كلمة الآغا: تذكر أن لنفسك عليك حق فلا تضيعها من أجل من لا يستحق - فيديو Dailymotion Watch fullscreen Font
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايف آرز احذر احذر احذر تفكر مجرد تفكير تتقاعد اذا: 1 / عندك عيال في المدارس لان ممكن تتحول لسواق وبس 2 / العلاقه مع ام العيال تقليديه مجرد عشره وليست حب لان بتنكد عيشتك 3 / رصيدك ضعيف وفلوسك قليله لان بتكمل بقية ايامك تحسب وتوفر 4/ علاقاتك الاجتماعيه محدوده لانك بتشعر بوحدة قاتلة ا للي عنده اضافه او تعديل او اختلاف مرحبا نصيحة ثم نصيحة ثم نصيحة اللي يقدر يتقاعد مبكر لا يفوت الراحة والحرية حتى لو نقص من الراتب شيء بسيط. 1 / عندك عيال في المدارس وإلا ما عندك إذا وصلتهم فهذي مسؤوليتك وإذا فيه سواق إنتهيتا. العيال يسوقون والبنات يسوقون ولا فيه أعباء على المتقاعد من هذه الناحيه. 2 / العلاقه مع ام العيال تجديده ووناسه خاصة مع الخروج للمطاعم والكافيات والسفر إسبوع هنا وإسبوع هناك وحب ورومانسية. وبالعكس أصبحت العلاقة أقوى. وبعدين أهون من التعامل مع الإدارة أو الجمهور أو الطلاب أو غيره. 3 / رصيدك ضعيف وفلوسك قليله أصرف على قد ميزانيتك ولن تواجه أي ضيق. نفسك عليك حق المستفيدين. 4/ علاقاتك الاجتماعيه تقوى بالوصل الدائم مع الأخوان والأخوات وأبناء الأعمام والخوال والأصدقاء ورحلات العمرة والبر والكشتات الحلوه.
بل جعل الإسلام صحة الجسد ومعافاة البدن من أسباب الراحة والسعادة، فقال صلى الله عليه وسلم: [من أصبح منكم آمنًا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها](رواه الترمذي وصححه الألباني). الإبتعاد عن الناس الذين يُعكرون مزاجك هو حق من حقوق نفسك عليك. ومن أجل هذه العافية شرع الإسلام النظافة، وأوجب الطهارة، وأمر بسنن الفطرة وكل أسباب النظافة؛ لأن الإنسان لا يمكن أن يعافى إذا تعرض للأقذار باستمرار ولم ينظف نفسه، حتى جاء في الحديث: [حق على كل مسلم في كل سبعة أيام يوم يغسل فيه رأسه وجسده](متفق عليه). ولأجل سلامة البدن أيضا حرم الإسلام شرب المسكرات والمخدرات، وشرب الحشيش والدخان.. بل نهى عن كل ما يضر بالبدن فقال تعالى: {ولا تقتلوا أنفسكم إن الله كان بكم رحيماً}، وقال: {ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة}، وقال صلى الله عليه وسلم: [لا ضرر ولا ضرار]، لا تضر نفسك ولا تضار غيرك. بل إن الله -سبحانه وتعالى- امتدح صاحب الجسد القوي، القادر على تحمل الشدائد: {إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ}[البقرة: 247]، وقالت ابنة شعيب: {يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِين}[القصص:26]، وفي الحديث: [المؤمن القوي خير وأحب إلى الله من المؤمن الضعيف].
فإذا كان هذا ما يكنّه الوالد لولده، فما الذي ينبغي على الولد أن يبادله به؟ تتحدث تعاليم الإسلام عن مجموعة من الحقوق للأب على الولد تتمثل بالتالي: 1 - الطاعة طاعة الأب فرض إلهي نصَّ عليه الكتاب الكريم في قوله تعالى: ﴿ فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ (الاسراء: 23). وعن الإمام علي عليه السلام: "إن للولد على الوالد حقاً، وإن للوالد على الولد حقاً، فحق الوالد على الولد أن يطيعه في كل شيء، إلا في معصية الله سبحانه"(2). 2- المعاملة باحترام ورد عن رسول الله صلى الله عليه وآله - لما سئل عن حق الوالد على ولده -: "لا يسميه باسمه، ولا يمشي بين يديه، ولا يجلس قبله"(3). ومن مظاهر المعاملة باحترام، ما ورد في الرواية عنه صلى الله عليه وآله: "من حق الوالد على ولده أن يخشع له عند الغضب"(4)، أي أن لا يقف بوجهه معانداً ومستكبراً. لنفسك عليك حق ! - منتديات سكون القمر. وهذا من مصاديق خفض الجناح بالذل. لقد شدد أئمة أهل البيت على ضرورة تربية أصحابهم على تلك الحالة من الاحترام والوقار مع الأب. ففي الرواية عن الإمام الباقر عليه السلام: "إن أبي نظر إلى رجل ومعه ابنه يمشي والابن متكئ على ذراع الأب، قال: فما كلمه أبي عليه السلام مقتاً له حتى فارق الدنيا"(5).
*المدة الزمنية (من نصف ساعة لساعة) 5-تحدث مع شخص يسمعك دون ان يمل من حديثك مهما طال قد يكون (صديقك -اخوك-اختك -حبيبك-مامتك -باباك -جدك-او اي شخص ترتاح معه ف الحديث) حاول التحدث معه حول اشياء ايجابية اكثر من الاشياء السلبية الهدف من الحديث مهما كان محور الحديث تفريغ المتبقي من طاقة الغضب ….