شد في منطقة الرحم لغتي

السياسي -وكالات واحدة من الآلام التي قد تعيق قدرة بعض السيدات على الحركة وينتج عنه أعراض مزعجة تتمركز في أسفل البطن والظهر هي الشد العضلي بمنطقة الرحم. وتتمثل تلك الأعراض المزعجة للشد العضلي بما يلي: – ألم أسفل الظهر والبطن. – آلام أثناء العلاقة الحميمة. – الإمساك. – صعوبات وألم خلال التبول. وترجع أسباب حدوث شد في منطقة الرحم الشعور بشد عضلي في منطقة قاع الحوض والرحم، إلى: 1 – الولادة الطبيعية، خاصة المقترنة بشق العجان. 2 – الإصابة في منطقة الحوض والرحم: سواء ناتج عن حادث أو ممارسة الرياضات العنيفة. 3 – السمنة المفرطة حيث يضغط الوزن الزائد على عضلات قاع الحوض والرحم. 4 – العمليات الجراحية. 5 – بعض الأمراض النسائية: مثل التهاب بطانة الرحم، وبطانة الرحم المهاجرة، والتهاب جدار المهبل. 6 – بعض الأمراض النفسية: ويعتبر التشنج المهبلي أحد الأمراض النفسية التي تسبب حدوث شد في منطقة الرحم والمهبل.

شد في منطقة الرحمن

الجراحة: بعض حالات الشد العضلي في قاع الحوض لا حل لها سوى الجراحة، مثل الحالة التي تنتج عن تدلى المستقيم، وهي حالة تسبب سقوط أنسجة المستقيم في الشرج. موسعات المهبل السيليكون: تساعد هذه الموسعات على علاج الشد العضلي الناتج عن التشنج المهبلي، ما يساعد على تمديد المنطقة بالتدريج، ما يخفف ألم الشد الذي يحدث خلال العلاقة الحميمة. البوتوكس: المادة التي تُستخدم لحقن عضلات الجسم الأخرى لأغراض تجميلية نفسها، لكن بالطبع تحتاج عضلات قاع الحوض إلى جرعات أكبر، لأن العضلات نفسها أكبر بكثير من العضلات التي تُحقَن في الوجه واليدين، ونتيجة حقن البوتوكس في عضلات قاع الحوض غالبًا ما تكون سريعة وتستمر فترة طويلة، ونحو أقل من 5% من المصابين يحتاجون إلى إعادة الحقن مرة أخرى. ختامًا، بعد تعرفك إلى أسباب حدوث شد في منطقة الرحم، وطرق علاجه، أنصحك عزيزتي بتجنب إجهاد عضلات قاع الحوض بالدفع الشديد خلال التبول والتبرز، وتجنبي كذلك حمل الأشياء الثقيلة ودفعها، ومارسي الرياضة بانتظام، واستشيري طبيبك فورًا إذا شعرتِ بألم شديد غير محتمل. تعرفي إلى مزيد من المعلومات عن كل ما يخص صحتك والعناية بها، عن طريق زيارة قسم أمراض النساء في "سوبرماما".

