أوضح رايموند هاك رئيس لجنة الانضباط بالاتحاد الإفريقي لكرة القدم "كاف"، مدى إمكانية إعادة مباراة مصر أمام السنغال في إياب المرحلة الأخيرة من تصفيات كأس العالم قطر 2022. اتحاد الكرة: لن نترك حقنا بعد أحداث مصر والسنغال.. اللاعبون انتظروا "السلم" نصف ساعة وقال هاك في تصريحات تلفزيونية لفضائية "المحور" عبر برنامج "الريمونتادا": "أحداث مباراة منتخبي مصر والسنغال سيتم مناقشتها من قبل لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي، المباراة تتبع فيفا لذلك الكاف ليس منوطا بهذا اللقاء". وأضاف: "ستتم إحالة الشكوى التي تقدم بها الاتحاد المصري للجنة الانضباط بالفيفا". وتابع: "الخطوات المتبعة في هذه الحالات تتمثل في ترتيب جلسة استماع للطرفين قبل صدور قرار بهذا الأمر، والاتحاد المصري لكرة القدم يحق له بالطبع الشكوى ضد ما حدث في مباراة السنغال". وأردف: "إعادة المباراة سيكون أمرًا مستبعدًا من جانب مسؤولي لجنة الانضباط بالفيفا من واقع خبرتي". وواصل: "طالما لم يحدث اقتحام جماهيري للملعب أو أمر بنفس المستوى سيكون من الصعب جدًا قبول الشكوى وإعادة المباراة". عاجل.. وائل جمعة يعلن رحيله عن جهاز منتخب مصر واختتم: "النقاط التي سيتم إصدار القرار على أساسها تتمثل في تقارير مراقبي المباراة والمنسق الأمني والعديد من مقاطع الفيديو من الملعب".
تاريخ النشر: 31 مارس 2022 9:14 GMT تاريخ التحديث: 31 مارس 2022 12:05 GMT منتخب السنغال سيشارك في كأس العالم للمرة الثالثة، إذ سبق أن شارك في مونديال 2002 و2018، في حين شارك المنتخب المصري في نسختي 1990 و2018. المصدر: فريق التحرير - إرم نيوز استبعد رايموند هاك، رئيس لجنة الانضباط في الاتحاد الأفريقي، إعادة مباراة مصر والسنغال في تصفيات أفريقيا المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2022. وتقدم الاتحاد المصري لكرة القدم بشكوى رسمية للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بعد الأحداث التي شابت مباراة مصر والسنغال في إياب المرحلة الفاصلة المؤهلة لكأس العالم، وقال مصدر داخل اتحاد الكرة المصري لشبكة "إرم نيوز" إن جمال علام رئيس الاتحاد أرفق ملفًا كاملًا يشمل صورا وفيديوهات للاعتداءات التي وقعت على المنتخب المصري والجماهير، خارج وداخل ملعب المباراة. اتحاد الكرة المصري يطالب الفيفا بتأهل منتخب بلاده إلى كأس العالم أو إعادة مباراة السنغال — Erem Sport – إرم سبورت (@EremSports) March 30, 2022 وقال رايموند هاك إن أحداث مباراة مصر والسنغال ستتم مناقشتها من لجنة الانضباط بالفيفا، وقال في تصريحات إن المباراة تقام تحت مظلة الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" وليس للاتحاد الأفريقي "كاف" علاقة بها.
وافق الاتحاد السعودي لكرة القدم، يوم الأربعاء، على قبول الاعتذار الذي تقدم به ماجد العريني، رئيس لجنة الانضباط والأخلاق، وذلك لأسباب خاصة. وقال اتحاد كرة القدم في بيان صحافي: سينهي العريني مهام عمله رسميا في الأول من أغسطس المقبل، وقدم ياسر المسحل، رئيس الاتحاد، باسمه ونيابة عن أعضاء المجلس، شكره وتقديره للعريني على ما قدم من عمل خلال الفترة الماضية. وأشار اتحاد كرة القدم في بيانه، إلى أنه سيعيد تشكيل اللجنة استنادا إلى الفقرة الرابعة من المادة الخامسة والثلاثين من النظام الأساسي، التي تنص على أنه من صلاحيات مجلس الإدارة تعيين رؤساء اللجان القضائية ونواب رؤسائها وأعضائها وإعادة تشكيلها، وفقا لمقتضيات المصلحة، على أن تتم المصادقة على إعادة التشكيل من أعضاء الجمعية العمومية وفقا للفقرة 11 من المادة الثالثة والعشرين.
رام الله - دنيا الوطن قال رئيس لجنة الانتخابات المركزية، حنا ناصر، اليوم الأحد، إن اللجنة أقرت نتائج 50 هيئة محلية أجريت فيها الانتخابات، فيما فازت 23 بالتزكية. وأضاف في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الأحد، في المركز الإعلامي داخل مقر اللجنة بالبيرة، بأن نسبة الاقتراع بلغت 53. 27% في المرحلة الثانية من الانتخابات المحلية. وقال ناصر: إن نسبة الاقتراع النهائية في المرحلة الثانية بلغت 53. 69% من أصحاب حق الاقتراع البالغ عددهم 715, 413، مبيناً أن هذه النسبة صدرت بعد انتهاء كافة المقترعين المتواجدين داخل المراكز من الإدلاء بأصواتهم. ولفت إلى أن عدد المقترعين الإجمالي وصل إلى 384 ألف، وأن نسبة الأوراق الصحيحة من هذه الأصوات بلغت 97%، ونسبة الأوراق البيضاء 1% والأوراق الباطلة 2%. وأضاف ناصر أن لجنة الانتخابات المركزية اجتمعت صباح اليوم، ونظرت في كافة الشكاوى والتقارير المقدمة من هيئات الرقابة، ورأت أن أياً من هذه الشكاوى لا تؤثر على نتائج الانتخابات، وعليه أقرت اللجنة النتائج الرسمية للانتخابات. وأشاد ناصر بمشاركة الرئيس محمود عباس في الانتخابات المحلية، التي تشكل رسالة مهمة للمشاركة في الانتخابات، مثمنا دور الحكومة واتخاذها قرارات من شأنها تسهيل عملية الانتخابات، كما شكر الأجهزة الأمنية التي قامت بجهد مميز وحافظت على الانضباط ولم تتدخل في عملية الانتخابات، ورئيس وأعضاء مجلس الوزراء، ووزارة التربية والتعليم، ووزارة الحكم المحلي، ووزارة الداخلية وجهاز الشرطة، وهيئة الشؤون المدنية والارتباط العسكري، وممثلي وسائل الإعلام والهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون، والأحزاب السياسية والقوائم الانتخابية، والمراقبين المحليين والدوليين، الذين ساهموا في إنجاح العملية الانتخابية.
وهو أيضا عضو في مجلس أمناء جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي، ورئيس اللجنة الفنية للجائزة. محاضر وعضو يعرف بخاري كمحاضر بالاتحاد العربي لمعاهد ومراكز إعداد القادة، وعضو سابق في مجلس إدارة الاتحاد السعودي للتربية والرياضة ورئيس اللجنة العلمية لذلك الاتحاد، ورئيس لجنة الرياضة للجميع قبل انفصالها كاتحاد مستقل. جعجعة وطحن يشتهر الدكتور عبد اللطيف بالسخط الدائم على الاتحاد السعودي لكرة القدم، خلف غطاء الدعوة إلى الشفافية كما جاء في تصريحات سابقة لـ "الرياضية"، قال خلالها: " "للأسف، فأعضاء مجلس الإدارة الحالية لا يستخدمون سوى 10 ٪ من الشفافية، وذلك يضر في الحقيقة بالعمل". وبلغ بخاري في انتقاده القول بأن معظم التغريدات المثيرة والخطيرة في عالم كرة القدم ينطبق عليها المثل "اسمع جعجعة ولا أرى طحناً". إشادات للقريني من منصة تويتر ذاتها، لم يكتف عبد اللطيف بخاري بنقل المقابلة المرئية الشهيرة لزميله السابق في الاتحاد السعودي لكرة القدم وعضو مجلس إدارة نادي النصر سلمان القرين، التي قال فيها القريني إن منظومة كرة القدم ضعيفة وهشة، وإن اتحاد القدم يعاني من التدخل، فيما رد بخاري عبر صفحته تحت رابط اللقاء في برنامج "الملعب" الذي يزيد عن الساعة: "لقاء الأخ العزيز الأستاذ سلمان القريني رفيق الهموم في السعودية الرياضية.
واستبعد السرحاني وجود أي خلاف أو أزمة بين اللجنة وبين أي ناد سعودي أو أي شخصية رياضية سعودية.. وقال: "العقوبات دائما لايرضى بها أحد وهذا طبيعة البشر حتى لو كان ذلك مجرما رقبته تحت السياف فإنه سيقول بأنه مظلوم.. فأرجو من الجميع تقبل العقوبات مثلما نتقبل الفوز والهزيمة.. ووجود العقوبات أمر ضروري حتى نسلك المسلك السليم". ووصف السرحاني تلقي المسئولين في لجنة الانضباط بعض الاتصالات كردود فعل من بعض الشخصيات في الأندية.. هذا طبيعي وقال دائما نتلقى اتصالات فجميعنا سوى في اتحاد كرة القدم أو الأندية في قارب واحد فهناك الكثير من الاتصالات نتلقاها سواء أنا أو زملائي في بعض اللجان ورئيس الاتحاد ونائبه دائما يوجهوننا بالتواصل مع مسئولي الأندية دون استثناء.