7- قصة غار حراء. - Youtube

قصة غار حراء للأطفال وفي نهاية هذا المقال نقترح عليكم قراءة، قصة النبي محمد مع جاره اليهودي ومدى صحة روايتها في السنة غار حراء قصة النبي محمد قصة سيدنا محمد

  1. قصة غار حراء الحقيقية
  2. قصه النبي محمد في غار حراء
  3. قصه الرسول محمد في غار حراء

قصة غار حراء الحقيقية

سبب الخلوة: كان الرسول صّل الله عليه وسلم يبغض الأصنام التي يعبدها قومه ، ويُدرك أنها ليست الطريقة السليمة للوصول إلى الله عزوجل ، وقد ظهر هذا البغض للأصنام في قصة حياة الرسول الكريم قبل أن يبشر بالنبوة ، ويشهد لهذا موقفه مع زيد بن حارثة رضي الله عنه ، وكان هذا قبل البعثة ، فعن زيد بن حارثة رضي الله عنه قال: "وَكَانَ صَنَمَانِ مِنْ نُحَاسٍ يُقَالُ لَهُمَا: إِسَافُ وَنَائِلَةُ. ماذا نتعلم من قصة نشأة النبي محمد - موقع محتويات. فَطَافَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم -أي بالكعبة- وَطُفْتُ مَعَهُ ، فَلَمَّا مَرَرْتُ مَسَحْتُ بِهِ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم: "لاَ تَمَسَّهُ". وَطُفْنَا فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: لأَمَسَّنَّهُ أَنْظُرُ مَا يَقُولُ. فَمَسَحْتُهُ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلّ الله عليه وسلم: "لاَ تَمَسَّهُ أَلَمْ تُنْهَ؟" قَالَ: فَوَالَّذِي أَكْرَمَهُ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ مَا اسْتَلَمَ صَنَمًا حَتَّى أَكْرَمَهُ بِالَّذِي أَكْرَمَهُ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فكان صّل الله عليه وسلم يذهب إلى الغار ليتفكَّر في خالق هذا الكون ، ويتعبد له دون أن يعلم به أو يراه، فقد فطر قلبه على الإيمان والبعد عن المعاصي والمكفرات ، لكنه لم يكن يدري كيف يعبد الله ، ولا على أي شريعة ، ويتضح هذا من قوله عزوجل{وَوَجَدَكَ ضَالاًّ فَهَدَى} [الضحى: 7].

قصه النبي محمد في غار حراء

فقال: أَوَ مُخرجي هم؟، قال نعم، لم يأت رجل قَط بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك أنصرك نصرًا مؤزرًا، ثم لم ينشب (يلبث) ورقة أن توفي، وفتر الوحي) رواه البخاري.

قصه الرسول محمد في غار حراء

ثم كرّر ذلك عليه فقال: "اقرأ"، فأجاب -صلى الله عليه وسلم- بالإجابة ذاتها فضمّهُ جبريل إليه مرة أخرى، فكرّر سؤاله فقال: "اقرأ"، فأجابه الرسول الكريم للمرة الثالثة ما أنا بقارئ، فضمَّهُ ضمَّةً أخيرة، ثمّ قال جبريل -عليه السلام-: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ* الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ* عَلَّمَ الإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ)، وبهذا يتضح لنا متى نزل الوحي على الرسول وكم كان عمره آنذاك صلوات ربي وسلامه عليه. رجوع النبي إلى بيته خائفا بعد الذي حصل مع الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الغار، دبّ في قلبه الخوف وأصبح يرتجف برداً من شدّة ما لاقاه في الغار، فأسرع إلى زوجته خديجة -رضي الله عنها- فدخل وقد ظهر على ملامحه الخوف الشديد، والارتجاف وكأنما واجههُ خطبٌ ما، فقال لها: (زمّلوني، زمّلوني)، أي غطّوني، فلمّا غطَّته -رضي الله عنها- وهدأ خوفه -صلى الله عليه وسلم- وسَكَن، روى ما حصل معه لزوجته خديجة، فطمأَنتهُ وهدّأَت من روعِهِ وأخذت تُعدّدُ خِصالَهُ وتقول له أنّ من يُغيث الملهوف، ويساعد الفقير، ويصِلُ الرّحم لن يخذله الله أبداً.

-امر الله عز وجل العنكبوت ان تبني بيتا لها على باب الغار فيظن كل من يراه بانه ليس هناك احد بالداخل ، وبالفعل انصرف الكفار عن الغار بعد ان يأسوا في العثور على محمد و صاحبه ابي بكر الصديق ، فقد اغشى الله بصرهم و عقولهم عن رؤية نبيه عليه السلام ، وبذلك نجا النبي محمد و صاحبه ابي بكر وخرجا من الغار متجهين الى المدينة المنورة. -اتجه كلا من النبي الكريم محمد ومعه صاحبه ابي بكر الصديق رضي الله عنه ورجل آخر كان يخدم سيدنا ابي بكر الى الرجل الرابع الذي سوف يدلهم على الطريق الى المدينة المنورة ، بعد فشل الكفار في العثور على محمد و صاحبه اعلنوا عن جائزة قدرها 100 ناقة لمن يعثر عليهما ، وانطلق الكثير من الكفار في جميع الانحاء يبحثون عن النبي الكريم و صاحبه ولكن الله حمى نبيه من الكفار حتى تمكن عليه الصلاة و السلام من الوصول الى المدينة المنورة بسلام لتبدأ رحلة الدعوة الى دين الله عز وجل. قصة الرسول والجمل -كان بعض الأنصار الذين نصروا نبي الله محمد عليه الصلاة والسلام واستقبلوه في المدينة المنورة ، كان عندهم جمل قوي جدا ، كان الجمل يحرث الأرض ويساعدهم ويسقي الزرع في حديقتهم ويقوم بأعمال كثيرة جدا ويعتمدون عليه في اشياء كثيرة جدا ، فلقد كان الجمل قوي جدا ، وفي أحد الأيام هاج الجمل وثار بغضب شديد ومنع أصحابه من الركوب على ظهره ومن أداء اعمالهم وكان يثور عليهم فلا يستطيعون فعل شيء ، فوقفوا حائرين أمام قوة الجمل وبطشه فإن اقتربوا منه سوف يؤذيهم الجمل الهاج وإن تركوه سيموت الزرع من العطش.