شد في منطقة الرحم هم

السمنة أو زيادة الوزن ، والتي تتسبب بإحداث ضغط أكبر على عضلات الحوض. الخضوع لعمليّة جراحيّة في منطقة الحوض ، وتسبّبها في إضعاف الدعم الخارجي للرحم. عوامل أخرى ، منها ما يأتي: [٣] التاريخ العائلي. رفع الأوزان الثّقيلة. العِرق القوقازي. التدخين. ضعف عضلات قاع الحوض الناجم عن الشيخوخة. الولادة المهبلية الطبيعية أو المُعقّدة. الحمل. أنواع نزول الرحم يمكن أن يُقسّم نزول الرحم بطريقتين مختلفتين إلى نزول الرّحم غير المكتمل؛ الذي يسقط فيه جزء من الرّحم نحو المهبل، إلاّ أنّه لا يظهر من فتحة المهبل، ونزول الرّحم الكامل؛ الذي يتسبّب في بروز جزء من الرّحم من فتحة المهبل، وبناءً على شدّة الحالة، فإنّ نزول الرّحم يُصنّف أيضًا إلى درجات مختلفة، كما يأتي: [٢] الدرجة الأولى ، وفيها يهبط الرحم نحو الجزء العلوي من المهبل. الدرجة الثانية ، وفيها يهبط الرحم نحو المهبل. الدرجة الثالثة ، وفيها يهبط عنق الرحم خارج المهبل. الدرجة الرابعة ، وفيها يهبط عنق الرحم والرحم خارج المهبل. علاج نزول الرحم يختلف نوع علاج نزول الرحم الذي يلجأ الطبيب لاستخدامه باختلاف شدّة سقوط الرحم، ومن الممكن علاج نزول الرّحم كما يأتي: [٤] اتباع تدابير الرعاية الذاتية: في حال عدم معاناة المرأة من أيّ أعراض، أو من أعراض قليلة جدًا، بسبب نزول الرحم فيمكن أن ينصح الطبيب باتباع تدابير الرعاية والراحة الذاتية، لمنع زيادة الحالة سوءًا، ومن هذه التدابير؛ خسارة الوزن الزائد، وعلاج حالات الإمساك، وممارسة تمارين تقوية قاع الحوض.

شد في منطقة الرحم الصف الثاني

السبب التوليدي الخطير الأكثر شيوعًا لألم الحوض هو عندما يتمزَّق الحمل المُنتَبذ، فقد ينخفض ضغط الدَّم بشكلٍ كبير ويمكن أن يتسرع القلب وقد لا يتجلَّط الدَّم بشكل طبيعي. قد يكون من الضروري إجراء عمليَّة جراحيَّة فوريَّة. وتُعدُّ اضطرابات السبيلين الهضمي والبولي، والتي هي الأَسبَاب الشائعة لآلام الحوض بشكل عام، من الأَسبَاب الشائعة خلال فترة الحمل. وتنطوي هذه الاضطرابات على: قد ينجم ألم الحوض خلال المراحل المتقدِّمة من الحمل عن الطَلق أو عن اضطرابٍ لا علاقة له بالحمل. تزيد الخصائص المختلفة (عوامل الخطر) من خطر بعض الاضطرابات النسائية التي تُسبِّبُ الألم الحوضي. تنطوي عوامل خطر الإسقاط على ما يلي: العمر فوق خمسٍ وثلاثين عامًا حدوث حالة إسقاط أو أكثر في حالات الحمل السابقة تنطوي عوامل خطر حدوث حمل خارج الرَّحم (منتبذ) على ما يلي: حدوث حمل سابق خارج الرَّحم (منتبذ) (أهم عوامل الخطر) جراحة سابقة في البطن، وخاصة جراحة لتعقيم المرأة (ربط البوق) تدخين السجائر العمر فوق 35 تعدُّد الشركاء الجنسيين إذا كانت المرأة الحامل تعاني من آلامٍ مفاجئة وشديدة في أسفل البطن أو الحوض، فيجب على الأطباء أن يحاولوا بسرعة تحديد ما إذا كانت الجراحة السريعة مطلوبة - كما هيَ الحال عندما يكون السبب هو الحمل خارج الرحم (منتبذ) أو التهاب الزائدة.

