التفت الساق بالساق

حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر ، عن قتادة ( والتفت الساق بالساق) قال: الشدة بالشدة ، ساق الدنيا بساق الآخرة. حدثنا ابن المثنى ، قال: ثنا محمد بن جعفر ، قال: ثنا شعبة ، قال: سألت إسماعيل بن أبي خالد ، فقال: عمل الدنيا بعمل الآخرة. حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا وكيع ، عن سلمة ، عن الضحاك ، قال: هما الدنيا والآخرة. (( وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ )). حدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد ، في قوله: ( والتفت الساق بالساق) قال: العلماء يقولون فيه قولين: منهم من يقول: ساق الآخرة بساق الدنيا. وقال آخرون: قل ميت يموت إلا التفت إحدى ساقيه بالأخرى. قال ابن زيد: غير أنا لا نشك أنها ساق الآخرة ، وقرأ: ( إلى ربك يومئذ المساق) قال: لما التفت الآخرة بالدنيا ، كان المساق إلى الله ، قال: وهو أكثر قول من يقول ذلك. وقال آخرون: بل معنى ذلك: التفت ساقا الميت إذا لفتا في الكفن. ذكر من قال ذلك: حدثنا أبو كريب ، قال: ثنا ابن يمان ، قال: ثنا بشير بن المهاجر ، عن الحسن ، في قوله: ( والتفت الساق بالساق) قال: لفهما في الكفن. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا وكيع وابن اليمان ، عن بشير بن المهاجر ، عن الحسن ، قال: هما ساقاك إذا لفتا في.

معنى &Quot;وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ&Quot;

الكفن. حدثنا أبو كريب ، قال: حدثنا وكيع عن بشير بن المهاجر ، عن الحسن ، مثله. وقال آخرون: بل معنى ذلك: التفاف ساقي الميت عند الموت. ذكر من قال ذلك: حدثنا حميد بن مسعدة ، قال ثنا بشر بن المفضل ، قال: ثنا داود ، عن عامر ( والتفت الساق بالساق) قال: ساقا الميت. حدثنا ابن المثنى ، قال: ثنا عبد الوهاب وعبد الأعلى ، قالا ثنا داود ، عن عامر قال: التفت ساقاه عند الموت. معنى "وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ". [ ص: 79] حدثنا ابن المثنى ، قال: ثني ابن أبي عدي ، عن داود ، عن الشعبي مثله. حدثني إسحاق بن شاهين ، قال: ثنا خالد ، عن داود ، عن عامر ، بنحوه. حدثنا أبو كريب وأبو هشام قالا ثنا وكيع ، عن سفيان ، عن حصين عن أبي مالك ( والتفت الساق بالساق) قال: عند الموت. حدثنا أبو هشام ، قال: ثنا عبيد الله ، عن إسرائيل ، عن السدي ، عن أبي مالك ، قال: التفت ساقاك عند الموت. حدثني يعقوب ، قال: ثنا ابن علية ، عن أبي رجاء ، عن الحسن ، في قوله: ( والتفت الساق بالساق) لفهما أمر الله. حدثنا ابن عبد الأعلى ، قال: ثنا ابن ثور ، عن معمر قال: قال الحسن: ساقا ابن آدم عند الموت. حدثنا ابن حميد ، قال: ثنا مهران ، عن سفيان ، عن إسماعيل السدي ، عن أبي مالك ( والتفت الساق بالساق) قال: هما ساقاه إذا ضمت إحداهما بالأخرى.

(( وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ ))

الملتقى الملتقيات العامة General Forums الملتقى الديني والدعوي Islamic Religion Forum (( وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ)) تنبيه: هذا الموضوع قديم. تم طرحه قبل 5627 يوم مضى, قد يكون هناك ردود جديدة هي من سببت رفع الموضوع! قائمة الأعضاء الموسومين في هذا الموضوع Ghost Rider مبتعث مبدع Amazing Member الولايات المتحدة الأمريكية Ghost Rider, ذكر. مبتعث مبدع Amazing Member. من السعودية, مبتعث فى الولايات المتحدة الأمريكية, تخصصى Industrial Operations and Supply Chain Management, بجامعة UNC Charlotte  UNC Charlotte  Industrial Operations and Supply Chain Management  ذكر  Charlotte, North Carolina  السعودية  Aug 2006 المزيد l December 1st, 2006, 02:19 AM December 1st, 2006, 02:19 AM السـلام عليكم و رحمة الله و بركاته,, قال الله عز وجل: (( كَلَّا إِذَا بَلَغَتْ التَّرَاقِيَ وَقِيلَ مَنْ رَاقٍ وَظَنَّ أَنَّهُ الْفِرَاقُ وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ)) مـا أصعبه من مشهد عندما تـُلف الساق بالساق! انتهى كُل شئ, و الآن سوف أُحاسب على كل كبيرة و صغيرة فعلتها!

"النوال في تحرير ما للمفسرين من أقوال" (156) اكتب في (قوقل) (النوال. وكلمة من الآية) التي تريد معرفة ملخص آراء المفسرين فيها. قال الرازي في من يفهم آيات القرآن على الآراء الضعيفة: " أقول حقاً: إن الذين يتبعون أمثال ذلك قد حرموا الوقوف على معاني كلام الله تعالى حرماناً عظيماً". الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد. قال الله تعالى في سورة "القيامة" (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) اختلف المفسرون في المراد بهذه الآية على قولين: القول الأول: أن المراد التفت الشدة بالشدة فهو آخر يوم من الدنيا، وأول يوم من الآخرة، فتلتقي شدة كرب الموت بشدة هول المطلع وشدة فراق الدنيا بشدة إقبال الآخرة. قال ابن جرير: "والعرب تقول لكل أمر اشتد: قد شمر عن ساقه، وكشف عن ساقه" قال ابن عطية: "استعارة لشدة كرب الدنيا في آخر يوم منها وشدة كرب الآخرة في أول يوم منها لأنه بين الحالين قد اختلطا له" القول الثاني: أن المراد التفاف ساقي الميت عند الموت. ونحوه قول من قال: التفت ساقا الميت إذا لفتا في الكفن. قال قتادة: "(وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ) ماتت رجلاه فلا يحملانه إلى شيء، فقد كان عليهما جوّالا". (كلهم ذكر القولين ورجح ابن جرير * الأول, واقتصر صاحب الظلال * على الثاني) قال صاحب الظلال: "من تلك الحقائق الكبيرة التي تحشدها هذه السورة في مواجهة القلب البشري، وتضرب بها عليه حصاراً لا مهرب منه.. حقيقة الموت القاسية الرهيبة التي تواجه كل حي، فلا يملك لها رداً، ولا يملك لها أحد ممن حوله دفعاً.