ما هي اول جامعة انشئت في المملكة العربية السعودية ، تعتبر المملكة العربية السعودية من أول دول الخليج العربي نشأة واحتضان لكثير من المعاهد والمؤسسات والجامعات الدينية، حيث زاد البحث مؤخرا عبر منصات التواصل الاجتماعي عن اسم أول جامعة أشئت في المملكة ، حيث تعتبر جامعة أم القرى أولى الجامعات على مستوى المملكة، حيث تعود إلى تاريخ 1369 هجري، وهي جامعة مختصة بتعليم الشريعة الإسلامية في مكة المكرمة. ما هي أول جامعة أشنئت في المملكة العربية السعودية تم البحث عن أول الجامعات التي تأسست وأنشئت في المملكة العربية السعودية، فكانت جامعة أم القرى الشرعية المختصة بتدريس تعاليم الشريعة الإسلامية كاملة، حيث لقبت بأولى الجامعات على مستوى السعودية، حيث تم إنشائها في عهد الملك عبد العزيز عام 1369 هجري، وتم بنائها في مكة المكرمة، بالرغم من أن عدد الجامعات في المملكة وصل حوالي 30 جامعة حكومية و13 جامعة خاصة كما يوجد حوالي 13 كلية حكومية وخاصة ، وبالرغم من هذا العدد إلا أن جامعة أم القرى لا تزال تلفت أنظار الطلاب السعوديين من أجل الدراسة فيها.
ارتفاع أعداد الجامعات السعودية إلى 22 جامعة في التصنيف العالمي ارتفاع أعداد الجامعات السعودية إلى 22 جامعة في التصنيف العالمي "التايمز" الخاص بتأثير التعليم العالي في أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة لعام2022، حيث شهد التصنيف إدراج 3 جامعات سعودية في عام 2019 ليزيد إلى 5 جامعات في عام 2020 ثم يزيد مرة أخرى إلى 12 جامعة في عام 2021 ويصل إلى 22 جامعة في هذا العام. وحلّت جامعة الملك عبدالعزيز في المرتبة الرابعة عالمياً في التصنيف الكلي لأهداف الأمم المتحدة، محقّقة مراتب متميزة في أغلب الأهداف 17 بتحقيقها المرتبة الثانية عالمياً في جودة التعليم، كما جاءت جامعتا الأمير محمد بن فهد، والأميرة نورة بنت عبدالرحمن في التصنيف من 200-101 وجاء في المرتبة التي بعدها من300-201 خمس جامعات سعودية، كما جاء في المرتبة التالية 400-301 جامعتان، و12 جامعة سعودية أخرى موزعة على المراتب الأربعة التي تليها. وعلى مستوى الأهداف، فقد كانت جميع الجامعات السعودية ال22 ذات تأثير في الهدف السابع عشر "الشراكة من أجل الأهداف"، وجاء بعده الهدف الرابع "جودة التعليم"، حيث كان هناك 17 جامعة سعودية ذات تأثير فيه، أبرزها جامعتا الملك عبدالعزيز -التي كانت الجامعة الثانية عالمياً – والإمام عبدالرحمن بن فيصل التي حلت الخامسة عالمياً.
وبهذا نصل وإياكم متابعينا الكرام إلى ختام مقالنا، نرجو أن نكون استطعنا أن نحقق لكم الإفادة المرجوة التي تغنيكم عن مواصلة البحث وإلى اللقاء في مقال آخر من مخزن المعلومات. المراجع 1 2 شاهد المقال من المصدر
أغلق مؤشر نيكاي الياباني على ارتفاع اليوم الثلاثاء، مدعوما ببيانات اقتصادية قوية من الصين المجاورة والشريك التجاري الرئيسي، لكن حدّ من مكاسبه الحذر قبيل الرفع المتوقع للفائدة الأميركية وهو الأول منذ ثلاث سنوات والمنتظر في وقت لاحق هذا الشهر. وتراوح أداء السوق بين مكاسب ضئيلة وخسائر في وقت سابق من جلسة اليوم، في حين يزن المستثمرون المخاطر، ومنها تشديد كبير للسياسة النقدية الأميركية إلى جانب الانتشار السريع لفيروس "كورونا" في الصين والصراع الدائر بين روسيا وأوكرانيا. وارتفع "نيكاي" عند الإغلاق 0. 15% إلى 25346. 48 نقطة بعد أن فتح على انخفاض 0. 35%. وفي ما يتعلق بالمؤشرات الفرعية ببورصة طوكيو، ارتفع مؤشر أسهم شركات التأمين 2. 8% بعد أن قفزت عائدات السندات الأميركية إلى أعلى مستوياتها في عامين ونصف الليلة الماضية. وارتفع مؤشر قطاع الطيران 2. 37%. وقادت شركات التنقيب عن النفط الخسائر، حيث هبط مؤشرها 6. 58% متأثرا بالتراجع الكبير في أسعار النفط. وهبط سهم إينبكس 6. 82%. وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0. 79% إلى 1826. 63 نقطة. وارتفعت أسهم شركات صناعة السيارات، إذ زاد سهم سوبارو 4. 51% ليصبح أكبر رابح على المؤشر نيكاي.
