يبدأ تاريخ الإسلام في فرنسا بعد فتح الأندلس بالمسلمين لما دخل قوات المسلمين الى فرنسا الجنوبيةٍ، لكن رجعوا بعد معركة بواتيه (Battle of Tours) في 732. وفي القرن التاسع فتح المسلمون مختلف مناطق فرنسا الجنوبية. وفي سنة 1543م، استخدم قوات العثمانيون مدينة تولون في فرنسا قاعدة بحرية، تحت العميد باربروسا. كثرت هجرة المسلمين بعد الحرب العلمي الثاني، لأن العمال الفرنسيون ليسوا متوفرين لأعمال إعادة البناء، ووصل العمال أولا من الجزائر ومن المستعمرات أخرى في أفريقيا شمالية. وللإسلام تاريخ قديم في فرنسا منذ بناء المسجد الكبير في باريس في 1922م. وفي سنة 1974م، أقرّت الحكومة الفرنسية بقانون هؤلاء العمال وسمحت المواطنة لهم، فحصل كثير من العمال المسلمين على مواطنتهم الفرنسية. المعاهد الإسلامية: يوجد في فرنسا أكثر من 1535 مسجد، ومائة منها بنيت مسجدا، كما سيتم حوالي ثلاثين أخرى قريبا ، لكن هذا العدد قليل جدا بالنسبة الى عدد المسلمين، لأن هناك 40000 كنائس كاثوليكية بينما الكاثوليكيون لا يجاوز عددهم أكثر من خمس عشرة مرة أكبر من المسلمين وهناك 1700 كنائس بروتستانتية لخمسمائة ألف من البروتستانتيين. المدارس الحكومية في فرنسا علمانية، لكن هناك مدرسة إسلامية في لارييونيان، جزيرة فرنسية في شرق مدجاسكر.
حسب كل الإحصائيات السابقة تُعطي النتائج عدداً يتراوح بين الخمسة إلى ستة ملايين مسلم يعيشون في فرنسا، ولكن العدد الحقيقي أكبر من ذلك، لأن بعض المسلمين في فرنسا ليسوا مسجّلين بشكل رسمي في المؤسسات الحكومية. حسب وزارة الداخلية الفرنسية نجد أنّ تعداد المسلمين في فرنسا يصل إلى 4. 5 مليون نسمة. أسباب الهجرة إلى فرنسا تعدَّدت أسباب الهجرة من الدول الإسلامية وغيرها إلى فرنسا، وسنذكر أهمّ هذه الأسباب وهي: [٣] الحملات الاستعمارية الفرنسية في دول المغرب العربي وشمال أفريقيا أدّى إلى ارتفاع البطالة والفقر في هذه الدول؛ حيث إنّه في بدايات القرن العشرين بدأت الحكومة الفرنسية باستقطاب العديد من العمالة الوافدة من مستعمراتها؛ كالجزائر، والمغرب، وتونس، من أجل اللحاق بالثورة الصناعية. في الحرب العالميّة الأولى استقطبت فرنسا عدداً من الجزائريين والمغاربة للمشاركة في الحرب، وبعد الانتهاء من الحرب استقرَّ هؤلاء الوافدين كسكانٍ فرنسيين. بعد انتهاء الحرب، عَمدت فرنسا إلى استقطاب المزيد من المسلمين القاطنين في مستعمراتها من أجل إعادة إعمار فرنسا التي تدمَّرت بسبب الحرب. المراجع ↑ CONRAD HACKETT, "5 facts about the Muslim population in Europe" ،, Retrieved 15-09-2018.
أبناؤها واهلها كامثل مايفعل أبناء البشر من بني ادم مااغرب في أيامنا تلك. و ومااغرب من ألاعيب البشر من همزات ونظرات. وغمزات. وحقدهم الدفين بقلوبهم المنتفخ بين اجسادهم. فإذا خرجت. أنفاسهم من بين ضلوعهم تحرق الأخضر واليابس والعجيب انك تري بأعينهم وتقرء الرسائل علي وجوههم. حين تراهم جالسين في مجالس أم في مناسبات. حين تضع يدك بيدهم تشعر بنار تحترق بداخلهم وحين تنظر بوجوههم تدرك خطورتهم ولاكن يظن الأخر أنه ليس بمقرؤ او معلوم للآخر والأغرب. يظنون كل الظنون بانهم غير مقرؤين ويتمادون في الاعيبهم وحيلهم التي لاتنطوي تحت لواء القيم والمبادئ والأخلاق والعادات والتقاليد التي يتربي عليها الرجل الحر الشريف فما أسرع في زماننا هذا داء الغدر والخسه والنداله والخيانه والانانيه وسطوالمصلحه الشخصيه علي المصلحه العامه واعلاء الكذب. والباطل علي الصدق و الحق. المهم عندهم مصلحتهم فقط ومابعدهم الطوفان. فما أسهل البشر من أن يغدرو ويتلونوا بجميع الألوان لانه سرنا بزمان فيه يصدق الكاذب ويكذب الصادق وصار من كان يسرج ركاب الخيل والدواب. حين كان زمن الرجال. الرقص مع الافاعي الموسم الثاني. صار اليوم يتقدم مقاعد الرجال واليوم صارللعويل مقال ومقيال وصارت الكلمه للعجيان وحريم الغربان فماذا تنتظر فمااسرع وابدع من غدر الإنسان ولسنا كماكان بعض الكائنات فهل تظن نحن نستحق الرقص معاالافاعي ام نخشها ام نخشي الغدر من بني الإنسان ؟؟؟؟؟؟؟ (بقلم وجيه الطوريني) التعليقات اكتب تعليقًا… رئيس حي ثاني المحلة يتفقد حملة التطعيم متابعة رشدي ابو طالب قام السيد الاستاذ محمد متولي ابو سليم رئيس حي ثاني المحلة اليوم الثلاثاء الموافق 18/2/2020 بجولة تفقدية تفقد سيادته الحمله القوميه للتطعيم ضدمرض شلل الأطفال *نحو مصر خاليه من مرض شلل الأطفال* بمكاتب صحة ثان.
كنت من اكثر المتحمسين للكاظمي ، وبنيت اهرامأ من " الاحلام "! على مجيئه وقلت كما قال غيري من اصحاب النوايا الحسنة " ها ربما اتى الفرج ولو متأخراً" لكني وجدت نفسي ومع الآخرين كالجالسين على سطح سفينة نبحث عن طريق للنجاة ( مع الاعتذار للراحل القباني على تحوير من طرازالنوايا الحسنة)!
نصف البيت لعبد الله بن الزِّبَعْرَى(ت15هجرية)، فـالعرب إذا سمعت «حديثاً لا أصل له قالوا حديث خرافة»(الزَّمخشري، ربيع الأبرار). نقلا عن " الاتحاد " تنويه: جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط.