شعار تيك توك مفرغ

تعتزم عدد من الولايات الأمريكية التحقيق في التأثير السلبي لتطبيق مقاطع الفيديو الشهير "تيك توك"، على الأطفال وتعريضهم للخطر. يواجه تطبيق "تيك توك"، المتهم بالإضرار بصحة الأطفال النفسية، تحقيقا حول خوارزمياته وأساليبه التسويقية لدى الشباب، أطلقته ولايات أمريكية عدة تكافح لمواجهة التحديات المجتمعية المتأتية من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي. وأعلنت ثماني ولايات، من بينها كاليفورنيا وفلوريدا، أمس الأربعاء، إطلاق تحقيق حول التطبيق الشهير المعروف ببث مقاطع فيديو قصيرة موسيقية أو ساخرة، تختارها خوارزمياته بدقة بناء على أذواق المستخدمين. واتهمت الولايات الأمريكية التطبيق التابع لمجموعة "بايت دانس" الصينية، بتشجيع الأطفال على تمضية مزيد من الوقت في استخدام "تيك توك" المتاح في الولايات المتحدة للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 13 عاما طالما أنهم يستخدمون نسخة معدلة مناسبة لهم. كيف ترسم شعار تيك توك - YouTube. وقال المدعي العام في كاليفورنيا، روب بونتا، في بيان: "أطفالنا يكبرون في عصر وسائل التواصل الاجتماعي، ويشعر كثير منهم بالحاجة إلى اعتماد مقاطع الفيديو المعدلة التي يرونها على شاشاتهم كمقياس". وأضاف: "نعلم أن الأمر ينطوي على آثار مدمرة لصحة الأطفال العقلية وسلامتهم، لكننا نجهل ما تعرفه الشركات بدورها ومنذ متى".

كيف ترسم شعار تيك توك - Youtube

تم نشره الأحد 13 آذار / مارس 2022 08:38 مساءً المدينة نيوز -: أتاح تطبيق التواصل الاجتماعي تيك توك للمبدعين تحميل مؤلفاتهم الموسيقية مباشرة إلى تطبيق "تيك توك"3 بالإضافة إلى وجود هذه المؤلفات على المنصات العالمية الأشهر مثل آبل ميوزيك وسبوتفاي وباندورا. من خلال إطلاقه خدمة جديدة لتوزيع وتسويق المواد الموسيقية باسم "ساوند أون". ويقدم تيك توك خدمة توزيع هذه المواد مجاناً للمبدعين خلال العام الأول من نشر الأغنية، حيث يحصل المبدع على 100% من عائدات مؤلفاته في السنة الأولى، وفي السنة الثانية يحصل تطبيق تيك توك على 10% من هذه العائدات. شعار تيك توك png. في الوقت نفسه يحتفظ الموسيقيون بكامل حقوقهم المالية الناتجة عن بث مؤلفاتهم على المنصات الأخرى التي تديرها شركة بايت دانس الصينية المالكة لتطبيق تيك توك بما في ذلك خدمة بث الموسيقى مباشرة ريسو وتطبيق تحرير تسجيلات الفيديو كاب كت. وتستهدف منصة ساوند أون بشكل أساسي توفير أدوات ترويج وانتشار للموسيقيين، وإتاحة الوصول إلى خدمة توثيق تيك توك للفنانين، وإضافة الأغاني إلى قسم الأغاني على نافذة التطبيق، والوصول إلى مبدعي المحتوى الرئيسيين على تطبيق تيك توك. كما يمكن للموسيقيين الاستفادة من خدمة ساوند أون بلس وهي خدمة حصرية تستهدف الجمع بين المؤلفين والملحنين.

خدمة جديدة للمبدعين يطلقها “تيك توك” - المدينة نيوز

تصرف شبيه بـ"ميتا" وقالت ولايات كاليفورنيا وفلوريدا وكنتاكي وماساتشوستس ونبراسكا ونيوجيرسي وتينيسي وفيرمونت، في بيان مشترك، إنها تعتزم دراسة التقنيات المستخدمة من "تيك توك" لتشجيع الشباب على تمضية وقت أطول على التطبيق، والتفاعل مع المحتوى وصنّاعه. وأكد المدعي العام، لفيرمونت توماس دونوفان، أن الأمر يتعلق بـ"حماية الأطفال ودعم الأهل". وأوقف "إنستغرام" في أيلول / سبتمبر تطوير نسخته المخصصة للأطفال دون سن الـ13، ولكن ردود أفعال واتهامات أطلقها مسؤولون ومدعون عامون لم تؤثر بشكل كبير على الشركات المعنية. ورغم أن السلطات الأمريكية كانت أكثر حزما وتشددا خلال السنوات الأخيرة مع المنصات الرئيسية التي أصبحت تتمتع بقوتين اقتصادية وسياسية كبيرتين، إلا أنها تفتقر لحلول ملموسة وسريعة، في ظل التأخير بالدعاوى المرفوعة أو الضغوط المفروضة لإصدار قوانين جديدة. وقالت المحللة، كارولينا ميلانيسي، من شركة "كرييتف ستراتيجيز"، "لا أعتقد أن لـ"تيك توك" أسبابا كثيرة تدفعه للقلق". شعار تيك توك مفرغ. وأضافت: "من المتوقع أن يتصرفوا بشكل مشابه لـ"ميتا"، أي أن يفصلوا خصائصهم المتعلقة بالأمان"، لكن "هذا الأمر لن يؤثر على استخداماته". وتابعت "أن "إنستغرام" أوضح أنه لا ينشئ المحتوى، بل ينشر ما يحمله الشباب عبر الإنترنت ويشاهدونه".

في عام 2014 أغرقت روسيا الإنترنت بحسابات مزيفة تروّج لمعلومات مضللة تتعلق باستيلائها على شبه جزيرة القرم. وبعد ثماني سنوات، يقول الخبراء إن موسكو تبذل جهوداً أكثر تعقيداً للدعاية لنفسها ونشر المعلومات المزيفة في أثناء غزوها لأوكرانيا، وذلك عبر أداة دعاية جديدة هي تطبيق «تيك توك». وحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فإن روسيا تحاول قدر الإمكان إثارة المشاعر المعادية لأوكرانيا عبر وسائل الإعلام الخاصة بها وشبكات التواصل الاجتماعي. ولكن هذه الوسائل غالباً ما تصل إلى المواطنين الروس فقط، الأمر الذي دفع موسكو للسعي لإيجاد طرق لاستهداف الجمهور الغربي. ومن بين هذه الطرق، مقاطع فيديو «تيك توك»، التي قال الخبراء إنها تخدم سراً القومية الروسية باستخدام الفكاهة. وأظهر أحد هذه المقاطع كلباً، قيل إنه يمثل الولايات المتحدة، يتعرض للضرب من قطة، قيل إنها تمثل روسيا. وتمت مشاهدة الفيديو أكثر من 775 ألف مرة في أسبوعين. خدمة جديدة للمبدعين يطلقها “تيك توك” - المدينة نيوز. وأشار الخبراء إلى أن هذا التضليل المدبر للرأي العام هو سلاح جديد لروسيا يقاتل جنباً إلى جنب مع قواتها وأسلحتها الفعلية. ومن أشهر الحسابات التي تقوم بنشر الفيديوهات المؤيدة لروسيا على «تيك توك»، حساب يسمى Funrussianprezident، يضم 310 آلاف متابع.