شد في منطقة الرحم لغتي

ويمكن أن تشتمل اختبارات أخرى على إجراء زرعٍ للدَّم أو البول أو مُفرَزات المهبل واختبارات البول (تحليل البول) للتَّحري عن حالات العدوى. إذا كان الألم مزعجًا باستمرار وبقي السبب مجهولًا، يقوم الأطباء بإجراء شقٍّ صغير ٍأسفل السرة مباشرة وإدخال أنبوب عرض (منظار البطن) لمشاهدة الرحم مباشرة وبالتالي التعرُّف على سبب الألم. ومن الضروري في حالاتٍ نادرة إجراء شقٍّ أكبر (يُسمَّى الإجراء فتح البطن) تجري معالجة اضطراباتٍ مُعيَّنة. إذا كان من الضروري استعمال مسكنات الألم، فإنَّ الأسيتامينوفين هو الأكثر أمانا للنساء الحوامل، ولكن إذا كان غيرَ فعال، فقد يكون من الضروري استعمال المُسكِّنات الأفيونية. يمكن نصحُ المرأة بما يلي: الحد من مقدار الحركة، مع الحفاظ على التحرك بشكل متكرر. تجنُّب رفع أو دفع الأشياء الثقيلة. الحفاظ على وضعيَّة جيدة. النوم مع وجود وسادة بين الركبتين. توفير الراحة قدر الإمكان مع دعم الظهر جيِّدًا. تطبيق الحرارة على المناطق المؤلمة. القيام بتمارين كيجل Kegel exercises (شدُّ وإرخاء العضلات في محيط المهبل والإحليل والمستقيم). استعمال حزام دعم الأمومة. من الممكن تجريب الوخز بالإبر. ينجم ألم الحوض خلال فترة الحمل المبكِّر عادةً عن التغيَّرات التي تحدث بشكلٍ طبيعيٍّ خلال فترة الحمل.

شد في منطقة الرحم في

يضغط الطبيب بلطفٍ على البطن لمعرفة ما إذا كان الضغط يُسبِّبُ أيَّ ألم. يستعمل الأطباء جهاز التصوير بتخطيط الصدى الدوبلري المحمول، حيث يُوضَع على بطن المرأة لفحص ضربات القلب عند الجنين. يُجرى اختبار الحمل باستخدام عينة من البول بشكلٍ دائمٍ تقريبًا. إذا كان اختبار الحمل إيجابيًا، فإنَّه يُجرى تصويرٌ بتخطيط الصدى للحوض للتأكد من أنَّ الحمل يتوضَّع في الرحم بشكلٍ طبيعي ― بدلًا من مكان آخر (حمل خارج الرحم أو منتبذ). ولإجراء هذا الاختبار، يُوضَع جهاز التصوير بتخطيط الصدى المحمول على البطن أو في داخل المهبل أو في كِلا الموضعين. إذا اشتبه الأطباء في حدوث حملٍ خارج الرحم، فإنَّ الاختبار يتضمن أيضًا اختبارًا للدَّم لقياس هرمون تنتجه المشيمة مبكرًا خلال فترة الحمل (مُوَجِّهَةُ الغُدَدِ التَّنَاسُلِيَّةِ المَشيمائِيَّةُ البَشَرِيَّة). وإذا كانت الأعراض (مثل الانخفاض الشديد في ضغط الدَّم أو تسرع ضربات القلب) تُشير إلى حدوث تمزُّق في الحمل خارج الرحم ، فإنَّ اختباراتٍ دمويَّة تُجرى لتحديد ما إذا كان دم المرأة يمكن أن يتجلَّط بشكلٍ طبيعي. وتُجرى اختباراتٌ أخرى بحسب الاضطرابات المُشتبه بها. التصوير بتخطيط الصدى الدوبلري، الذي يُظهِر اتجاه وسرعة جريان الدَّم، ويساعد الأطباء على تحديد المبيض الملتوي، والذي يمكنه أن يقطع إمدادات الدَّم إلى المبيض.

والحقيقة بأن الحمل الآن هو بعمر صغير, والتخطيط لا يكون مفيدا في هذه المرحلة, لكن مع كبر الحمل وبلوغه الشهر السادس إن شاء الله, يمكن عمل تخطيط للرحم، ومشاهدة أي تقلصات صادرة منه, أي يمكن تحديد مصدرها بدقة. كما يجب عمل تحليل للبول روتيني وزراعة لكشف أي التهاب كامن لا قدر الله, قد يزيد في التقلصات أو يثيرها. وفي حال زادت شدة الآلام، أو لاحظت زيادة في الإفرازات المهبلية بشكل مفاجئ, فيجب مراجعة الطبيبة ثانية, ويجب عمل فحص لعنق الرحم ثانية مهما كانت النتيجة السابقة. نسأل الله عز وجل أن يديم عليك ثوب الصحة والعافية دائما.. مواد ذات الصله تعليقات الزوار أضف تعليقك فلسطين كمال اللله يشفي كل مريض