعد الطلاق ، يمكن إرجاع الزوجة بعد الطلاق من زوجها في حالة الطلاق مرتين ؛ لأن الطلاق في هذه الحال لا رجوع فيه. أي في هذه الحالة يمكن إرجاع الزوجة إلى زوجها أثناء العدة ، ويكون هذا الإرجاع بدون عقد جديد أو مهر ، والجدير بالذكر أنه لا بد من الحفاظ على الزواج وعدم إعلان الطلاق. أسهل الأسباب. منعا لاختلاط الأنساب.. قانون ياباني يشبه "عدة الطلاق" في الإسلام. والتحذير في هذا الصدد نابع من تطبيق وصايا الله التي فرضها علينا في كتابه الجليل حيث قال الله تعالى:{ لطَّلَاقُ مَرَّتَانِ ۖ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئًا إِلَّا أَنْ يَخَافَا أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ ۖ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا فِيمَا افْتَدَتْ بِهِ ۗ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ فَلَا تَعْتَدُوهَا ۚ وَمَنْ يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ} البقرة ﴿٢٢٩﴾.
دعت وزارة الأسرة والمرأة والطفولة وكبار السن، اليوم الإثنين، الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصري إلى ممارسة صلاحيّاتها لضمان احترام المعايير الخاصّة بتصنيف الانتاجات الدراميّة وتحديد الفئات العمريّة المعنيّة بمشاهدتها والمواقيت المناسبة لبثّها، تحقيقا لمصلحة الطفل الفضلى، مذكّرة في هذا المجال بالدور المحوري للأسرة في حماية أبنائها، وذلك في تعليق لها على طرح مسلسل "براءة" على قناة الحوار التونسي لمسألة "الزواج العرفيّ" في تونس. وأكّدت الوزارة في بيان لها أنّ "الزواج العرفيّ" هو زواج على خلاف الصيغ القانونيّة وجريمة يعاقب عليها القانون بعقوبة سالبة للحريّة طبقا للفصل 18 من مجلة الأحوال الشخصيّة وللقانون عدد 3 لسنة 1957 المتعلّق بتنظيم الحالية المدنيّة، كما أشارت إلى أنّ الجريمة المذكورة لا ينطبق عليها الفصل 53 من القانون الجزائي والمتعلّق بظروف التخفيف. وعبّرت عن رفضها لكافة "أوجه التطبيع مع جميع أشكال العنف الممارس ضد المرأة"، داعية كلّ الفاعلين وفي مقدّمتهم مؤسسات الإعلام وأهل الفنّ والثقافة إلى المساعدة على تكريس الالتزام المجتمعيّ الشامل بتطبيق مقتضيات القانون 58 المتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة.