ازالة الوحمة بالليزر

قد تتحول بعض الشامات كبيرة الحجم إلى أورام سرطانية، لذا يجب متابعتها، خاصةً إن لوحِظ نموها بشكل واضح. قد تمتد بعض الوحمات الدموية الموجودة تحت الجلد إلى الأعصاب فتضغط عليها، وتؤثر سلبًا على عملها. كما قد تؤثر الأورام الوعائية، حسب مكانها، على الرؤية أو التنفس أو القدرة على تناول الطعام. إزالة الوحمة بالليزر لا شك أن إزالة الوحمة بالليزر يُعتبر أحد الخيارات العلاجية الفعالة والآمنة لدى الكثيرين ممن تُسبب لهم الوحمات مشاكل صحية أو نفسية، وعادة ما يقوم الطبيب بالآتي: فحص الوحمة جيدًا ومعرفة نوعها ليعرف ما هي احتمالات تلاشيها أو تطورها مع مرور الوقت. تحديد نوع الليزر المناسب للوحمة وتحديد عدد الجلسات اللازمة لإزالتها أو تحسين شكلها. إزالة الوحمات بالليزر | المرسال. لا يحتاج إزالة الوحمة بالليزر إلى تخدير كلي، إلا أن الطبيب قد يلجأ إليه مع الأطفال الصغار ليضمن عدم حركتهم.

إزالة الوحمات بالليزر | المرسال

تكثر الإصابة بالوحمات لدى الكثير من الأفراد، وتصيبهم بالإحراج الشديد عند التواصل مع الآخرين. إلا أنه مؤحرًا تم الكشف عن وسائل عدة تستخدم في علاج الوحمات من الوجه ومن باقي أجزاء الجسم. ماهي الوحمات الوحمات عبارة عن تغيرات وظواهر جلدية يتم ملاحظتها عند الولادة أو في المراحل الأولى والمبكرة من العمر، وربما تستمر لمراحل العمر المتقدمة إن لم يتم علاجها. وتظهر هذه الوحمات باشكال والوان مختلفة ولا تقتصر على لون واحد. الجدير بالذكر أن تلك الوحمات لا تتم تحت تأثير الوراثة، والسبب الأساسي وراء تكون الوحمات غير معروف بالضبط. ومن أهم أنواعها: وحمات الأوعية الدموية ، وهي ذات لون أحمر وتحدث بسبب الأوعية الدموية غير الطبيعية على الجلد. الوحمات التصبغية ، وغالبًا ما تكون بنية اللون تكوّنت بسبب تجمع الخلايا الصبغية على البشرة. بعد قبل علاج الوحمات التصبغية بالليزر بعد أن ظهرت ثورة العلاج بالليزر، فرضت نفسها كعلاج لهذه الوحمات والشامات، وأصبح الليزر علاجاً أساسياً لها. وقد لوحظ أن نتائج العلاج بالليزر تكون فعالة غالباً في حالات التدخل المبكر. الجدير بالذكر أن الليزر يعطي نتائج فعالة في إزالة الوحمات التصبغية الخمرية(بالإنجليزية: port-wine satains)، وهو نوع من الوحمات التي لا تزول بمرور الوقت وتحتاج للإزالة بالليزر.

– لإزالة الوحمة قد يلجأ الأطباء لاستخدام المقشرات الكيميائية ، و التي تعمل على إزالة عدة طبقات من الجلد ، و هذا العلاج قد يكون فعال في إزالة الوحمات السطحية ، و لكن في الحالات المُستعصية و العميقة يلجأ الأطباء للجراحات التجميلية ، لأنها تكون أكثر فاعلية و أقل خطرًا على المريض.