إفرازات صفراء مع حكة وحرقان والتهابات - موقع الاستشارات - إسلام ويب

افرازات مهبلية صفراء مع حكة ما سببها وعلاجها ؟ ، تعد الإفرازات المهبلية هي شيء من الأشياء العادية والتي تحدث في حياة كل سيدة في مختلف مراحل عمرها المختلفة، حيث أن الرحم يقوم بها من أجل التخلص من الميكروبات والبكتيريا ويقوم بتنظيف نفسه بصورة تلقائية، وتدل الإفرازات على مدى صحة المهبل وقد تدل في نفس الوقت على وجود مشكلة في الرحم أو المهبل وذلك حسب لونها وحسب سمكها ورائحتها، ومن ضمن الإفرازات المهبلية الشائعة هي الإفرازات صفراء اللون مع الحكة وسوف نتعرف من خلال هذا المقال على موسوعة عن أسباب الإفرازات المهبلية وطرق علاجها. ما هي عملية التفريغ المهبلي ؟ هي عبارة عن عملية يقوم بها الرحم من أجل التخلص من البكتيريا والميكروبات في صورة مزيج من الإفرازات المهبلية مع سائل مخاطي لتسهيل مرورها، وتختلف كمية الإفرازات من سيدة لأخرى حسب الكثير من الأمور وحسب ما إذا كانت الهرمونات سليمة أم لا، وكذلك حسب ما إذا كانت السيدة تعاني من التهاب بكتيري أم لا، وتبدأ عملية التفريغ المهبلي عادة مع سن البلوغ ونزول الدورة الشهرية. افرازات مهبلية صفراء مع حكة ما سببها ؟ قد تشير الافرازات المهبلية الصفراء إلى وجود عدوى ما في المهبل أو الرحم وفي بعض الأوقات تكون طبيعية ولا تدل على أي شيء إذا كان لونها اصفر فاتح وعديم الرائحة، أو إذا كان لا يصاحبه أي من الأعراض الأخرى مثل الحكة أو الرائحة الكريهة، حيث أنه في هذه الحالة قد يكون علامة على إصابة السيدة بأحد الأمراض الجنسية مثل السيلان أو العدوى البكتيرية.

اعاني من حكة في المهبل مع وجود إفرازات صفراء ذات رائحة كريهة فما الحل ؟ - استشارتي

قد تبدأ الإفرازات شبه نقية، ومع الزمن قد يتغير لونها نحو اللون الأغمق، والذي يدل على التقيح الثانوي. لا توجد إفرازات خطيرة إلا من الأمراض المنتقلة عن طريق الجنس غير المشروع فاطمئني. كل التهاب له سبب، وقد يكون جرثومياً أو فطرياً أو خمائرياً، وهناك بعض الالتهابات الفيروسية التي تعطي إفرازات وغالباً ما تكون شفافة ابتداءً وتتلون إن تقيحت. اعاني من حكة في المهبل مع وجود إفرازات صفراء ذات رائحة كريهة فما الحل ؟ - استشارتي. يجب معرفة موضع الإفرازات، فلو كانت من مجرى البول فتحليل البول وأخذ مسحة من مكان الالتهاب هو الإجراء المخبري الاستقصائي المطلوب. ولو كانت الإفرازات مصدرها القناة التناسلية لوجب أخذ المسحة والمزرعة من الموضع المصاب، ولو كانت التغيرات كلها في الجلد المحيط بالفوهات دون إصابة الأغشية المخاطية فالمشكلة تكون جلدية والتحريات تكون مركزة على الجلد، وإن مزرعة من البول سليمة لا تعني أنه لا شيء في الجلد، وبالعكس فإن مزرعة جلدية سليمة لا تعني أن المسالك البولية والمجرى التناسلي خاليان من العدوى. إصابة المجرى التناسلي نادرة عند غير المتزوجات، ومن الضروري إجراء فحص دقيق لتمييز الموضع المصاب، ومن ثم إجراء التحريات التشخيصية المناسبة لذلك الموضع. إن التحسن على الكريمات يدل على أن المشكلة خارجية، ويؤكدها أن تحليل البول طبيعي.

إفرازات صفراء مع حكة وحرقان والتهابات - موقع الاستشارات - إسلام ويب

– فى حالة عدوى الفطريات: يتم العلاج عن طرق كريم أو لبوس مهبلى مضاد للفطريات. – فى حالة ضمور المهبل يتم تعاطى الاستروجين ككريم أو أقراص عن طريق الفم. الحفاظ على نظافتك الشخصية ضرورية للوقاية من التهابات المهبل ومنع حدوثها مرة آخرى بعد العلاج منها ويتم ذلك عن طريق: 1- شطف الصابون من الأماكن الخارجية بعد الاستحمام وتجفيف تلك المنطقة جيدا لمنع التهيج. 2- عدم استخدام الفوط الصحية المعطرة لما تسببه من تهيج والتهابات. 3- المسح من الامام للخلف بعد استخدام الحمام لمنع انتقال البكتريا للمهبل. 4- لا تستخدمى الدش المهبلى:لا يحتاج مهبلك سوا التنظيف باستخدام الماء الطبيبعى ، الدش المتكرر يسبب خلل التوازن الطبيعى للكائنات الموجودة بالمهبل ، الدش المهبلى لا يعالج عدوى المهبل. 5- استخدام لاتكس الواقى الذكرى: لمنع أنتشار العدوى عن طريق الاتصال الجنسى. 6- استخدام الملابس الداخلية القطنية. تمنياتنا بالشفاء العاجل

الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة Pearl حفظها الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد،،، فسنعتمد تشخيص الطبيبة بأن ما عندك هو فطريات، وبذلك تكون المسألة معقولة ولا خطر في ذلك ولا داعي للقلق ولا يؤثر على الزواج ولا على الإنجاب ولا داعي لإخبار الخطيب؛ لأنه مرض ينتهي بشكل كامل لو شخص بشكل صحيح وعولج العلاج الصحيح تحت إشراف طبيبة متخصصة، ولا داعي للخجل من الدكتورة لأن هذه مسألة صحية. والفطريات هي على أنواع كالجراثيم، وهناك مضادات حيوية تفيد بعضها ولا يفيد الآخر، وكمثال على ذلك الخمائر والمسماة (كانديدا) علاجها يختلف عن الفطريات الجلدية. إن الاحمرار والشعور بالاحتقان والنز الخفيف يرجح الإصابة بالخمائر، وقد تتم الإصابة بكلى النوعين، أي تبدأ أحدهما وتصاب بالثانية بشكل ثانوي. وننصح بمراجعة طبيبة الأمراض الجلدية أو طبيبة نساء وولادة وذلك لإجراء الفحص السريري وتحديد التشخيص ثم تأكيده والتثبت منه عن طريق إجراء المسحة أو الكشاطة أو الفحص المجهري المباشر مع المزرعة وبذلك يتم تحديد الالتهاب هل هو خمائري أو فطري أو جرثومي، ويكون بعدها العلاج نوعيا وأكثر تأثيراً وفائدة. وفي الحالات الخفيفة يمكن الاكتفاء بالعلاج الموضعي إما كريم أو غسول خارجي عند غير المتزوجات، أو تحاميل مهبلية عند المتزوجات ومن العلاجات الموضعية المضادة للفطريات الديرماتن وهو الكلوترمازول وكذلك كريم البيفاريل وكريم الدكتارين، وأما للخمائر فكريم مايكوستاتين، وكل هذه الكريمات يجب أن تدهن مرتين ولعدة أسابيع أو إلى أن يتم الشفاء التام وتجنب أسباب النكس أو عودة المرض.