اقرأ ايضًا: مقدمة بَحث ديني مختصر 2021 طويلة وقصيرة دور الدولة في استغلال دور العلماء والمفكرين في حفظ الأمن: يجب أن تمنح الدولة للعلماء والمفكرين والمبدعين دور كبير في المساهمة في نشر الأمن، ومنحهم الفرصة للحديث مع أفراد المجتمع. كما يجب للدولة أن تمنح العلماء والمفكرين فرصة وضع القوانين والتشريعات اللازمة التي تساعد في انتشار الأمن دون التسبب في ضرر لأحد. وأيضا للدولة دور كبير في نشر أفكار العلماء عبر وسائل التواصل ووسائل الاعلام المختلفة، وتحذير المواطنين من المخاطر التي يتم التحذير منها وتوعيتهم بالأساليب اللازمة لحفظ الأمن. خاتمة: الحل الأمنى لانتشار الأمن مطلوب، لكن دور العلماء والفكرين مهم جدا لتفادى وقوع الجريمة من الأساس، فعليهم نشر النور بين العقول ووضع خطط التنمية التي تساعد الشباب على بناء مستقبل حقيقى وتفادى اللجوء للجريمة وبالتالى حفظ الأمن. فانقاذ مستقبل فرد واحد يمكن أن يحمى العشرات من الأشخاص من الوقوع تحت جرائم محتملة من هذا الفرد، وهذا بالطبع الدور الأكبر للعلماء والمفكرين اقرأ ايضًا: كتابة مقدمة وخاتمة بَحث والعناصر الأساسية ونكون قد وصلنا لنهاية مقالنا حول "بَحث عن دور العلماء والمفكرين في المحافظة على الامن" في حالة وجود اي استفسار يرجى ترك تعليق من أسفل المقال.
وقبل أن نتحدث عن دور العلماء والمفكرين للحفاظ على سلامة الوطن يجب أن نعرف من علماء الوطن ومن هم مفكريه الذي لهم جزء في حماية الوطن وعدم انتشار الفتن والفوضى العارمة. بالرغم من أن كل شخص له دور خاص في السلام والأمان إلا أن العلماء والمفكرين هم أكثر ناس عليهم عنق وضغط كبير جدا نظرا لثقة الشعوب بهم لكثرة خبرتهم وعلمهم. يعمل العلماء والمفكرين على توعية البشر ونشر المعلومات التي تساعد المجتمع على توسيع مداخل أفكارهم حتى يكون لديهم القدرة على وزن الأمور بشكل صحيح ومعرفة ما هو باطل وما هو حقيقة. دور الدولة في مساعدة العلماء والمفكرين ونظراً لعلم الدولة بجهود أبنائها العلماء والمفكرين تسعى، لتوفير لهم كل ما يساعدهم في بث الحقائق وجعل الشباب يفكرون في المستقبل بشكل واضح، ليتمكنوا من حفظ الأمن ولا ينساقوا للإرهاب الذي يذهب بعقولهم. يتم توعية الشباب من قبل العلماء عن طريق الإنترنت والسوشيال ميديا والإعلام وجميع وسائل التواصل الاجتماعي، ويقومون بنشر معرفتهم وثقافتهم. مساهمة العلماء والمفكرين في سن القوانين تقوم الدولة بالاستعانة بواسطة أكبر العلماء والمفكرين في الدولة لوضع قوانين تمنع انتشار الفوضى، وتحافظ على الأمن وتقبل من الجرائم، وتنشر الأمان والسكينة في النفوس.
كلمة عن دور العلماء والمفكرين من الركائز الأساسية في بناء الأوطان هم العلماء والمفكرين، فلهم دور كبير في المجتمع. العلماء والمفكرين هم أكثر الناس القادرين على توعية أبناء الشعوب المختلفة ، وحثهم على الحفاظ على الأمن. ويتخذ أبناء الشعوب المفكرين والعلماء قدوة لهم في كل شيء، ولذلك يقع على عاتقهم نشر الوعي بين الناس. يقوم العلماء والمفكرين بعرض أفكارهم بطريقة بسيطة لأبناء الشعوب، وتوضيحها بسهولة. ويساعد العلماء والمفكرين أبناء الشعوب على توسيع مداركهم ، وتوضيح أهمية العلم في حياتهم. تقدر الدولة دور العلماء والمفكرين في النهوض بالمجتمع ، ولذلك يتم استضافتهم في معظم البرامج المختلفة. ينشر العلماء والمفكرين أفكارهم وثقافتهم وينقلون علمهم إلى أبناء الشعب من خلال تلك البرامج. دور العلماء في الأمن هناك دور عظيم للعلماء في تحقيق أمن البلاد، ويرجع دورهم في توعية أبناء الشعوب المختلفة. ويتم غرس أصول الشعور بالحب تجاه الأوطان من أحد مسؤوليات العلماء في تحقيق الأمن. يقوم العلماء بتوضيح مفهوم الإرهاب للشعوب ، وكذلك توضيح مساوئ ومخاطر الإرهاب. يقوم العلماء بالحفاظ على أمن الدولة من خلال توعية الناس بالبعد عن الأفكار المتطرفة.
والآباء بالإضافة إلى المنظمات التطوعية وغيرهم من الكثير مطالبين لأن يقوموا بالاعتراف بكافة حقوق هؤلاء الأطفال وكذلك الحريات التي تم النص عليها. حيث إن مشكلة أطفال الشوارع من القضايا الاجتماعية الهامة والتي لا يقع عاتقها على مؤسسة بعينها. بل مسؤوليتها حمل للجميع ولذلك وجدنا أن دورنا يقع هنا في عمل بحث عن أطفال الشوارع لكي يتعرف الجميع عليهم. اقرأ أيضا: بحث عن مشكلة أطفال الشوارع في مصر من هم أطفال الشوارع؟ عندما جئنا للقيام ببحث عن أطفال الشوارع وجدنا أن هناك اختلاف كبير في الآراء حول إطلاق تعريف بعينه على أطفال الشوارع: حيث إن البعض يقوم بتحديد طفل الشارع على أنه ذاك الطفل الذي يعيش بصفة مستمرة في الشوارع بدون أن يكون هناك أي روابط أسرية تربطه أو بأن يكون هناك روابط، ولكن بشكل يكاد غير موجود. وهناك آخرون يذهبون في تعريف أطفال الشوارع على أنهم هؤلاء الأطفال الذين يقومون بالعمل في الشوارع الخاصة بالمدن. أو القرى بالنسبة إليهم كل هؤلاء هم أطفال شوارع. وهذا الاختلاف عمل على وجود اختلاف كبير في وجود تعريف معين أو ثابت لأطفال الشوارع، ولكن هيئة اليونيسف قامت بتصنيف أطفال الشوارع لثلاثة فئات وهي كالتالي: أطفال يسكنون بالشارع هم هؤلاء الأطفال الذي يقومون بالعيش في الشوارع بشكل عام على سبيل المثال المباني المهجورة أو الحدائق العامة أو أماكن شبيهة لتلك التي قمنا بذكرها.
وهم يعيشون في تلك الأماكن أو في الشوارع بصفة دائمة ومستمرة فهم ليس لديهم أي أسر تقوم بالاعتناء بهم. وقد يكون لديهم أسرة، ولكن العلاقات بينهم والروابط إما تكون منقطعة أو تكون في حالة ضعف شديد. أطفال عاملون بالشارع هم فئة من الأطفال يقومون بقضاء ساعات طويلة جدًا بشكل يومي في الشوارع والمساحات. ويعملون بأعمال مختلفة وفي الغالب نجد أنها تندرج تحت مسمى البيع المتجول أو يمكن أن نقول يقومون بالتسول. وأغلب هؤلاء الأطفال يقومون بالعودة لأسرهم ليقضوا معهم الليل وهناك منهم من يقومون بقضائه في الشوارع. أسر الشوارع مقالات قد تعجبك: وهم تلك الفئة من الأطفال الذين يعيشون مع الأسر الخاص بهم أي أسرهم الأصلية بالشوارع. وتبعًا للتعريف ذلك قامت الأمم المتحدة بتقدير العدد الخاص بأطفال الشوارع في العالم أجمع وتم تقديره ب 150 مليون طفل. كما يمكنكم التعرف على: بحث عن أطفال بلا مأوى مع المراجع أسباب انتشار أطفال الشوارع هناك الكثير من الأسباب التي أدت إلى انتشار أطفال الشوارع وأحد تلك الأسباب، بل أهمها هو عدم الاهتمام الفعلي من الحكومات بالمتوسط الخاص بدخل الفرد وعدم الاهتمام بإنشاء دور خاصة للرعاية بهم كذلك هناك أسباب أخرى وهي: أسباب عائلية الفقر وهو من العوامل التي تدفع الأسر لأن تتخلى عن أطفالها وكذلك العمل على الدفع بهم لكي يمارسوا الأعمال الخاصة بالتسول.