اول من قال الشعر

من اول الانبياء الذي قال الشعر، لقد أرسل الله عز وجل الأنبياء و الرسل لدعوة الناس إلى الإيمان بالله سبحانه وتعالى وحده لا شريك له، و من أجل إخراج الناس من ظلمات الجهل والكفر إلى نور الحق و الإيمان بالله سبحانه وتعالى، كما أنه يعتبر الشعر أشهر الفنون و الآداب التي تميز بها شعراء العرب، كما أنه يوجد العديد من الأغراض لشعر في اللغة العربية فنذكر منها: الغزل بنوعيه الإثنين الصريح والعفيف و المدح و الهجاء و الرثاء و الفخر و الحماسة و الوصف و الاعتذار و الحكمة و غيرها الكثير. إن أول من قال الشعر من الأنبياء هو نبي الله آدم " عليه السلام " و هو أول إنسان خلق، حيث أن نبي الله آدم " عليه السلام " قال و هو يرثي ابنه هابيل بعد موته على يد أخيه قابيل: "وجاورنا عدواً ليس يفنى لعين ألا يموت فنستريح؟ أهابل إن قتلت فإن قلبي: عليك اليوم مكتئب جريح "، فرد عليه إبليس اللعين قائلاً: " تنح عن الجنان وساكنيها ففي الفردوس ضاق بك الفسيح وكنت بها وأهلك في رخاء وهمك عن أذى الدنيا مريح فما برحت مكابدتي ومكري إلى أن فاتك الثمن الربيح ولولا رحمة الرحمن أمسى بكفك من جنان الخلد ريح ". السؤال التعليمي المطروح من اول الانبياء الذي قال الشعر؟ الإجابة الصحيحة هي: نبي الله أدم " عليه السلام ".

  1. من اول الأنبياء الذي قال الشعر – المنصة

من اول الأنبياء الذي قال الشعر – المنصة

موقع كل جديد هو موقع إجتماعي تعليمي يساعد على تطوير و إيجاد حلول تعليمية مبتكرة تحفز الخيال والتفكير الإبداعي و تعمل على زيادة المحتوى العربي بالكثير من الاسئلة والأجوبة التعليمية التي تمكن جميع الباحثين من طرح أسئلتهم في مختلف المجالات يمكنك من خلالة رسم طابع ثقافي تعليمي تربوي و ترفيهي

يحتفل العالم باليوم العالمي للشعر، في الحادي والعشرين من شهر آذار/ مارس من كل عام. اول من قال الشعر على وجه الارض. ويعتبر الاحتفال بالشعر تمجيداً لتراث البشرية غير المادي، بصفته حاجة جمالية غير ملموسة، إنما متأصلة في تراث الشعوب كافة، سواء كان مكتوباً أم شفوياً، على حد سواء. ولفت في البحث الذي أجرته (اليونسكو) بتاريخ السادس من شهر آب/ آغسطس عام 1999، تحت عنوان (دراسة جدوى عن إعلان يوم دولي للشعر) التأكيد على التوصية السادسة التي كانت من جملة توصيات صدرت في شهر آذار/مارس من العام نفسه، تطالب بأن يكون الاحتفال بيوم عالمي للشعر، نبذاً لتصوّر سائد عند وسائل الإعلام والجمهور العريض، يجنح "إلى عدم أخذ الشاعر بمحمل الجد! " ولهذا يصبح من "المفيد التحرك للانعتاق من هذا الوضع لكي ينبذ هذا التصور ويأخذ الشعر مكانه الصحيح في المجتمع". مبادرة عربية فلسطينية وأقرت منظمة اليونسكو، يوم الحادي والعشرين، من كل عام، يوماً دولياً للاحتفال بالشعر، بتاريخ الثالث من شهر تشرين الثاني/ نوفمبر عام 1999، بعد طلب تقدمت به اللجنة الوطنية المغربية أعربت فيه عن رغبتها بإقرار يوم عالمي للشعر، فأعدت الأمانة العامة للمنظمة، دراسة جدوى، بهذا الخصوص، انتهت إلى ضرورة إقرار مثل ذلك اليوم، ليكون أول احتفال به، في العام 2000، باعتبار الشعر فناً يتيح "للمجتمع بأكمله العودة إلى اكتشاف هويته والتأكيد عليها" حسب ما ورد في وثيقة اليونسكو التي أقرت فيها المناسبة في (موسم الربيع) يوم 21 آذار/ مارس، من كل عام، كرمز "لتجدد الطبيعة وإبداع الفكر البشري".