كشف مركز التواصل الحكومي، اليوم الأحد، عن وجود المملكة في مركز متقدم في التعافي من كورونا، بمؤشر "نيكاي". وقال المركز، إن المملكة جاءت في المركز الثاني عالميًّا في مؤشر التعافي من فيروس كورونا، من بين 120 دولة، وفقا لمؤشر نيكاي. وجاءت الصين في أول القائمة، تلتها المملكة العربية السعودية في المركز الثاني، ثم تشيلي في المركز الثالث، فقطر والدنمارك في المركزين الرابع والخامس. ويمكن الاطلاع على الإنفوجراف التالي لمزيد من التفاصيل:
وأضافت أن مملكة البحرين حققت إنجازات متميزة في مجال التصدي للجائحة، مشيرةً في هذا الصدد إلى أن ذلك يأتي في ظل ما تتمتع به المملكة من نظام صحي قوي، وكفاءة النظام الصحي للتعامل مع أي طارئ، مؤكدةً الحرص المستمر على تطوير القطاع الصحي وفق أخر المستجدات والممارسات العالمية لزيادة قدرته على لتعامل مع أي طارئ في مختلف الظروف. وأشارت إلى أن تبوء مملكة البحرين المركز الأول عالمياً وفقاً لتقرير مؤشر "نيكاي" الياباني للتعافي من فيروس كورونا (كوفيد-19) لشهر نوفمبر 2021، يؤكد أن خطط مملكة البحرين للتعامل مع فيروس كورونا تسير في الاتجاه الصحيح والذي أثمر عن انخفاض معدل الحالات القائمة وتضاعف معدلات تلقي التطعيم المضاد لفيروس كورونا مع زيادة وتيرة الالتزام بالإجراءات الاحترازية من قبل الجميع. وقالت وزيرة الصحة: " إن ما حققته المملكة في هذا المؤشر يجعل من مملكة البحرين نموذجاً ملهماً في الانتقال من مرحلة التصدي للفيروس إلى التعافي عالميًا". مثمنة عالياً توجيهات ودعم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اللامحدود للفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا في كافة عمله الوطني المخلص والمتميز المتمثل في التصدي للجائحة والسعي الدائم للتأكيد على أخذ الخطوات الاحترازية، مؤكدةً أن مملكة البحرين تعد من أوائل الدول التي اتخذت إجراءات وتدابير استباقية في هذا الشأن.
احتلت البحرين المركز الرابع عالميا، وفقا لمؤشر «نيكاي» الياباني للتعافي من فيروس كورونا المستجد، من حيث إدارة العدوى وإطلاق اللقاحات وعودة الأنشطة لشهر أكتوبر الماضي بـ70 نقطة. وقد حققت البحرين المركز الثاني على نفس المؤشر في نفس التصنيف لشهر سبتمبر الماضي بـ72 نقطة. ويأتي هذا التصنيف العالمي بالتزامن مع عدد الجرعات اللقاح المعطاة في البلاد، التي بلغت نحو 2. 8 مليون جرعة بين الجرعة الاولى والثانية والجرعة المنشطة حسب بيانات السلطات الصحية بالمملكة. وشملت مقارنات «مؤشر نيكاي» أكثر من 120 دولة ومنطقة في إدارة العدوى وإطلاق اللقاحات والتنقل الاجتماعي. حيث تصدرت الامارات المؤشر بـ74 نقطة وجاءت المملكة العربية السعودية في المركز الرابع مشاركة مع مملكة البحرين، في حين جاءت اليابان في المركز السادس، والصين في المركز الثامن.
كما تتصدر الولايات المتحدة أيضًا دول العالم من حيث أعداد الوفيات، تليها البرازيل والمكسيك والهند والمملكة المتحدة وإيطاليا وروسيا وفرنسا وألمانيا. وتتضمن الأعراض الشائعة للمرض الحمى والسعال وضيق النفس، أما الآلام العضلية وألم الحلق فليست أعراضًا شائعة. وتتراوح المدة الزمنية الفاصلة بين التعرض للفيروس وبداية الأعراض من يومين إلى 14 يومًا، بمعدل وسطي هو خمسة أيام. وقالت منظمة الصحة العالمية: إن اللقاحات توفر أملًا جديدًا، ويجب استخدامها كأداة وقاية رئيسية من قبل البلدان والأفراد، ويتم الآن تقديم لقاحات كوفيد- 19 في جميع بلدان إقليم شرق المتوسط البالغ عددها 22 بلدًا، لكن التحديات قائمة في البلدان التي تواجه حالات طوارئ، بما في ذلك سوريا واليمن. وحذرت الصحة العالمية من أن زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا في العديد من دول الشرق الأوسط قد تكون لها عواقب وخيمة، إذ يفاقمها انتشار سلالة دلتا من الفيروس وقلة توافر اللقاحات المضادة له. يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو "كوفيد- 19" ظهر في أواخر ديسمبر 2019 في مدينة "ووهان" الصينية في سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين.
وضع مؤشر نيكاي الياباني للتعافي من مرض كوفيد -19، السعودية في المرتبة الثالثة عالمياً من حيث التعامل مع الإصابات بالفيروس وتغطية اللقاحات للأفراد، وذلك في آخر دراسة لـ"نيكاي" بنهاية شهر أغسطس الفائت. وتشمل مقارنات "مؤشر نيكاي" أكثر من 120 دولة ومنطقة في إدارة العدوى وإطلاق اللقاحات والتنقل الاجتماعي ويصدر دراسته في نهاية كل شهر ميلادي، حيث يشير الترتيب الأعلى في قائمته إلى أن بلدًا أو منطقة ما أقرب إلى التعافي مع انخفاض أعداد حالات كوفيد-19 المؤكدة، ومعدلات التحصين الأفضل وتسهيل عودة الأنشطة المختلفة لما كانت عليه.
كما ارتفع سهم نيسان 4. 22%، وسهم تويوتا 2. 14%.