مشروع الاسكان جدة بلاك بورد

- يستهدف المشروع تنمية صناعة المحتوى المحلي - تعزيز فرصه بالمملكة في شتى القطاعات الثقافية والإبداعية أطلق مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء)، مشروع "جسور الشعر"، ضمن البرنامج الوطني "مبادرة إثراء المحتوى"، الذي يهدف إلى تنمية صناعة المحتوى المحلي وتعزيز فرصه بالمملكة في شتى القطاعات الثقافية والإبداعية. وأوضح مدير المشروع أحمد الملا أن "جسور الشعر" جاءت باكورة المشاريع عبر ترجمة الشعر السعودي المعاصر إلى اللغة الفرنسية، والاتفاق مع دار "ليبريس دي ريال" الفرنسية ضمن سلسلتها المتخصصة في الشعر الحديث "أل دانتي"، على طباعة 4 مجموعات شعرية، إلى جانب انطولوجيا لـ 43 شاعرًا وشاعرة، منوهًا أن المشروع يضم أربعة أهداف وهي: العبور إلى مكتبات العالم بهدف أن يصبح للشاعر السعودي حضورًا فاعلًا وقويًا في مكتبات الدول الناطقة باللغة الفرنسية؛ لردم الفجوة الواقعة بين الثقافة العربية وثقافة المتحدثين باللغة الفرنسية. وأكد أن "جسور الشعر" سيكون ضمن سلسلة "أل دانتي" التي أنشئت عام 1994م ويشرف عليها الناقد والمؤسس للسلسة لوران كووي، وهي سلسلة تهدف إلى نشر أعمال شعرية وتبحث عن الحداثة واكتشاف أنماط جديدة في الكتابة الشعرية غير المألوفة بالنسبة للقارئ الفرنسي.

  1. مشروع الاسكان جدة تغلق
  2. مشروع الاسكان جدة المتطورة لتعليم القيادة

مشروع الاسكان جدة تغلق

بدوره أبرز رئيس مجلس الأعمال السعودي المغربي -الجانب المغربي- مجهودات المجلس في تعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية واستشراف آفاق جديدة وواعدة للتعاون الاقتصادي، وتطوير عمليات التبادل التجاري بين البلدين، وبحث الفرص الاستثمارية في مختلف المجالات. وأضاف أن المجلس يهدف لتفعيل التعاون المثمر مع أصحاب القرار من الجهات الحكومية، والقطاع الخاص في البلدين، وتحقيق معدلات مميزة للتبادل التجاري، بما يحقق النمو المضطرد في مختلف المجالات التجارية، ويعظم الفائدة من الثروات الاقتصادية للسعودية والمغرب، وتعميق واستدامة العلاقات، وتوسيع آفاق التعاون الاقتصادي بينهما، مع السعي لتوفير مناخ استثماري جاذب من خلال استهداف واستكشاف الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة لقطاعي الأعمال في البلدين الشقيقين. تلى ذلك عرض مرئي لجمعية المصدرين المغاربة قدمته المعافيري الزهراء؛ ثم جرى توقيع مذكرة تفاهم بين اتحاد الغرف السعودية والجمعية المغربية للمصدرين، وذلك في إطار تعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية واستشراف آفاق جديدة وواعدة للتعاون الاقتصادي، وتطوير عمليات التبادل التجاري بين البلدين، وبحث الفرص الاستثمارية في مختلف المجالات.

مشروع الاسكان جدة المتطورة لتعليم القيادة

مشاهدة الموضوع التالي من صحافة نت السعودية.. «غرفة جدة» تطلق فعاليات ملتقى الأعمال «السعودي المغربي» والان إلى التفاصيل: - ترسيخ مكانة العلاقات السعودية المغربية- دعم التبادل التجاري واستشراف الفرص الاستثمارية بين البلديننظمت غرف غرفة جدة تطلق فعاليات ملتقى الأعمال السعودي السعودية كانت هذه تفاصيل «غرفة جدة» تطلق فعاليات ملتقى الأعمال «السعودي المغربي» نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة اليوم وقد قام فريق التحرير في صحافة نت السعودية بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. مشروع الاسكان جدة تشارك في ملتقى. - الاكثر زيارة

بدمج «الشؤون البلدية والقروية» و«الإسكان» في وزارة واحدة؛ استبشرنا خيراً للاهتمام بالأحياء السكنية، وإيجاد الأكثر من الأحياء النموذجية، ذلك قد يستغرق زمناً طويلاً، وأتمنى الاستفادة من تجارب بعض الدول العربية والقريبة منا في خلق مدن وأحياء نموذجية؛ مثل: «العاصمة الإدارية» و«مدينتي» و«الرحاب» في القاهرة التي تتوفر فيها بيئة جاذبة ومحفزة. وزير الإسكان يتفقد أعمال تشطيبات أبراج المنطقة الشاطئية بمدينة العلمين الجديدة. نحن بحاجة إلى تطبيق «جودة الحياة» في أحيائنا التي تفتقر لطرق ممهدة محفوفة بالأشجار، وإلى «ممشى» يساعد الأهالي على ممارسة رياضة المشي، وإلى حدائق وملاعب تستقطب الشباب والفتيات وكبار السن لقضاء أوقات فراغهم وتفريغ طاقاتهم بما يعود عليهم بالنفع.. نتمنى أن نرى قريباً خططا عملية لتطوير الأحياء بما يتناسب مع «رؤية 2030». ••• بعد إزالة الأحياء العشوائية جنوب جدة ضمن مشروع تطويرها؛ أصبحت تلك المناطق خارج إطار مراقبة أمانة محافظة جدة مؤقتاً، فلا تحتاج لخدمات الأمانة لخلوها من السكان حالياً. لذا؛ أتمنى من الأمانة توجيه طاقاتها وإمكاناتها الفنية والبشرية إلى الأحياء المأهولة بالسكان، فهي بحاجة إلى المزيد من الاهتمام والتطوير، وأتطلع إلى استقصاء آراء المواطنين والمقيمين للتعرف على احتياجاتهم وتلبية رغباتهم، وحبذا لو عُقدت لقاءات دورية بين المسؤولين في الأمانة والبلديات الفرعية لمعرفة آراء الأهالي والسكان، ولتعريفهم بالخطط التي تعتزم الأمانة تنفيذها، بهدف تحقيق أكبر قدر من الشفافية، فكثير من الأهالي لا يعرف متى ستتم إنارة شوارعهم وسفلتتها، ومتى سيتم تأهيل الأراضي المخصصة للخدمات والحدائق.