الكارما في الاسلام

الكارما في الاسلام يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "الكارما في الاسلام" أضف اقتباس من "الكارما في الاسلام" المؤلف: نايف الجهني الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "الكارما في الاسلام" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ

  1. تحميل كتاب الكارما فى الإسلام pdf نايف الجهني - كوكب الكتبPDF
  2. تحميل كتاب الكارما في الاسلام PDF
  3. الكارما في الاسلام - مكتبة نور

تحميل كتاب الكارما فى الإسلام Pdf نايف الجهني - كوكب الكتبPdf

من تفاءل بالخير وجده، ومن سعى للسعادة حصلها، ومن عاش التشاؤم قتله، أو قتل بالهم عمره فضاع سدى وحسرة، والمرء يختار لنفسه، فكل من التفاؤل والتشاؤم فن يحسنه نوع من الناس، ويجلبه إلى نفسه وحياته إن الأشخاص الذين جذبوا الثروة استخدموا السر سواء بقصد منهم أو بغير قصد: فهم يفكرون في الثراء والرخاء ولا يسمحون لأية فكرة مناقضة لهذا أن تضرب بجذورها في عقولهم. إنهم لا يعرفون أي شيء سواء الثراء، ولهذا فإن أفكارهم المهيمنة حول الثروة هي ما تجلب لهم الثروة. الكارما في الاسلام - مكتبة نور. وتشبّه كاتبة «السر» الأفكار البشرية بترددات التلفزيون. فعندما تضع تردداً معيناً تظهر لك قنوات معينة أي أن الافكار الايجابية تجذب الترددات الايجابية والافكار السلبية تجذب الترددات السلبية، ففي التلفاز تجد أن هنالك أكثر من قناة تشترك في نفس التردد، كذلك في قانون الجذب تشترك عدد من الأشياء في نفس التردد، ففكرة إيجابية واحدة تجذب أكثر من شيء إيجابي كانوا في نفس تردد فكرتك وكذلك الأفكار السلبية. بربكم لماذا هذا الانجذاب الأعمى وراء مفهوم «الكارما» الهندي ومفهوم «السر» لروندا بايرن، بينما لدينا في ثقافتنا الإسلامية وحتى الشعبية البسيطة ما يشبه قانون «الكارما» وقانون «السر» بحذافيرهما.

تحميل كتاب الكارما في الاسلام Pdf

وسلامتكم.

الكارما في الاسلام - مكتبة نور

الأقسام المؤلفين تهادوا انشر معنا دخول تسجيل تواصل مع خدمة العملاء نايف الجهني أبلغني عند توفره للشراء

كما يعتقدون أن العقل يفصل حياته السابقة عن حياته الحالية، حيث يستطيع العقل حجب ذكريات حياته السابقة بكل ما فيها من سعادة وحزن، وتختلف فكرة التناسخ بصورة كلية من ديانة إلى أخرى، حيث أن كل ديانة لها معتقداتها الخاصة فيما يخص فكرة التناسخ، والمذاهب أو الديانات التي تؤمن بهذه النظرية هي: الهندوسية، الجاينية، السيخية، البوذية، الطاوية، الفلسفة اليونانية، اليهودية ، الدرزية، والمايا والانكا ( وهم السكان الأمريكيين الأصليين). أهم قوانين الكارما تؤمن الكارما بمبدأ الثمرة التي إذا ما نضجت تسقط على صاحبها، فإذا زرع الإنسان الورد لابد أنه سيحصد الورد، وإذا زرع الإنسان المر، لابد أن سيحصد المر، ولا ترتبط عندهم فكرة الحصاد بوقت معين، ولكنهم يؤمنون بأن الحصاد سيأتي بلا أدنى شك، فالكارما هي فكرة الثواب والعقاب المرتبطة بالإنسان بلا انفصال، والكارما تؤمن بأن الحصاد لابد وأن يكون في الحياة الدنيا، ولها بعض القوانين وهي: 1- القانون العظيم: وهو المبدأ القائم على أن ما تزرعه سوف تحصده، ويعرف هذا القانون بقانون السبب والنتيجة. 2- قانون الخلق: وهو أن الحياة لا تحدث تلقائيا بمفردها، ولكنها تتطلب المشاركة، حيث أننا متضامنين مع الكون من الداخل والخارج، لذا كن نفسك وافعل ما تؤمن به.

يا ابن آدم افعل ما شئت، كما تدين تدان. ويقول الله تعالى: (إنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) ويضيف سبحانه: (فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًاً يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّاً يَرَهُ). أليست هذه المقولة القرآنية تلخيصاً حرفياً لمفهوم «الكارما» الذي بات يستخدمه كثيرون في عالمنا العربي كما لو أنه قانون جديد، بينما هو من صلب العقيدة الإسلامية؟ أليس هناك حتى في الثقافة الشعبية قول مأثور: «وعلى نياتكم تُرزقون»؟ أليست هناك مقولات عديدة وردت في الأثر وكلها تلخص فحوى «الكارما»؟ (رِزْقُ‏ الرَّجُلِ عَلَى قَدْرِ نِيَّتِهِ‏) (وَمَنْ حَسُنَتْ نِيَّتُهُ‏ زِيدَ فِي رِزْقِهِ) (مَنْ حَسُنَتْ نِيَّتُهُ‏ زَادَ اللَّهُ فِي رِزْقِهِ). باختصار: الجزاء من جنس العمل. الكارما في الإسلامي. أليس الثواب والعقاب أساس الأديان بشكل عام؟ أما كتاب «السر» الذي ظن البعض أنه فتح عظيم في العلوم الإنسانية والنفسية، فملخصه في الثقافة العربية والإسلامية في عبارة واحدة شهيرة جداً: «تفاءلوا بالخير تجدوه» وهي حقيقة واقعة، ووصفة مجربة.. «من تفاءل بالخير وجده، ومن سعى للسعادة حصلها، ومن عاش التشاؤم قتله، أو قتل بالهم عمره فضاع سدى وحسرة، والمرء يختار لنفسه، فكل من التفاؤل والتشاؤم فن يحسنه نوع من الناس، ويجلبه إلى نفسه وحياته، وينقله إلى من حوله».